يعرف الطالب مفهوم الضغط الجوى وخرائط الضغط. 2 يفسر إختلاف الضغط الجوى بإختلاف الارتفاع عن سطح البحر. 3 يتعرف على أجهزة قياس الضغط الجوى واستخدامتها. 4 يتعرف على طبقات الغلاف الجوى. 5 يذكر خصائص طبقات الغلاف الجوى. 6 يحدد أهمية كل طبقة من طبقات الغلاف الجوى.
تقي من الأشعة فوق البنفسجية الضارة بالإنسان بسبب وجود طبقة الأوزون. خصائص طبقة الميزوسفير: تتناقص درجات الحرارة بالارتفاع، وهي أبرد منطقة في الغلاف الجوي. تصل إلى ارتفاع 80 كم. أهمية طبقة الميزوسفير: تقي الأرض من النيازك. خصائص طبقة الثيرموسفير: درجة حرارتها عالية جداً. تحصل فيها ظاهرة الشفق القطبي. تقع أجزاؤها العليا خارج حدود الغلاف الجوي. تعكس موجات الرادار والراديو.
إقرأ ايضًا: ماهي الغازات الدفيئة وما هو تأثيرها ومصادرها وظائف طبقة التروبوسفير للحياة على هذا الكوكب من الواضح أنه يوجد في طبقة التروبوسفير كل الأكسجين الذي تستخدمه الكائنات الحية للبقاء على قيد الحياة. ولكن في الحقيقة تتكون هذه الطبقة على الاقل على 21٪ من الأكسجين. بالإضافة إلى ذلك ، في هذه الطبقة من الغلاف الجوي ، تحدث الدورات البيوجيوكيميائية المختلفة التي تعزز الحياة والعمليات الأرضية التي تحافظ عليها ، مثل دورة المياه ، والتي تسمح من خلال المطر بتوزيع المياه في جميع أنحاء الكوكب. التنوع البيولوجي. أقرأ ايضا: أهمية طبقة الأوزون أهمية طبقة التروبوسفير في مناخ الكوكب في هذه الطبقة من الغلاف الجوي تحدث جميع العمليات المناخية ، على سبيل المثال: تتشكل السحب في طبقة التروبوسفير والتي بدورها تساهم في تنظيم درجة الحرارة وتنتج أيضًا التكثيف والأمطار. خصايص طبقات الغلاف الجوي بالعربيه. في هذه الطبقة من الغلاف الجوي ، يتم إنتاج الرياح التي تنتج الأحداث التروبوسفيرية المختلفة مع درجات الحرارة وحركة الغازات ودورة المياه. كما تحتوي طبقة التروبوسفير على غاز ثاني أكسيد الكربون (CO2) الذي يسبب تأثير الاحتباس الحراري على الأرض. كلما زادت كمية ثاني أكسيد الكربون ، زادت درجة الحرارة.
في الاصطلاح اللغوي هو صرف اللفظ عن معناه الظاهر, والمجاز في جوهره أن يأتي المتكلم لكلمة وضعت لمعنى معين، فيلتقطها ويعبر بها عن معنى آخر. ويعرف المَجازُ من الكلام بما تجاوز ما وُضع له من المعنى.
وقد نص الأصوليون على النقلِ عن أهل اللغة في التمييز بين الحقيقة والمجاز؛ لأن معظم ألوان التغيير الدلالي - ومنها المجازات المنقولة الشائعة الاستعمال - لا يُدرِكها إلا ذو البصر باللغة وخصائصها، ولا تتضح إلا بالبحثِ والدراسة. ما هو المجاز اللغوي. 2- تبادر المعنى إلى الفهمِ مع انتفاء القرينة: ذلك أننا إذا سمِعْنا أهلَ اللغة يعبِّرون عن معنى واحد بعبارتين، ويستعملون إحداهما بقرينةٍ دون الأخرى، عرَفْنا أن اللفظَ حقيقة في المستعمل بلا قرينة، مجازٌ في المستعمل مع القرينة، مثل: ( رأيت الأسد) يفهم منه الحيوان المخصوص دون قرينة، ولا يُفهَم منه الرجلُ الشجاع إلا بقرينة. 3- الاشتقاق: فاللفظ المستعمَل في الحقيقة يُشتَق منه الفعل واسم الفاعل والمفعول، والمستعمل مجازًا لا يرِد فيه هذا الاشتقاق، ومثاله لفظ: ( الأمر)؛ فهو حقيقةٌ في القول الدال على طلب الفعل، مجازٌ في الدلالة على الشأن؛ ولذلك تتصرف الحقيقة، فيقال: أمَر بأمر، فهو آمِر، وغيره مأمور بكذا، ولا يحصل ذلك الاشتقاقُ في لفظ ( الأمر) الدالِّ على الشأن. 4- اختلاف صيغة الجمع: وهي علامةٌ للتفريق بين مدلولاتِ الكلمة الواحدة؛ فلفظ الأمر بمعنى القولِ الدال على الطلب يُجمَع على أوامرَ، أما الدالُّ على الشأن فيُجمَع على أمور، وقد عدَّها الأصوليون علامةً للتفريق بين الحقيقة والمجاز.
