موقع شاهد فور

القران الكريم |عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ / ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين

July 2, 2024

ثم قال ابن عباس: زنيم تداعاه الرجال زيادة كما زيد في عرض الأديم الأكارع وقال العوفي ، عن ابن عباس: الزنيم: الدعي. ويقال: الزنيم: رجل كانت به زنمة يعرف بها. ويقال: هو الأخنس بن شريق الثقفي حليف بني زهرة. وزعم أناس من بني زهرة أن الزنيم الأسود بن عبد يغوث الزهري وليس به. وقال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن ابن عباس: أنه زعم أن الزنيم الملحق النسب. وقال ابن أبي حاتم: حدثني يونس ، حدثنا ابن وهب ، حدثني سليمان بن بلال ، عن عبد الرحمن بن حرملة ، عن سعيد بن المسيب ، أنه سمعه يقول في هذه الآية: ( عتل بعد ذلك زنيم) قال سعيد: هو الملصق بالقوم ، ليس منهم. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا عقبة بن خالد ، عن عامر بن قدامة ، قال: سئل عكرمة ، عن الزنيم ، قال: هو ولد الزنا. وقال الحكم بن أبان ، عن عكرمة في قوله تعالى: ( عتل بعد ذلك زنيم) قال: يعرف المؤمن من الكافر مثل الشاة الزنماء. والزنماء من الشياه: التي في عنقها هنتان معلقتان في حلقها. وقال الثوري ، عن جابر ، عن الحسن ، عن سعيد بن جبير قال: الزنيم: الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها. إعراب قوله تعالى: عتل بعد ذلك زنيم الآية 13 سورة القلم. والزنيم: الملصق ، رواه ابن جرير. وروى أيضا من طريق داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أنه قال في الزنيم: قال: نعت فلم يعرف حتى قيل: زنيم.

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة القلم - الآية 13

ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 26823- حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد, قَالَ: ثني أَبِي, قَالَ: ثني عَمِّي, قَالَ: ثني أَبِي, عَنْ أَبِيهِ, عَنِ ابْن عَبَّاس { زَنِيم} قَالَ: وَالزَّنِيم: الدَّعِيّ, وَيُقَال. الزَّنِيم: رَجُل كَانَتْ بِهِ زَنَمَة يُعْرَف بِهَا, وَيُقَال: هُوَ الْأَخْنَس بْن شَرِيق الثَّقَفِيّ حَلِيف بَنِي زُهْرَة. وَزَعَمَ نَاس مِنْ بَنِي زُهْرَة أَنَّ الزَّنِيم هُوَ: الْأَسْوَد بْن عَبْد يَغُوث الزُّهْرِيّ, وَلَيْسَ بِهِ. من هو المقصود عتل بعد ذلك زنيم - إسألنا. 26824 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب, قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْن إِدْرِيس, قَالَ: ثنا هِشَام, عَنْ عِكْرِمَة, قَالَ: هُوَ الدَّعِيّ. 26825 - حَدَّثَنِي يُونُس, قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب, قَالَ: ثني سُلَيْمَان بْن بِلَال, عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن حَرْمَلَة, عَنْ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب, أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُول فِي هَذِهِ الْآيَة: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ سَعِيد: هُوَ الْمُلْصَق بِالْقَوْمِ لَيْسَ مِنْهُمْ. 26826- حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا مِهْرَان, عَنْ سُفْيَان, عَنْ جَابِر, عَنِ الْحَسَن, عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر, قَالَ: الزَّنِيم الَّذِي يُعْرَف بِالشَّرِّ, كَمَا تُعْرَف الشَّاة بِزَنَمَتِهَا; الْمُلْصَق.

