يحل عبد الستار صبري نجم منتخب مصر السابق، ضيفًا على الإعلامية أسما إبراهيم، اليوم، في برنامج "حبر سري"، عبر شاشة قناة القاهرة والناس. ويكشف عبد الستار خلال الحلقة حقيقة العديد من الشائعات، منها شائعة انضمامه لنادي روما الإيطالي، وشائعة اعتزاله بسبب الإصابة المزمنة بمرض ما، بالإضافة إلى حقيقة خلافه الكبير مع كاتبن ربيع ياسين، بعد تجربة عبد الستار في تدريب منتخب الشباب. عبّر عن رأيه في العديد من لاعب منتخب مصر، منهم اللاعب محمد صلاح، وشيكابالا ومحمد كهربا، وتطرق إلى الحديث عن علاقته بالكابتن صالح سليم. يعرض برنامج "حبر سري" على شاشة قناة القاهرة والناس، يوميا في شهر رمضان، في تمام الساعة 6:25 مساءً عقب آذان المغرب، وتقدمه الإعلامية أسما إبراهيم.
مهارات عبد الستار صبري - YouTube
أكد الكابتن عبد الستار صبري، لاعب المنتخب الوطني السابق، أنه كان سيحترف في ريال مدريد الاسباني خلال فترة احترافه في أوروبا ولكن تعرض لبعض المشاكل مع مدربه بنادي بنفيكا البرتغالي، قائلا: "لو كنت بلعب دلوقتي كان زماني محترف في ريال مدريد عشان كنت هروح فعلا ولكن حصل مشكلة ليا فى بنفيكا". وأوضح عبد الستار صبري، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن مدربه ترك الفرقة وقتها ثم جاء موريني وحصلت مشكلة تسببت في تذبذب أداءه، مضيفا: "اسعار اللاعبين حاليا مبالغ فيها جدا ولو كنت بلعب دلوقتي ممكن أخذ 100 مليون فى السنة، والكرة حاليا اختلفت وبقى فيها السرعة والقوة اهم حاجة". وعن الانتماء للأندية رد قائلا: "مبقاش في انتماء لنادي معين والمهم الفلوس والجمهور بيصعب عليا عشان بيقاتل من أجل نادييه ولكن مش مستفاد حاجة، واللاعب هو المستفيد كل حاجة وأعلى أجر اخذته بره كان 500 الف دولار في السنة".
^ إنجازات اللاعب ، نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
مسلسل الوهم والحقيقه - YouTube
الوهم والحقيقة تأليف يوسف فرنسيس - إبراهيم مسعود إخراج حسن سيف الدين بطولة صلاح ذو الفقار البلد مصر لغة العمل لهجة مصرية عدد الحلقات 15 مدة الحلقة 35 المنتج المنفذ عبدالرحمن لملوم مدير التصوير شحاتة تادرس - ماجدة توفيق منتج الشركة العربية للإنتاج الإعلامي - الرياض بث لأول مرة في 1980 السينما. كوم صفحة العمل تعديل مصدري - تعديل الوهم والحقيقة هو مسلسل تلفزيوني مصري عُرض أول مرة سنة 1980 ، من بطولة صلاح ذو الفقار ، فكرة يوسف فرنسيس ، سيناريو وحوار إبراهيم مسعود ، ومن إخراج حسن سيف الدين. [1] طاقم التمثيل [ عدل] صلاح ذو الفقار: (جعفر عبد الجليل) زيزي البدراوي: (كريمة/ناهد) محمد وفيق: (مفتش المباحث رؤوف) حسن حسني: (رشدي) أشرف عبد الغفور: (فريد) زوزو نبيل: (صادقة) إحسان القلعاوي: (أمينة أم فريد) طارق النهري: (ضابط المباحث شريف) مراجع [ عدل] ^ الثقافة, الهيئة العامة لقصور، "صلاح ذو الفقار.. مسلسل الطيبة مترجم - قصة عشق 3isk.. خفيف الظل" ، ، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2022. مصادر [ عدل] [1] بوابة عقد 1980 بوابة تلفاز بوابة مصر هذه بذرة مقالة عن مسلسل تلفزيوني مصري بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
إنَّ من يرحَل يتركُ مساحةً لمن هوَ أفضلُ.. من شِدةَ حُزني، وكَثرة شعوري بالخيبة، فاق ضعفي كلَّ شيء فحسبتُ الانتقامَ قوة. راودتني فِكرةَ الشعورِ بالشعور فحاولتُ أن أؤلم من آلمني، حتى صادفتك أنتَ فكنت كقِطَعِ الثلجِ على ناري - سلاماً لقلبي - وبهدوءٍ أخبرتني أنّ الانتقامَ ضعفٌ، وكلَّ ما عليَّ فعلهُ حتّى أكونَ القويةُ التي لا تُهزم هو أن أرمي كل ما آذاني وراءَ ظهري، لأنّهُ لا يوجد طريق خالٍ من الحجارةَ وعلمتني كيفَ أستغِلُ هذه الاحجارُ لبناءِ درجٍ أصعد به تاركة تحتي ذكرياتي المؤلمة. مسلسل الطيبة الحلقة 2 مترجمة اون لاين - قصة عشق 3sk.. حينَ أخبرتُكَ أنّي تعبتُ من كوني الضحيّة التي تبحثُ عمّا هو من أبسطِ حقوقها، وإنّي تعبتُ أيضاً من قناعتي التي تجعلني أرضى بأشياءٍ لا أستحقها، وإنّي يئِستُ من المنافقين حولي، وأريدُ الخروج من المستنقعِ الوَحِلِ وأحاولُ النجاة من الغرقِ بهم حتّى لا يأكلَ اليباسَ روحي وأفقدَ نفسي. أتعرف؟ إنّي ضللتُ قبلكَ كثيراً، فسألتُ الله أن يرزقني فرحة أسجد لها شاكرة، فأتيت أنتَ!! استقبلتني بعيوبي، مسحت دموعي، وأردت مسح حزني وكُلكَ واقعٌ بالأحزان. حين كَسرني من أحببتهُ ووثقتُ بهِ يوماً، وجعلَ عينيَّ تلمعان حُزناً، وجفنيّ ينتفخان إرهاقاً، ووجهي يشحَبُ قهراً، وأعصابي ترتجفُ توتراً، ويبكي ثغري الذي له تَبَسّمْ.
أتيت أنتَ، فعادَ قلبي منتصِراً، هَلا أخبرتني من أنتَ؟ ـ أجبتني: إنّي وهمٌ ، وإنّي سيىئٌ. = بل إنّك الحقيقة. ـ لا تكترثي، ولا تبحثي في أصلِ الأمورِ كثيراً، لا تسألي كيف؟ ولِم؟، إنّ من يبحثَ في أصلِ الألماسِ يجدهُ فحماً. = إنني آراك لما أنتَ عليهِ الآن، آراك شيئاً من لا شيء، آراك الجميع وكل الأصدقاء، وإنّي أُحبكَ كثيراً.