4. يو في (Yue Fei) يو في (Yue Fei) يعد هذا المحارب الصيني من القرن العاشري واحداً من أقوى جنود الإمبراطورية الصينية، حيث شارك خلال مدة 20 سنة بـ126 معركة ولم يخسر أياً منها، كان مجنداً في الجيش وترفع حتى وصل إلى رتبة قائد عام للجيش الإمبراطوري، اخترع حوالي 6 فنون قتالية، كما كتب بعض القصائد التي تصف كيف سيشرب دماء أعدائه المذبوحين. حتى اليوم يعتبر يوفي بطلاً قومياً في الصين، ورمزاً للوطنية والوفاء والشرف. لبس المجاهدين القديم لحين التحقق من. 5. أتيلا الهوني (Attila) أتيلا الهوني (Attila) أتيلا هو الحاكم الذي قام بتوحيد قبائل الهون خلال فترة حكمه من عام 434 حتى موته في عام 453، عُرف عنه عدم الرحمة والتعطش للدماء ونشر الرعب في قلوب جميع أعدائه في أوروبا، حيث كان يدّعي امتلاكه لسيف أثينا آلهة الحرب الإغريقية. اجتاح أتيلا وجيشه معظم المدن الأوروبية حيث قاموا بقتل قرى كاملة مروا بها، ويعتبر دور أتيلا كبيراً ومؤثراً في القضاء على الإمبراطورية الرومانية. 6. جنكيز خان (Genghis Khan) جنكيز خان (Genghis Khan) اسمه الحقيقي تيموجين وجنكيز خان هو لقبه. أسس جنكيز خان الإمبراطورية المغولية، حيث بدأ بتوحيد قبائل شمال شرقي آسيا، وقاد جنوده من اليابان إلى إيران مخلفاً ضحايا يقدر تعدادهم بعشرات الملايين.
تعيش في أفغانستان عرقيات مختلفة أهمها الطاجيك والتركمان والأوزبك في الشمال، والهزارة في الوسط، والبشتون في الجنوب. ويتحدث أهلها البشتو واللغة الفارسية بصورة رئيسية. تاريخها يعود أول ذكر مدون لكلمة أفغان إلى القرن الثالث الميلادي، لكن علماء الآثار يقولون إن لديهم أدة تثبت عمرانها منذ نحو 100 ألف سنة. احتلها الإسكندر المقدوني الأكبر وهو في طريقه لاحتلال الهند قبل وفاته سنة 323 قبل الميلاد. لبس المجاهدين القديم للكمبيوتر. امتدت لها الديانة البوذية وهو ما تشير له تماثيل لبوذا منحوتة في الجبال الصخرية في منطقة باميان. وصلت لها طلائع الجيوش الإسلامية عام 642 غير أن انتشار الإسلام بها يرجع إلى عهد القائد المغولي جنكيز خان سنة 1219 الذي فقد أعز أحفاده في معركة باميان مما دفع جيشه إلى تدمير المدينة وإبادة جميع سكانها وكان عددهم يناهز 150 ألف شخص. حاول البريطانيون غزوها مرتين في القرن التاسع عشر انتهت أولاهما بنصر ساحق للأفغان وهزيمة ماحقة للقوات البريطانية الغازية، فقد أباد المقاتلون الأفغان قوات الغزو البريطاني والتي كانت تضم أيضا أعدادا من المقاتلين الهنود، ويقال إن عدد مقاتلي ذلك الجيش كان يصل إلى 16 ألف مقاتل أبيدوا عن آخرهم بينما كانوا يحاولون الانسحاب والتقهقر من كابل.
نعم، فقد قدمت المرأة المغربية في هذه المرحلة صورا رائعة في البذل والعطاء، نستأذن الذاكرة المغربية في سرد بعض من أحداث صنعتها يد المرأة دفاعا عن الوطن والهوية، أحداث مرحلة بدأت بعد توقيع معاهدة الحماية في 30 مارس من سنة 1912، عام الفاجعة العظمى التي فقد المغرب إثرها استقلاله. روائع من أشكال المقاومة تحكيها لنا الوثائق والتقارير التي أنجزها المستعمر، بغير قصد طبعا، لأن الغرض منها كان خدمة أهدافه، وخدمنا بها كذلك من حيث لا يدري.