إعراب الآية 13 من سورة القلم - إعراب القرآن الكريم - سورة القلم: عدد الآيات 52 - - الصفحة 564 - الجزء 29. (عتل) صفات لنفس المحذوف وهو الأخنس بن شريق (بَعْدَ) ظرف زمان (ذلِكَ) اسم الإشارة مضاف إليه (زَنِيمٍ) صفة أخرى. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة القلم - الآية 13. عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13) ثامنة وتاسعة. والعُتُل: بضمتين وتشديد اللام اسم وليس بوصف لكنه يتضمن معنى صفةٍ لأنه مشتق من العَتْل بفتح فسكون ، وهو الدفع بقوة قال تعالى: { خذوه فاعْتلُوه إلى سواء الجحيم} [ الدخان: 47] ولم يسمع ( عاتل). ومما يدل على أنه من قبيل الأسماء دون الأوصاف مركب من وصفين في أحوال مختلفة أو من مركب أوصاف في حالين مختلفين. وفسر العُتل بالشديد الخِلقة الرحيب الجوف ، وبالأكول الشروب ، وبالغشوم الظلوم ، وبالكثير اللّحم المختال ، روى الماوردي عن شهر بن حوشب هذا التفسير عن ابن مسعود وعن شداد بن أوس وعن عبد الرحمان بن غَنْم ، يزيدُ بعضهم على بعض عن النبي صلى الله عليه وسلم بسند غير قوي ، وهو على هذا التفسير إتْباع لصفة { منّاع للخير} [ القلم: 12] أي يمنع السائل ويدفعه ويُغلظ له على نحو قوله تعالى: { فذلك الذي يَدعُّ اليتيم} [ الماعون: 2]. ومعنى { بعد ذلك} علاوة على ما عُدّد له من الأوصاف هو سيّىء الخِلقة سيِّىء المعاملة ، فالبعدية هنا بعدية في الارتقاء في درجات التوصيف المذكور ، فمفادها مفاد التراخي الرتبي كقوله تعالى: { والأرض بعد ذلك دحاها} [ النازعات: 30] على أحد الوجهين فيه.

من هو المقصود عتل بعد ذلك زنيم - إسألنا

أولاً عندما يُقدم لنا تفسير فيه أسماء فمن المهم أن نبحث عن هذه الأسماء. من هو الوليد بن المغيرة؟ ببحث بسيط تجد أنه سيد من سادات قريش وأن له أخوة فأبوه ليس بعنين أو عقيم كما ذكرت قصة أخرى مكذوبة وهو أيضاً والد خالد بن الوليد ولم يُنقل أي شيء صحيح يؤكد هذه القصة المكذوبة ولم تكن سيدات قريش - كأمه - يُعرفون بالزنا أو ينتشر بينهن. ومعرفة هذا الأمر ليس بصعب فمجرد بحث بسيط على الإنترنت يوضح لك أن القصة مكذوبة ومن هو الوليد بن المغيرة. ثانياً أختلفت التفاسير في الشخص الذي نزلت فيه هذه الأية فليس من المقطوع به أنها نزلت في الوليد بن المغيرة وهذا يقلل من القصة فوراً ويجعلك تشك. معنى عتل بعد ذلك زنيم. ثالثاً الأيات لم تأتي في سياق قصة أصلاً حتى نبحث عن شخصية ورائها! وحتى لو كانت قصة فلماذا نبحث عن أسماء من في القصة؟ أليست لو كانت مهمة هذه الأسماء لكان الله عز وجل ذكرها في كتابه. ألا ينبغي منا كأشخاص ذو عقول أن نحاول فهم الغاية والعبرة من القصة بشكل مجرد بدون أسماء محددة. رابعاً كلمة زنيم لها معاني كثيرة منها: الزنيم: الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها الزنيم: المشهور بالشر ، الذي يعرف به من بين الناس الزنيم: المُرِيب الذي يعرف بالشرّ.

والقول في هذا الإِطلاق والمرادِ به مماثل للقول في الإِطلاق الذي قبله.

