وتفيد الأسطورة بأن السلطات المحلية سمحت في القرن الـ17 بتقديم أكثر من 600 عمود من أنقاض المعابد القديمة في Leptis Magne إلى الملك الفرنسي لويس الرابع عشر لاستخدامها في فرساي وباريس. وفي مطلع القرن التاسع عشر، تغيرت موازين القوى في المنطقة، حيث أبلغ القنصل البريطاني الحاكم المحلي أنه ينبغي تقديم السماح للأمير ولي العهد والملك البريطاني جورج الرابع مستقبلا بتزيين بلاطه بأجزاء من الآثار الرومانية. وانتقلت نتيجة ذلك الأعمدة الرخامية والألواح والأفاريز والنحوتات إلى إنجلترا. وبعد إقامة قصيرة في المتحف البريطاني، تم تركيبها في المتنزه، لتصبح زخرفة للبحيرة بعد الترميم. يذكر أن ليبتيس ماجنا هي أقدم مدينة في ليبيا المعاصرة، ازدهرت في عهد الإمبراطورية الرومانية. زخرفه اليوم الوطني 90. وتقع أطلالها على شاطئ البحر المتوسط، على بعد 130 كيلومترا شرق طرابلس في منطقة مدينة الحمص المعاصرة. وكانت وقتها من أغنى المدن في منطقة البحر المتوسط بفضل تصدير العاج والفواكه المحلية والحيوانات الغريبة.
وتحت عنوان "خطة لتنفيذ تكليفات الرئيس بدعم الاقتصاد"، ذكرت صحيفة "المصري اليوم" أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، صرح بأن الحكومة ستبدأ تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي الصادرة خلال حفل إفطار الأسرة المصرية، أمس الأول، وفق خطة تنفيذية، لافتًا إلى أنها تسهم في دفع مشاركة القطاع الخاص في الأصول المملوكة للدولة، لمضاعفة دوره في تنمية الاقتصاد، وإطلاق مبادرة لدعم وتوطين الصناعات الوطنية بتعزيز دور القطاع الخاص وتوسيع قاعدة الصناعات الكبرى والمتوسطة. وأشار «مدبولي»، خلال اجتماع مجلس الوزراء، إلى تقرير «البنك الدولي» بشأن ارتفاع الأسعار خلال الفترة المقبلة، حيث يستدعى الأمر وضع هذه التقديرات في الاعتبار للجاهزية للتحديات، بما يسهم في مواجهة هذه الأزمة العالمية التي تؤثر على البلدان كافة، مؤكدًا أن الحكومة تعمل على تنفيذ تكليفات الرئيس، باستمرار العمل على تحقيق الانضباط المالي للموازنة العامة، مع اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن الحفاظ على المسار المالي والاقتصادي الآمن للدولة في هذا الخصوص. وتطرق رئيس الوزراء إلى نتائج حفل إفطار الأسرة المصرية، الذي ضم كافة أطياف المجتمع، مشيدًا بقرارات وتكليفات الرئيس، وهو الأمر ذاته الذي رحبت به الأوساط السياسية والحقوقية والنقابات، مؤكدين أنها تتضمن رؤية عميقة وصادقة ومخلصة للعمل العام الحزبي والسياسي والمدني.
بغداد - ناس افتتح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أمس الأربعاء، مسجد الإمام الحسين، بعد 21 يوماً من العمل على مدار الساعة لترميمه وتطويره، بتكلفة بلغت 150 مليون جنيه، (الدولار الأميركي يعادل 18. 5 جنيه مصري)، ليستعيد المسجد الكائن في وسط القاهرة بريقه كأحد المزارات الدينية والسياحية في مصر. زخرفه اليوم الوطني السعودي. قناة "ناس" على تلكرام.. آخر تحديثاتنا أولاً بأول وتفقد الرئيس المصري، يرافقه السلطان مفضل سيف الدين، سلطان طائفة البهرة في الهند، أعمال التجديد الشاملة للمسجد، بما في ذلك المقصورة الجديدة للضريح الشريف للإمام الحسين. وقال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية، في بيان صحافي، إن "تطوير مسجد سيدنا الحسين يأتي في إطار توجيهات الرئيس بترميم وتجديد مقامات وأضرحة آل البيت، خصوصاً أضرحة سيدنا الحسين، والسيدة نفيسة، والسيدة زينب، وذلك بشكل متكامل يشمل الصالات الداخلية في المساجد وما بها من زخارف معمارية، وعلى نحو يتناغم مع الطابع التاريخي والروحاني للأضرحة والمقامات، وذلك جنباً إلى جنب مع التطوير الشامل للخدمات والمرافق المحيطة بمواقع الأضرحة، بما في ذلك الطرق والميادين والمداخل المؤدية لها، لتتكامل مع جهود الدولة في تطوير المواقع الأثرية بالقاهرة الفاطمية والتاريخية".
"الشرق الأوسط"
ورفض وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسى (ياسر جلال)، قرار محمد مرسي (صبرى فواز) بقطع العلاقات مع سوريا، حيث التقى السيسى مرسي وأشار إلى أنه سيتعامل مع ما يحدث أنه محاولة سياسية لتهديد المعارضة، مع رفضه التام لهذا الأسلوب وتوريط الجيش المصري في أي معارك خارجية. الأنباء الكويتية أما جريدة الأنباء الكويتية سلطت الضوء على تقرير طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية المصرية، حيث يتم حاليا تكثيف عمليات البحث عن الذهب والاستعداد لبدء الإنتاج التجريبي من كشف «إيقات» للذهب في جنوب مصر خلال الفترة المقبلة. مصر في الصحف العربية|تصريحات الرئيس السيسي ومسلسل الاختيار 3 الأبرز - جريدة الدستور - الفجر سبورت. وأكد الملا - خلال لقائه مع جلين مايلز السفير الأسترالي بالقاهرة - أن ارتفاع الأسعار العالمية للبترول والغاز شجع الشركات العالمية لتكثيف عمليات البحث والاستكشاف بهدف تحقيق اكتشافات جديدة، خاصة في ظل التعافي العالمي من جائحة كورونا، وفق بيان لوزارة البترول أمس الأربعاء. وبحث الجانبان الأوضاع الحالية في أسواق البترول والغاز في ظل التحديات الراهنة وأهمية الغاز الطبيعي كوقود انتقالي خلال المرحلة الحالية، فضلا عن استعراض جهود التحول الطاقي واستعدادات مصر لاستضافة القمة العالمية للمناخ، أنشطة التعدين في مصر وأستراليا والجهود المبذولة لتطوير منظومة الثروة المعدنية في مصر.