الجمعة 29/أبريل/2022 - 11:01 ص المعرض من الداخل تناولت صحيفة "ذا ناشيونال" استضافة متحف اللوفر بالعاصمة الفرنسية باريس، أمس الخميس، معرض "فراعنة الأرضين" الذي يستعرض قصص ملوك مصر الفرعونية التي حكمت مصر في الأسرة الخامسة والعشرين، المعروفة باسم الإمبراطورية الكوشية واتخذت مدينة "نبتة" النوبية عاصمة لها، والدور الريادي الذي لعبه ملوك مصر في تلك الفترة المهمة من تاريخها. وذكرت الصحيفة أن المعرض الذي بدأ أمس ومن المقرر أن يستمر حتى 25 يوليو 2022، يركز على قصة الفرعون طهارقة أو طهراقا، أحد أشهر الملوك الفراعنة والحاكم الثالث في الأسرة الخامسة والعشرين وهو سلالة من الملوك الأفارقة الذين حكموا مصر لأكثر من نصف قرن في مملكة تمتد من دلتا النيل إلى التقاء النيلين الأبيض والأزرق. وأضافت: "طهارقة هو بلا شك الأكثر شهرة بين الملوك الفراعنة الذين حكموا مصر لما يقرب من ثلاثة عقود في القرن الثامن قبل الميلاد من مدينة نبتة، العاصمة القديمة للمملكة في النوبة، وقاد حقبة مزدهرة من فترات تاريخ مصر والإمبراطورية الكوشية حيث قام بترميم المعابد وبناء معابد جديدة وهيكلة ما وصفه المؤرخون بـ الحكومة المركزية الفعالة".
كوفر الكتاب وقالت: "جربت سحر الأقصر الواسع، الجو الغريب للمعبد المزدوج لآلهة التماسيح في كوم أمبو، لتبهرني الخطوط شبه الحديثة للمعبد الجنائزي الذي يعود تاريخه إلى 3500 عام". تصميم صور ملوك المملكه العربيه السعوديه. وتابعت: "زرت أيضا معارض عن مصر في لندن وأوروبا وأعدت قراءة العديد من أساطيرها، وأجزاء من كتاب الموتى الذي كتب قبل 3000 عاما ويحتوي على العديد من التعاويذ لتوجيه المصريين بأمان إلى الحياة الآخرة، مما أتاح الكثير من الخيال لابتكار تعويذة عرضية تقدمها شخصية تيفاني في الرواية وهي حفيدة عالم مصريات مفتونة بالأساطير الفرعونية ولديها بعض التماثيل القديمة التي تسمح لها بالسفر عبر الزمن". وأضافت: "بحثي الكثير في التاريخ الفرعوني أدى إلى إنتاج الكثير من الأفكار التي نسجتها في كتاب واحد، كما قمت أيضًا بعمل رسومات تخطيطية لأشجار عائلة أوزوريس وشقيقته إيزيس التي اقتبستها كل الروايات". واستطردت: "الفن المصري القديم ولوحات القبور الماهرة مشهورة في أعماق عصرنا، تعطي طريقاً ملموساً ومباشراً إلى الماضي القديم".
ووفقاً للصحيفة، يضم المعرض الذي يستضيفه متحف اللوفر حاليا مجموعة رائعة من التماثيل والقطع الأثرية والأعمال الفنية التي تبرز تاريخ يعود إلى آلاف السنين، حيث تم جمعها من المتاحف في جميع أنحاء العالم، فيما تم الحصول على العديد من القطع المعروضة من الحفريات التي أجراها علماء الآثار في متحف اللوفر في السودان على مدار العقد الماضي. ولفتت إلى أن المعرض لا يركز فقط على عهد الملك الفرعوني طهارقة بل يعود تاريخ القطع الأثرية إلى بدايات الأسرة الخامسة والعشرين ، عندما غزت جيوش الملك بيي مصر في القرن الثامن قبل الميلاد، ووحدت مملكتين قديمتين شاسعتين ووسعت نطاق سيطرة الفراعنة. ونوهت إلى أن المعرض يصادف أيضًا الذكرى المئوية الثانية لفك عالم الآثار الفرنسي جان فرانسوا شامبليون رموز اللغة الهيروغليفية لأول مرة، حيث سيتم عرض مجموعة كبيرة من الكتابات الهيروغليفية بالمعرض لتكريم عمله.
