4 مشترك كاتب الموضوع رسالة احلى بنوته عضوه متقدمه عدد الرسائل: 245 العمر: 28 المزاج: فرحانه و ذكييه تاريخ التسجيل: 21/01/2008 موضوع: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ السبت يناير 26, 2008 12:41 am عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ". من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة. أخرجه البخارى فى التاريخ الكبير (1/216) والترمذى (5/175 ، رقم 2910) وقال: حسن صحيح غريب. والبيهقى فى شعب الإيمان (2/342 ، رقم 1983) وصححه الألباني (تخريج الطحاوية ، رقم 139) و (المشكاة ، رقم 2137). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": وَهُوَ أَقَلُّ التَّضَاعُفِ الْمَوْعُودِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: { مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} { وَاَللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ}.
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد: فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية. من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة. من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،... ) وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد. من هـــــــــــنا
قصة قصيرة عن صدق الرسول للاطفال قصص أطفال قبل النوم المصدر: تريندات
مصادر: – قصص من التاريخ الإسلامي ( أبو الحسن الندوي).
ولكن قريشا كانوا يمنعون الناس عن الإسلام ويحولون بين المسلمين وعبادة الله ، فإذن الله لنبيه بالهجرة ، فهاجر إلى المدينة ، وهاجر المسلمون ، وكانت المدينة أرضا طيبة للإسلام ، في أهلها لين ورقة ، قد أسلم منهم كثير قبل الهجرة. ولما انتقل النبي الكريم من مكة إلى المدينة وسكن هنالك أحب أن يبني مسجدا ، لأن المسجد لازم للمسلمين ، وهو قطب تدور حوله رحى الحياة الإسلامية. وكان النبي نازلا في بيت أبي أيوب الأنصاري – رضي الله عنه – وكان ضيفا عليه ، وكان قريبا من بيته مربد ، فأراد الرسول أن يبني المسجد في ذلك المكان ، فقال: لمن هذا المربد ؟ / المربد: محبس الإبل وموضع جمع التمر. شهامة اليتيم ( 2) قال رجل من الأنصار اسمه معاذ بن عفراء: هو يا رسول الله! قصص عن الرسول قصيرة ومتوسط المدى إلى. ليتيمين ، اسم أحدهما سهل ، واسم الثاني سهيل. فطلب الرسول سهلا وسهيلا ، وهما ولدان يتيمان ، فلما حضرا ، كلمهما النبي الكريم في أمر المربد وثمنه. قال سهل وسهيل: هو – يا رسول الله – لله ، لا نشتري به ثمنا ، فابن المسجد ، وقد طابت به أنفسنا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبى ، واشترى منهما المكان ، ودفع الثمن. وبنى المسلمون المسجد ، والرسول يعمل بيده وينقل اللبِن ، فقال قائل من المسلمين: لئن قعدنا والنبي يعمل * لذاك منا العمل المضلل وكان المسلمون يبنونه ويقولون: اللهم لا عيش إلا عيش الآخره * فارحم الأنصار والمهاجره وقد زاد في هذا المسجد أمير المؤمنين عثمان بن عفان – رضي الله عنه – والملوك بعده حتى كان مسجدا جليلا جميلا ، يسع آلافا من المصلين ، قدّر الله لكم زيارته والصلاة فيه أبنائي الأعزاء.