ويشمل المشروع أيضاً تحديد تقنيات التحلية المناسبة اقتصادياً، ودراسة إمكانية استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وإمكانية المزج بين مياه التحلية والمياه المجددة (المعالجة) والمياه السطحية المتجددة، واقتراح الوسائل والتقنيات الزراعية المناسبة، ونظم إنتاج ونقل المياه المحلاة؛ للحد من تأثيراتها على البيئة. وتركّز الدراسة أيضاً على دراسة آلية إيجاد تحالفات زراعية اقتصادية، وإنشاء كيانات قادرة على تنفيذ مخرجات هذا المشروع بكفاءة عالية، وذلك بطرحه بشكل استثماري، أو بالمشاركة بين القطاعين العام والخاص. ويخلص مشروع الوزارة إلى دراسة الأطر التشريعية والتنظيمية ذات العلاقة باستخدام مياه البحر المحلّاة في الزراعة، واستعمالات الأراضي واقتراح المتطلبات اللازمة.
تعريف مياه البحر المحلاه مرحبا بجميع الزائرين في موقـع عالــم الاجابــات الاكثر بحثاً وتألقا في تقديم حلول أسئلة المناهج الدراسية في الوطن العربي لجميع المواد الدراسية المطورة يسعدنا كادر ( مــوقع عـالم الاجـابات) أن نقوم بمساعدة الطالب الباحث عن إجابات الإسئلة الصعبة التي يواجهها في مختلف المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية والاكاديمية تطلعا إلى رقيه الدراسي ورفع مستواه التعليمي لحصوله على الدرجات العليا ونيله المؤهل الذي يتمنى وصوله ومن هناااا نضع حل هذا السؤال: تعريف مياه البحر المحلاه زوارنا الأعزاء من الطـلاب كل ماعليكم هو طرح أسئلتكم واستفساراتكم وسيقوم المشرفين الآخرين بالرد عليها. والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: تعريف مياه البحر المحلاه اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: هي تخليصها من الاملاح المذابه حتى تكون صالحة للاستهلاك
ويشمل المشروع أيضاً، تحديد تقنيات التحلية المناسبة اقتصادياً، ودراسة إمكانية استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وإمكانية المزج بين مياه التحلية والمياه المجددة (المعالجة)، والمياه السطحية المتجددة، واقتراح الوسائل والتقنيات الزراعية المناسبة، ونظم إنتاج ونقل المياه المحلاة؛ للحد من تأثيراتها على البيئة، إضافة إلى دراسة الأطر التشريعية والتنظيمية ذات العلاقة باستخدام مياه البحر المحلّاة في الزراعة، واستعمالات الأراضي واقتراح المتطلبات اللازمة. وتركّز الدراسة كذلك على آلية إيجاد تحالفات زراعية اقتصادية، وإنشاء كيانات قادرة على تنفيذ مخرجات هذا المشروع بكفاءة عالية، وذلك بطرحه للاستثمار، أو بالمشاركة بين القطاعين العام والخاص.
الثلاثاء 29 شوال 1432 هـ - 27 سبتمبر 2011م - العدد15800 أبرم محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة فهيد الشريف مع الدكتور محمد سماحة نائب الرئيس للتطوير الاقتصادي والتقني بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين الجامعة والمؤسسة ودمج الخبرة الاكاديمية بالجامعة بالخبرة التطبيقية والتشغيلية لعمليات الانتاج بالمؤسسة. وتهدف المذكرة إلى وضع اطار للتعاون البحثي بين الجهتين ودمج الخبرة الاكاديمية للجامعة بالخبرة التطبيقية والتشغيلية لعمليات التحلية للمؤسسة . وتضمنت المذكرة المجالات التي سيتم التعاون بين الجهتين في مشروعات بحث وتطوير حيث تقوم جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة باستغلال وايجاد برامج بحث وتطوير مشتركة من خلال المركز والمعهد مع التركيز بشكل خاص على تحلية مياه البحر من خلال التقنيات القائمة على الاغشية والتقنيات الحرارية على ان يقوم المركز بتزويد المؤسسة العامة لتحلية المياه بعضوية مجانية لفترة 3 سنوات في برامج الشركات الصناعية المنتسبة للمركز.
وبالإضافة لما سبق، فإن الزيادة في استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في تلك الدول لتنفيذ عملية تحلية المياه، قد تجعل تكلفتها أقل. إذاً فما المشكلة؟ ركزت الانتقادات في السابق على المخلفات السائلة عالية الحرارة، التي تصبها محطات التحلية الحرارية في البحار مما يؤدي إلى قتل الشعاب المرجانية وغيرها من الكائنات البحرية. وبحسب "الجمعية الدولية لتحلية المياه"، فإن محطات التحلية تقوم الآن بتبريد هذه المحاليل شديدة الملوحة بحيث لا تشكل أي خطر على البيئة. ومن المخاوف البيئية الأخرى التي تتناولها الانتقادات، استخدام الوقود الأحفوري كمصدر للطاقة اللازمة لعملية التحلية، خصوصاً في دول الشرق الأوسط. كما أثارت دراسة نُشرت في يناير 2019 جدلاً جديداً حول "المواد الكيميائية السامة" الموجودة في هذه المحاليل شديدة الملوحة، التي تقوم محطّات التحلية بصبها في المحيطات. ما الذي يجعل المحاليل شديدة الملوحة مضرة بالبيئة؟ وفقاً لدراسة أجراها معهد "هاميلتون" (Hamilton) في كندا، التابع لجامعة الأمم المتحدة للمياه والبيئة والصحة، فإن المحاليل شديدة الملوحة قد تحتوي على بقايا ضارة من المواد الكيميائية، التي تستخدمها محطات التحلية لمنع الترسب وتشكل القاذورات في المياه.