في عام 1994 شكل الملا محمد عمر حركة طالبان وسيطر على كابل سنة 1996 بعد أن أطاح بكل الفصائل المتناحرة ولم يتبق من خصومه سوى القائد البارز للجمعية الإسلامية أحمد شاه مسعود الذي تخصن وأنصاره من الطاجيك في وادي بانشير المنيع. فرضت قوات طالبان الأمن في جميع أنحاء البلاد، كما أوقفت زراعة الأفيون وتصديره، غير أن الغرب فرض عليها حصارا تحت مبررات ودعايات كثيرة مثل منع النساء من التعليم وفرض لبس الشادور عليهن، ومنع حرية العبادة لغير المسلمين وإيواء قوى مصنفة أميركيا باعتبارها متشددة، أو معادية للولايات المتحدة. لبس المجاهدين القديم الموسم. غزت قوات حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية أفغانستان وأطاحت بحكم طالبان عام 2001 بحجة رفض الملا عمر تسليم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وغيره ممن تحملهم أميركا مسؤولية هجمات 11 سبتمبر /أيلول 2001. عادت الفوضى للبلاد بعد أن تقاسم أمراء الحرب السابقين السيطرة على مناطقهم بينما اكتفت واشنطن وأتباعها بالسيطرة على المدن الرئيسية وخاصة كابل ودعم نظام الرئيس الأفغاني حامد كرزاي ، وهو أفغاني من البشتون يحمل الجنسية الأميركية، وكان من معارضي حكم طالبان. لم تفلح سنوات الاحتلال الست في فرض الامن في البلاد ولا إطلاق إعادة إعمارها، وعادت أفغانستان لتصبح أكبر منتج ومصدر للأفيون والحشيش في العالم، وتتهم الولايات المتحدة وحلفائها وأجهزة الإعلام الغربية المقاومة الأفغانية بالمسؤولية عن عرقة جهود فرض الامن وإعادة إعمار البلاد التي تعد من أفقر دول العالم.
عودة الحرب بين روسيا والشيشان في عام 1999م عادت القوات الروسية لتشن حربها الثانية ضد الشيشان، ورفض مسخادوف الاستسلام، وقاد النضال الشيشاني ضد الاحتلال الروسي مرة ثانية، الذي حاول تنصيب حكومة موالية له من الشيشانيين في المنفى. وفي يوم 21 يوليو 2001م لأول مرة بعد الخروج من عاصمة الشيشان من مدينة جوهر، تم عقد اجتماع لهيئة القادة من جميع المستويات في منطقة نجاي يورت، حيث قرر الاجتماع مرحلة جديدة في الجهاد الوطني التحرري للشعب الشيشاني تنتقل بموجبها القوات المسلحة الشيشانية إلى عمليات عسكرية على نطاق واسع في كافة أراضي الشيشان. وأكد مسخادوف مرارًا معارضته أية شروط مسبقة لبدء المفاوضات السلمية لتسوية النزاع الشيشاني الروسي. وبعد حصار المسرح الروسي في موسكو، خلال شهر أكتوبر 2002م، أعلن الرئيس الروسي بوتين أنه سيعارض دائمًا الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع المجاهدين، وقام بتنصيب حكومة موالية لموسكو، تسلم قيادتها أحمد قادروف. إلا أن مسخادوف هدد بأنه سيصل إلى الرئيس الجديد الموالي لموسكو. وبالفعل، وخلال شهر مايو 2004م، نفذ المجاهدون الشيشان عملية تفجيرية نوعية، أسفرت عن اغتيال قادروف، أثناء حضوره حفلاً وطنيًّا في ملعب الاستاد في جروزني.