إعراب قوله تعالى: عتل بعد ذلك زنيم الآية 13 سورة القلم

وَقَالَ آخَرُونَ: هُوَ الْمُرِيب ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 26831 - حَدَّثَنَا تَمِيم بْن الْمُنْتَصِر, قَالَ: ثنا إِسْحَاق, عَنْ شَرِيك, عَنْ أَبِي إِسْحَاق, عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر, عَنِ ابْن عَبَّاس, فِي قَوْله: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ: زَنِيم: الْمُرِيب الَّذِي يُعْرَف بِالشَّرِّ. 26832 - حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا مِهْرَان, عَنْ سُفْيَان, عَنْ جَابِر, عَنِ الْحَسَن بْن مُسْلِم, عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر قَالَ: الزَّنِيم: الَّذِي يُعْرَف بِالشَّرِّ. وَقَالَ آخَرُونَ: هُوَ الظَّلُوم. ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 26833 -حَدَّثَنِي عَلِيّ, قَالَ: ثنا أَبُو صَالِح, قَالَ: ثني مُعَاوِيَة, عَنْ عَلِيّ, عَنْ ابْن عَبَّاس, فِي قَوْله { زَنِيم} قَالَ: ظَلُوم. وَقَالَ آخَرُونَ: هُوَ الَّذِي يُعْرَف بِأُبْنَةٍ. ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 26834 - حَدَّثَنَا ابْن الْمُثَنَّى, قَالَ: ثنا مُحَمَّد بْن جَعْفَر, قَالَ: ثنا شُعْبَة, عَنْ أَبِي إِسْحَاق, عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر, عَنِ ابْن عَبَّاس أَنَّهُ قَالَ فِي الزَّنِيم: الَّذِي يُعْرَف بِأُبْنَةٍ, قَالَ أَبُو إِسْحَاق: وَسَمِعْت النَّاس فِي إِمْرَة زِيَاد يَقُولُونَ: الْعُتُلّ: الدَّعِيّ.

26813 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب, قَالَ: ثنا ابْن يَمَان, عَنْ سُفْيَان, عَنْ مَنْصُور, عَنْ أَبِي رَزِين, فِي قَوْله: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ: الْعُتُلّ: الشَّدِيد. 26814 - حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا جَرِير, عَنْ مَنْصُور, عَنْ أَبِي رَزِين, فِي قَوْله: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ: الْعُتُلّ: الصَّحِيح. 26815 -حَدَّثَنِي يُونُس, قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب, قَالَ: ثني مُعَاوِيَة بْن صَالِح, عَنْ كَثِير بْن الْحَارِث, عَنِ الْقَاسِم, مَوْلَى مُعَاوِيَة قَالَ: سُئِلَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الْعُتُلّ الزَّنِيم, قَالَ: " الْفَاحِش اللَّئِيم ". * - قَالَ مُعَاوِيَة, وثني عِيَاض بْن عَبْد اللَّه الْفِهْرِيّ, عَنْ مُوسَى بْن عُقْبَة, عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِثْلِ ذَلِكَ 26816 - حَدَّثَنِي يَعْقُوب, قَالَ: ثنا ابْن عُلَيَّة, عَنْ أَبِي رَجَاء, عَنِ الْحَسَن, فِي قَوْله: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ: فَاحِش الْخُلُق, لَئِيم الضَّرِيبَة. 26817 - حَدَّثَنَا بِشْر, قَالَ: ثنا يَزِيد, قَالَ: ثنا سَعِيد, عَنْ قَتَادَة, قَوْله: { عُتُلّ بَعْد ذَلِكَ زَنِيم} قَالَ: الْحَسَن وَقَتَادَة: هُوَ الْفَاحِش اللَّئِيم الضَّرِيبَة.

وقوله: ﴿ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى ﴾، الضمير في ﴿ كَانُوا ﴾ للمشركين. ومعنى ﴿ أُولِي قُرْبَى ﴾؛ أي: ذوي قرابة للرسول والمؤمنين. وجواب لو محذوف لدلالة ما قبله عليه، وتقديره: ما جاز الاستغفار لهم أيضًا. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة التوبة - الآية 113. والجملة معطوفة على جملة قبلها مقدرة، وكلتاهما في موضع الحال، والتقدير: ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين لو لم يكونوا أولي قربى، ولو كانوا أولي قربى كذلك، وقد حذفت الأولى في مثل هذا حذفًا مطردًا لدلالة الثانية عليها دلالة واضحة؛ لأنه إذا امتنع جواز الاستغفار مع وجود القرابة، فإن امتناعه عند عدمها أولى. وقوله: ﴿ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴾؛ أي: مِن بعد ما اتضح لهؤلاء المؤمنين أن هؤلاء الكفار هم أهل النار المقيمون بها الملازمون لها بسبب سخط ربهم عليهم، والجار والمجرور متعلقان بالاستغفار المنفي. وقوله: ﴿ وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ... ﴾ إلى آخر الآية، استئناف لبيان أن تحريم الاستغفار للمشركين ليس مختصًّا بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم، بل هو من دين إبراهيم عليه السلام، فهي لتقرير مضمون ما قبلها ودفع ما يتوهم من المخالفة.