* (وأسال القرية التي كنا فيها) المعني المراد: أهل القرية * (فليدعوا نادية سندعو الزبانية) المعني المراد: أهل النادي (4) الحاليّة: عندما نعبر بلفظ الحال ونريد المكان نفسه (إذا ذكرنا الحال وأردنا المحل). * (إِنَّ الْأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ) فقد استعمل (نعيم) وهو دال على حالهم ، وأراد محل ومكان النعيم وهو الجنة * نزلتُ بالقوم فأكرموني. المجاز المرسل في كلمة القوم ؛ لأن القوم لا يُنزل بهم ، وإنما يُنزل في المكان الذي يسكنه القوم ، فذكر الحال وهو (قوم) وأراد المحل وهو المكان. * أني نزلت بكذابين ضيفهم **عن القرى والترحال محدود المعني المراد: محلهم * (إن الأبرار لفي نعيم) المعني المراد: الجنة (مكان النعيم) (5) السببية: وهي تسمية الشيء باسم سببه ، أو عندما نعبر بالسبب عن المسبَّب. * (رعت الماشية الغيث) المجاز في كلمة: الغيث ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الغيث لا يرعى ، * وإنما الذي يرعى النبات. التعبير الحقيقي والتعبير المجازي | المرسال. حيث أن الغيث سبب للنبات فعُبِّر بالسبب عن المسبَّب. * رعي فلان غمامة واديه المعني المراد: العشب (6) المسبَّبِيّة: وهي تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه. * قال تعالى: (هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِزْقًا.. ) المجاز في كلمة: رزقًا ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الذي ينزل من السماء المطر وليس الرزق ، وعبر بالرزق عن المطر؛ لأن الأول (الرزق) متسبب عن الثاني(المطر).
ب- المجاز خلَف عن الحقيقة في الحُكم لا في التكلم، وذهب إليه الشافعي وأبو يوسف من الحنفية، ومن ثم فلا بد - لصحة المجاز - من إمكان الحُكم المستفاد من الحقيقة، فإذا قال شخص لمملوكه الأكبر منه سنًّا: أنت ابني، فهو كلام لغو عندهم؛ لاستحالةِ الحقيقة التي هي البنوَّة؛ إذ العقلُ لا يتصور أن يلِدَ الأصغرُ الأكبرَ؛ فلذلك لم يرتِّبوا آثارًا على مثال هذا الكلام، وحكَموا بأنه لغو [8]. [1] هو أبو العباس أحمد بن إدريس بن عبدالرحمن الصنهاجي القرافي، من فقهاء المالكية، انتهت إليه رئاسةُ المذهب في عصره، وُلِد ونشأ بمصر، وتوفي بها سنة 684هـ، وله مصنفات كثيرة، منها: كتاب الذخيرة في الفقه المالكي، والفروق وغيرها؛ (الأعلام للزِّرِكْلي (1/90). [2] الحقيقة والمجاز ص (36). [3] أصول الفقه؛ للدكتور بدران أبو العينين بدران ص (29). [4] أصول الفقه؛ للدكتور بدران أبو العينين بدران ص (29). [5] المزهر (1/429). [6] إرشاد الفحول (1/113)، تسهيل الوصول ص (94). الفرق بين الاستعارة و المجاز. [7] هو الإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت، ولد سنة ثمانين هجرية في حياة صغار الصحابة، ورأى أنسَ بن مالك لما قدِم عليهم الكوفة، روى عن عطاءِ بن أبي رباح، وهو أكبر شيخ له وأفضلهم على ما قال، وعن الشعبي، وغيرهم، وعُنِي بطلب الآثار، وأما الفِقهُ والتدقيق في الرأي وغوامضه، فإليه المنتهى، والناس عليه عيال في ذلك، توفي رحمه الله سنة 150هـ، وله سبعون سنة؛ سير أعلام النبلاء (6/390) وما بعدها.
فقوله { فَنَفَخْنَا فِيهَا} [ الأنبياء: 91] أو: { فِيهِ مِن رُّوحِنَا} [ التحريم: 12] أي: من هذا الروح الذي هو جبريل. اهـ. أي النفخ حصل بواسطة جبريل فإن الله بعثه إليها فتمثل لها بشرا سويا وأمره أن ينفخ بفيه... والله أعلم.