موقع شاهد فور

في اي عام كانت غزوة خيبر؟ - موقع إسألنا

June 29, 2024
غزوة خيبر هي واحدة من أهم وأقوى الغزوات التي خاضها الرسول الأعظم – صلى الله عليه وسلم – مع جماعة المسلمين، وهي غزوة وقعت في السنة السابعة للهجرة النبوية الشريفة، وقيل أنها قد حدثت في شهر محرم وقيل أنها حصلت في شهري صفر أو ربيع الأول، وهناك من قال أيضاً أنّها وقعت في شهر جمادى الأولى، كما وقيل أنها وقعت في السنة السادسة للهجرة النبوية الشريفة في شهر محرم. كتب متى كانت غزوة خيبر - مكتبة نور. وقعت غزوة خيبر بعد صلح الحديبية بفترة وجيزة، حيث كان عدد جيش المسلمين آنذاك في تلك المعركة ما يقارب ألفٌ وثمانمائة جندي مسلم، فقد ذهب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى أّن من سيحارب في هذه المعركة هم فقط سيكونوا ممن شهدوا توقيع صلح ال حديبية، وهم من ستقسّم الغنائم وما سيأتي من هذه المعركة عليهم، ومن أراد أن يتطوّع من غير من حضر الصلح، فسوف ينال أجر الاشتراك في هذه المعركة وأجر الجهاد فقط. وقد كانت خطة الرسول الأعظم قبل أن يحاول أن يضم شمال الحجاز إليه نظراً إلى أنّ هذه المنطقة أصبحت مركزاً من مراكز الخطر في شبه الجزيرة العربية، وقد كثرت في هذه المنطقة الدسائس والمكائد والأخطار التي تحيق بالمسلمين من كل الجهات. أما خيبر فهي المدينة التي يتجمّع فيها اليهود، وهي مدينة المكر والخبث والكيد بالإسلام والمسلمين، فقد كان فيها ما يقارب عشرة آلاف يهودي مقاتل، وكانت خيبر أيضاً قرية محصّنة جيّداً وفيها الزاد الذي يكفيها لفترة طويلة، فالرسول لم يهاجم خيبراً من أجل الحصول على الغنائم ولا من أجل أنّه يهوى القتال، بل كانت هذه المدينة مركز خطر رئيسي وكبير على المدينة المنورة وعلى دولة المسلمين، فالمكائد التي كان اليهود يخططون لها من هذا الوكر شديدة جداً وقاسية.

متى كانت غزوة خيبر - الطير الأبابيل

غزوة خيبر هي واحدة من أكثر المعارك الإسلاميّة الفاصلة التي خاضها المسلمون خلال عهد الرّسول الأعظم محمّد – صلى الله عليه وسلم -. وقعت هذه الغزوة العظيمة في العام السابع من الهجرة، في شهر محرّم، وهناك من يقول إنّها وقعت في شهر ربيع الأوّل أو في شهر صفر من العام السابع للهجرة، والقول الثالث ذهب إلى أنّ هذه الغزوة كانت قد وقعت في العام السادس من الهجرة في شهر محرم، وذهب بعضهم إلى أنّها وقعت في العام السابع من الهجرة في شهر جمادى الأولى. متى وقعت غزوة خيبر - موضوع. من هنا يتبيّن أنّ هذه المعركة كانت قد وقعت إمّا في العام السادس للهجرة أو في العام السابع من الهجرة. بلغ عدد المقاتلين المسلمين في هذه المعركة حوالي 1800 مقاتل مسلم تقريباً، ووقعت هذه المعركة بين كلٍّ من المسلمين، وبين اليهود الّذين تجمّعوا في منطقة خيبر، ولم يكن تجمّعهم لأجل التجمّع فقط؛ بل كانت هذه المنطقة مصدر فتنٍ وقلاقل تعصف بالمسلمين، فلو تركها الرّسول والمسلمون لهوجموا في ديارهم على الفور، ولسحقوا سحقاً، فقد كان اليهود من هذا التجمّع الخطر يخطّطون للنيل من المسلمين ومن الإسلام. ومن هنا لم يكن رسول الله محمّد – صلى الله عليه وسلم – يريد أن ينهي أمر المشركين في مكّة، وأن يفتح مكّة المكرمة، وهناك مصدر خطر يتهدّد ويتوعّد ويخطّط وينفّذ من الشمال، فهذا الأمر سيكون خطراً، خاصّةً عند ذهابهم إلى مكة لفتحها وظهورهم مكشوفة للأعداء من الشمال، من هنا كان لا بدّ من استئصال هذا الورم الخبيث المسمّى بيهود خيبر قبل أن يبدؤوا هم بالقتال، وقبل أن يمكروا مكراً شديداً بالمسلمين.