ويقول عبد البصير لـ«الشرق الأوسط» إنه «مع انهيار السلطة المركزية في مصر بعد الحكم الليبي، بدأ الكوشيون أو النوبيون يتطلعون لحكم مصر، لإنقاذ سلطة المعبود آمون، وتحرك الملك بيعنخي أو (بيا) إلى الشمال، ليبدأ حكم مملكة كوش أو النوبة لمصر، وهو ما يعرف تاريخياً بالأسرة 25 الكوشية». ويضيف عبد البصير أن «أشهر ملوك هذه الفترة، هو الملك طاهرقا، بوصفه أكثر ملوك الأسرة تعميراً وبناءً، حيث بنى عموداً رائعاً في الفناء الأول لمعبد آمون في الكرنك، وفي بلاد النوبة تحديداً كاوة، أعاد طاهرقا إعمار الموقع المهجور الذي أسسه الملك أمنحتب الثالث، وخصصه للمعبود آمون»، مشيراً إلى أن «فترة حكم الملك طاهرقا كانت من فترات المواجهة الشرسة مع قوة الإمبراطورية الآشورية الضاربة في منطقة الشرق الأدنى القديم». في عام 671 قبل الميلاد، هاجم الملك الآشوري آسر حدون مصر، وفرّ طاهرقا جنوباً إلى طيبة (الأقصر). جريدة الرياض | المحوثل والهداب والمداح والمليساني والجوخ تغنى بجمالها الشعراء. ويقول عبد البصير إنه «في عام 669 قبل الميلاد، مات الملك آسر حدون وهو في طريقه إلى مصر، وخلفه ابنه آشور بانبيال، الذي غزا مصر مرة أخرى، وقضى على كل نبلاء الشمال ما عدا عائلة نخاو الأول، التي كوّنت فيما بعد الأسرة الصاوية 26»، مشيراً إلى أن «طاهرقا فر إلى الجنوب مرة أخرى، ليستقر في عاصمة مملكة كوش ناباتا، في حين بقي عمدة طيبة مونتو إم حات محاصراً يواجه قسوة الغزو الآشوري، لينتهي حكم دولة كوش الضعيفة، وتولت الأسرة 26 الصاوية، توحيد مصر، وإعادة مجدها القديم، لفترة قصيرة من الزمن، قبل أفول نجم مصر الفرعونية».
كبسة دجاج حمراء - YouTube
لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
أضيفي اللبن الزبادي وعصير الليمون وبهارات التندروي وافركي الدجاج في الخليط جيداًثم بعد ذلك غطيه واتركيه في الثلاجة ليلة كاملة. سخني السمن في قدر على نار متوسطة. أضيفي الفلفل الأسمر الحب والكمون والهيل والقرفة وورق الغار والكزبرة وملح وحبة اللومي وقلبي جيداً لمدة دقيقة حتى تظهر رائحة البهارات. أضيفي البصل المفروم للقدر وقلبي لمدة 5 دقائق حتى يطرى البصلثم بعد ذلك أضيفي الفلفل الحار والثوم وقلبي لمدة دقيقتين. نقوم بأضافة الدجاج مع التتبيلة في القدر فوق البهارات وغطي القدر واتركيه لمدة 15 دقيقةثم بعد ذلك قلبيه واتركيه لمدة 15 دقيقة أخرى حتى يتحمر ويطرى. أضيفي بهارات الكبسة وملح ومعجون الطماطم وقلبي لمدة 5 دقائق. أضيفي كوب ماء وغطي القدر واتركي الدجاج على النار لمدة 15 دقيقة حتى تتسبك الصلصة. طريقة عمل كبسة دجاج حمراء لذيذة وسهلة التحضير بالخطوات | بيتى مملكتى. أضيفي الأرز البسمتي المصفى والماء وغطي القدر وخففي النار واتركيه لمدة 20 دقيقة حتى ينضج الأرز مع الدجاج. اسكبي الكبسة في طبق التقديم وزيني بالمكسرات المحمصة وقدميها ساخنة إلى جانب الدقوس أو اللبن الزبادي حسب رغبتك زي ما تحبي.