الدرر السنية

ولما كان فريق من المسلمين راغبين في أن يستغفروا للمحسنين الذين ماتوا وهم مشركون، فقد نهاهم القرآن بصراحة عن ذلك، وصرّح بأن وضع إِبراهيم يختلف تماماً عن وضعهم، فإنّه كان يستغفر لآزر في حياته رجاء هدايته وإِيمانه، لا بعد موته. 3 - ضرورة قطع كل رابطة بالأعداء إِنّ هذه الآية ليست الوحيدة التي تتحدث عن قطع كل رابطة بالمشركين، بل يستخلص من عدّة آيات في القرآن الكريم أن كل ارتباط وتضامن وعلاقة، العائلية منها وغيرها، يجب أن تخضع لإِطار العلاقات العقائدية، ويجب أن يحكم الانتماء الى الله ومحاربة كل أشكال الشرك والوثنية كل اشكاليات الترابط بين المسلمين. لأنّ هذا الإِرتباط هو الأساس والحاكم على كل مقدراتهم الإِجتماعية، ولا تستطيع العلاقات والروابط السطحية والفوقية أن تنفيه. إِنّ هذا درس كبير للأمس واليوم، وكل الأعصار والقرون. 1 - تفسير المنار، وتفاسير أُخرى لأهل السنة. تفسير آية: { تفسير آية ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين.. }. 2 - لقد ورد النهي عن محبّة وموالاة الكافرين صريحاً في الآية (139) من سورة النساء، والتي نزلت قبل سورة التوبة مسلماً، وكذلك في الآية (38) من سورة آل عمران، وهي كذلك نزلت قبل سورة براءة، وفي هذه السورة قال الله سبحانه لنبيّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في الآيات التي سبقت هذه الآية: (استغفر لهم أو لا تستغفر إِن تستغفر لهم سبعين مرّة فلن يغفر الله لهم).

القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة التوبة - الآية 113

قال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب، أترغب عن مِلَّة عبد المطلب؟ فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرضها عليه ويعيدُ له تلك المقالة، حتى قال أبو طالب آخرَ ما كلَّمهم: " هو على ملة عبد المطلب ", وأبى أن يقول: " لا إله إلا الله ", فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والله لأستغفرنَّ لك ما لم أنْهَ عنك! فأنـزل الله: " ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين " ، وأنـزل الله في أبي طالب, فقال لرسول الله: إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ، الآية. (18) ------------------------- الهوامش: (17) انظر تفسير ألفاظ الآية فيما سلف من فهارس اللغة. (18) الأثر: 17325 - هذا حديث صحيح. رواه البخاري وصححه (الفتح 3: 176 ، 177) من طريق إسحاق ، عن يعقوب بن إبراهيم ، عن أبي صالح ، عن ابن شهاب الزهري ، ورواه أيضا ( الفتح 8: 258) من طريق إسحاق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، ثم رواه أيضا ( الفتح: 8: 389) من طريق أبي اليمان ، عن شعيب عن الزهري. الدرر السنية. ورواه مسلم في صحيحه 1: 213 - 216 ، من طرق ، أولها هذه الطريق التي رواها منه أبو جعفر. ورواه أحمد في مسنده 5: 433 ، من طريق عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري.

تفسير آية: { تفسير آية ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين.. }

تفسير القرآن الكريم

سورة التوبة الآية رقم 113: إعراب الدعاس إعراب الآية 113 من سورة التوبة - إعراب القرآن الكريم - سورة التوبة: عدد الآيات 129 - - الصفحة 205 - الجزء 11.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]