غزوة خيبر مختصرة جدا - موسوعة

2 إجابة ذكر ابن إسحاق أن غزوة خيبر كانت في محرم من السنة السابعة للهجرة، وذكر الواقدي أنها كانت في صفر أو ربيع الأول من السنة السابعة للهجرة، بعد العودة من صلح الحديبية، وذهب ابن سعد إلى أنها في جمادى الأولى سنة سبعٍ، وقال الإمامان الزهري ومالك: إنها في محرم من السنة السادسة، وقد رجح ابن حجر قول ابن إسحاق على قول الواقدي. المصادر ويكيبيديا الفيسبوك تم الرد عليه مايو 20، 2016 بواسطة mal ek ✭✭✭ ( 83. 6ألف نقاط)

كتب متى كانت غزوة خيبر - مكتبة نور

قال ابن حجر العسقلاني: إنَّ غزوة خيبر كانت في شهرِ محرّم من السنة السابعة للهجرة. سبب غزوة خيبر عزمَ رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- على الاقتصاصِ من اليهودِ الذين تآمروا عليه، ولم يقبلوا بدعوةِ الحقِّ، فعاندوا واستكبروا عن الدخولِ في الإسلامِ ، وقد كانوا مركزاً للاستفزازاتِ العسكريّةِ، فيهود خيبر هم الذين حرَّضوا على الحربِ ضدَّ المسلمين، وحزَّبوا الأحزابَ ضدَّهم، وأثاروا يهودَ بني قُرَيظة، وحرَّضوهم على الغدرِ بهم، وقد تآمروا مع المنافقين ، وكانوا على اتصالٍ مع أهلِ غطفان وأعرابِ البادية، وبسببهم وقعَ المسلمون في محَنٍ متواصلةٍ. [٢] وقد حاول يهود خيبر اغتيالَ الرسولِ -صلى الله عليه وسلم- بعد أن حاكوا الخطط لذلك، لذا أطاحَ المسلمون ببعضِ رؤوسِ هؤلاء المُتآمرين، مثل: سلام بن أبي الحُقيق، وأسير بن زارم، وعندما انتهى المسلمونَ من مجابهةِ قريش، وأمِنوا مكرَهم، وكان ذلك في صلحِ الحديبية، أراد الرسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- أن يُحقِّق الأمن والسلام للمسلمين؛ حتى يتفرّغوا لنشرِ الدعوةِ الإسلامِية للنّاسِ، لذا أعلن رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- الحرب على يهودِ خيبر، فكانت غزوةُ خيبر.

