موقع شاهد فور

''الكيمتريل'' السلاح الأكثر رعباً وغموضاً في تاريخ البشرية: تمتلكه أمريكا و(إسرائيل).. عالم مصري كشف حقيقته

June 26, 2024

إن ما هالني هو حصولي على أجابات تقودنا إلى وضع أيدينا على السبب الرئيسي لكل هذا الفزع الرهيب الذي يلف أعناقنا يمينا وشمالا ونحن محدقون في كل اتجاه! (إنه غاز الكيمتريل). إنه هو الذي يكمن وراء كل هذه "البلاوي" وكل هذه الظواهر! والذي رُشت به سماوات الخليج العربي ومصر وأفغانستان وكثير من البلاد العربية بحجة أنه يسمى غاز الاستمطار على حسب قول كثير من الباحثين، إلا أنه غاز من غازات الدمار الشامل الذي استخدمته الولايات المتحدة الأميركة في حرب الخليج بعد تطعيم الجنود الأميركان ضده، إلا أن الجنود عادوا إلى أراضيهم بأمراض لا تعرف حتى أطلقوا عليها مرض الخليج! يقول الباحث محمد فيصل لتعريفنا على غاز الكيمتريل: (الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرِّد الهواء أول من اكتشفه كان العالم الصربي نيكولا تسلا (أبو الهندسة المناخية).. غاز الكيمتريل في السعودية افخم من. وأول من استخدمه الاتحاد السوفييتي.. ثم الصين.. حتى هاجر تسلا نفسه لأميركا ومعه علماء صينون). حينها ذهبت إلى الدكتور والطبيب النفسي ورئيس الجمعية العالمية لمكافحة الإدمان أحمد أبو العزايم، أخذ يشرح لي مؤكداً لي كل ما قرأته في تلك الأبحاث وأنه يُنشر بواسطة طائرات بحجة أنه يساعد في تلبد الغيوم ثم الاستمطار، وأكد لي أنها أكذوبة يتزعمها أباطرة الأدوية في العالم، مما يؤكد لنا ما كنا نتكهنه من انتشار الأمراض كان صحيحاً، كما أنه أكد لي أن هذا الغاز يعمل على اضطراب وتقلب المزاج وظهور الأمراض النفسية واستفحالها وكثرة الوفيات!

غاز الكيمتريل في السعودية افخم من

وعلى حد تعبير اللواء أحمد زغلول مهران - عضو مجلس جامعة بنها: لماذا كل هذه اللامبالاة من المسؤلين فى المحليات، ولماذا لا نعاقب المقصر ليكون عبرة لمن يأتى خلفه! ، والمستفز أن أحد المسؤلين بالمحليات يبرر ما حدث من قصور فى مجابهة الأمطار والسيول التى حدثت مؤخرا، حيث أفاد بأن التكاليف الماليه التى قد تتكبدها الدوله للتجهيزات الهندسيه لمجابهة مثل هذه الظاهرة أقل بكثير فى حالة إعطاء إجازات للطلبه والموظفين لإعطاء الفرصه للتعامل مع الظاهرة، وذلك بالشكل البدائى الذى يجعل العالم ينظر لنا على أننا دولة من العصور الوسطى، وهذا مخالف للواقع!.

وعندما لا تترك الطائرة خلفها ذيلاً ولا خطاً أبيض فإن ذلك يعود لسببين الأول: أن درجة حرارة الهواء التي تحلق فيه الطائرة غير بارد بشكل كاف، ثانياً: لا توجد رطوبة عالية في تلك الأجواء. هذا من جهة ومن جهة أخرى فإنه يمكن علمياً وتقنياً تفريق السحب كما تمكن الإنسان في استحلاب السحب (الاستمطار)، ولكن تفريق السحب تم على نطاق جغرافي ضيق، ومحدود، كما أن نجاحه غير مضمون، والصين عام 2008م استخدمت تقنية تفريق السحب عند افتتاح الأولمبياد، وروسيا تستخدم هذه التقنية ثلاث مرات في السنة في: احتفالات يوم النصر، ويوم المدينة، ويوم روسيا اليوم، بل هناك شركة روسية خاصة تدفع لها 6000 دولار أمريكي فتقوم بتفريق السحب فوق منطقة مستهدفة يراد فيها إقامة احتفالات دون سقوط مطر أو ثلج. غاز الكيمتريل في السعودية 2021. وفي الختام أقول لا زالت طرق تفريق السحب بدائية وتحت التجربة ونتائجها غير مضمونة، وفي الوقت نفسه محدودة المساحة، وهي شبيهة بطريقة الاستمطار ولكنها أصعب، ولا تنجح إلا مع السحب الصغيرة أو المتوسطة إلى حد ما.. هذا والله أعلم. مواضيع ذات صلة 1 أقرأ التالي 18/04/2022 8 كتب غامضة لم يستطع أحد قراءتها على الإطلاق! 14/04/2022 7 معارك تاريخية قامت بعد انتهاء الحرب!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]