متى وقعت غزوة خيبر - موضوع

في المقال التالي نوضح لكم متى وقعت غزوة خيبر بالتفصيل، فخيبر هي إحدى الغزوات التي خاضها الرسول صلى الله عليه وسلم وجيش المسلمين، وكان الهدف منها هي مواجهة اليهود وقتالهم، وذلك للتخلص من مكرهم والفتنة التي كانوا يقومون بها، حيث كان اليهود يتأمرون على المسلمين، ويقومون بتحريض الزعماء العرب ضدهم، كما قاموا بتحريض يهود بني قريظة على خيانة المسلمين. وقد قام النبي صلى الله عليه وسلهم بإقامة عهد بينه وبينهم، ولكنهم قاموا بنقض هذا العهد، فعزم المسلمين على التخلص منهم، وإلحاق العقاب الكبير بهم لما فعلوه، كما قاموا بقتل بعض الزعماء اليهود والذين كانوا يُحدثون الفتن، مثل أبي رفاع سلام بن أبي الحقيق، واليسير بن رزام، وفي الفقرات التالية من موسوعة سنوضح لكم متى وقعت تلك الغزوة بالتفصيل، بالإضافة إلى توضيح أحداثها ونتائجها. متى وقعت غزوة خيبر اختلفت الروايات حول التاريخ الذي وقعت فيه غزوة خيبر، وفي السطور التالية سنوضح لكم أبرز الآراء حول هذا التاريخ: تاريخ وقوع غزوة خيبر رواية العسقلاني: قال العسقلاني أن غزوة خيبر قد وقعت في شهر محرم من العام السابع من الهجرة. رواية ابن سعد: أما في رواية ابن سعد، فيقول أن الغزوة قد وقعت في شهر جمادي الأول في العام السابع من الهجرة.

أحداث غزوة خيبر - سطور

غزوة خيبر تعدُّ غزوة خيبر من الغزوات التي قادها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وكانت هذه الغزوة بعد غزوة ذي قرد وقبل غزوة ذات الرقاع، حيث حدثت في السنة السابعة للهجرة في شهر محرم، وخبير هذه هي مدينة كبيرة منيعة تعجُّ بالحصون والدروع، تقع إلى جهة الشمال من المدينة المنورة ، سكّانها من اليهود، وقد غزاها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في هذه الغزوة، وسيتم في هذا المقال تناول هذه الغزوة من حيث أسباب الغزو وأهدافه والوقت الذي كانت فيه هذه الغزوة وأحداث هذه الغزوة بالتفصيل إضافة إلى نتائجها والدروس المستفادة منها.

وصل جيش المسلمين إلى خيبر في ساعات الليل، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فضل الانتظار إلى أن تُشرق الشمس؛ فاتجهوا مُباشرةً إلى خيبر بعد صلاة الفجر. فتح خيبر الامام علي اختار رسول الله صلى الله عليه وسلم "علي بن أبي طالب" ليكون حامل راية المسلمين، وقائدهم في هذه المعركة. بدأ المسلمون بقيادة "علي بن أبي طالب" في مهاجمة خط الدفاع الأول لليهود، وهو "حصن ناعم"، ولكنه دعا أهلها في أول الأمر إلى الدخول في الإسلام فقُوبل بالرفض، وقام اليهود بقيادة "مرحب" بقتال المسلمين؛ فرد المسلمون عليهم القتال، ونجحوا في الاستيلاء على هذا الحصن، ويقع كل من "حصن ناعم، وحصن الصعب بن معاذ، و حصن قلعة الزبير" في منطقة واحدة تُسمى "النظاة". أما كل من "حصن أبي، وحصن النزار" يقعان في منطقة أخرى تُسمى "الشق". هذا بالإضافة إلى الشطر الثاني من خيبر الذي يُعرف باسم "الكتيبة"، وكام يضم ثلاثة حصون هم "حصن القموص، حصن الوطيح، حصن السلالم". مفاوضات اليهود في خيبر تمكن المسلمون من فتح هذه الحصون إلى أن بدء اليهود في المفاوضات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وجاء في هذه المفاوضة أن يُسلم اليهود جميع حصون خيبر إلى المسلمين بغير قتال؛ فوافق المسلمون، وفُتحت خيبر للمسلمين، وانتهت المعركة بعد استشهاد ستة عشر رجل من المسلمين.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]