[16] انظر أيضًا [ عدل] خطة العمل الشاملة المشتركة اقتصاد إيران المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] "Defying U. S., China and Iran Near Trade and Military Partnership [archived copy]" ، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2020.
وقالت ان حفتر "لاعب قوي" إنما مدى عدم الاستغناء عنه أو الاستغناء عنه "يعتمد على النظرة الى المسألة". رأي أندريه فيدوروف، نائب وزير الخارجية الروسي الأسبق يختلف معتبراً حفتر "جزءاً اجباريّاً obligatory من أيّة صفقة وقف النار" ومؤكّداً رفض موسكو القاطع لطروحات أردوغان بأن تتم الصفقة بلا حفتر، ورفضها اعتباره قابلاً للاستغناء عنه، سيما إذا دخلت القوات المصرية الأراضي الليبية. جريدة البلاد | إيران تعزز العلاقات مع الصين في مواجهة القطب الواحد. قد تكون ليبيا مهمّة للصين سيما وأنها بوّابة الى أفريقيا المهمّة للصين تقليدياً، لكن بكين وموسكو تنسّقان أولوياتهما وأمكنة النفوذ كما هوامش التنسيق والتوافق على القيادة. ليبيا لروسيا في اطار هذه المعادلة بين الصين وروسيا. بوصلة المواجهات والتفاهمات الروسية – التركية تتحرّك ابرتها وفق التطوّرات الميدانية ومزاج القائدين. أمّا إيران فإنها تلهث وراء شريك اقليمي هنا وآخر دولي هناك هَرباً من العقوبات الأميركية. لذلك ان القيادة الإيرانية على أهبة الاستعداد لتقديم خيرات إيران للصين بلا تحفّظ طالما تساعدها القيادة الصينية على البقاء في السلطة.
الولايات المتحدة الأميركية، على العكس من الصين؛ فهي نظام لديه رؤية تتعدى الحدود، وأيضاً "القيم" التي يسعى للترويج لها، خصوصاً في ظل إدارة "ديموقراطية"، ما يجعله في بعض الأحيان عبئاً على حلفائه الإقليميين، وهو ما أشار له عبد الرحمن الراشد في مقاله الثاني، عندما قال "تفقد (إمريكا) حلفاء مهمين نتيجة سياساتها معهم، مثل السعودية وتركيا ومصر، وبإصرارها على التدخل في شؤونهم الداخلية باسم القيم الأميركية". صحيح أن هنالك قيماً كونية وعالمية كبرى، مثل احترام حقوق الإنسان، والعدالة، والحكم الرشيد، إلا أن طريقة تطبيق هذه القيم، وتقعيدها في المجتمعات، وجعلها جزءاً من الثقافة المحلية، هو أمر يختلف بين دولة وأخرى، ويجب أن يكون نتيجة عملية إصلاح وتغيير داخلي، نابع من ذات النظام والشعب، وليس عبر فرض من الخارج، لأن هذا النوع من النظرة "المتعالية"، التي تزدري العرب أو دول الخليج، لن تجدي نفعاً، بل تعبر عن قصور في فهم معنى التحديث الحقيقي الذي تكون الدولة ومؤسساتها والمجتمع المدني جزءاً رئيساً منه. الإيرانيون، سيستفيدون من الاتفاقية مع الصين، في تنفيذ العديد من المشاريع الداخلية، وتحسين مستوى البنية التحتية، واستخراج النفط، وإمدادات الكهرباء.
افتتحت اليوم جمعيةُ علم النفس في الشرق الأوسط (MEPA) فرعها في البحرين في مدينة توبلي. أشرفت على الافتتاح مديرة الفرع الدكتورة مريم العمادي، الأخصائية في علم النفس، كما ألقت الكلمة الرئيسية الدكتورة سهام الصويغ، الأستاذة في علم النفس التدريسي. ركز الافتتاح على الصحة النفسية للأطفال وتحديدًا على فوائد العلاج باللعب. محمد مصطفى شردي - ويكيبيديا. اختارت المنظمة التطرّق لصحة الأطفال النفسية ضمن مراسم الافتتاح نظرًا لإيمانها أنّ الأطفال كانوا أكثر المتضررين خلال جائحة COVID19، إذ أنّ الحيرة وعدم الاستقرار اللذين غلّفا الموقف أثّرا على مراحل تطوّر الأطفال. لاحظ الأخصائيون الممارسون تأخرًا بسيطًا فيما يخص التنشئة الاجتماعية لهؤلاء الأطفال وقدرتهم على التعبير عن مشاعرهم. يستطيع المُعالجون عبر اللعب مساعدة الأطفال في تعلّم سلوكيات مفيدة وفهم عواطفهم والتّعرف بدقة على طريقة لحل الصراعات الداخلية التي تدور في بال الصغار. يتعلّم الأطفال أيضًا ضبط النفس واحترام الذات والتعبير عن مشاعرهم وحل المشاكل، كما يطورون مهاراتهم في التواصل ويُغيّرون تدريجيًا من السلوكيات الخاطئة. تُعدّ الدكتورة سهام الصويغ خبيرة في هذا المجال وستساهم خبرتها ومعرفتها في إغناء الممارسين الأخصائيين إضافة إلى توجيه المعلمين وأولياء الأمور الذين اختاروا الحضور بحثًا عن الإرشاد.
تخطى إلى المحتوى تساءلت وأنا اخطط لكتابة هذا المقال تًرى ما الفائدة العامة التي يمكن ان تُجنى من مناقشة رأى لشخص واحد قيل ربما تحت حماس الساعة في الاحتمال المرجح ان يقوم الحكم السوداني بتسليم رئيس الجمهورية السابق عمر البشير الى محكمة الجنايات الدولية ، وان تم ذلك الاحتمال فهي اخبار ايجابية لثلاث لبرهان على شفاء السودان! السبت – 28 جمادى الآخرة 1441 هـ – 22 فبراير 2020 مـ رقم العدد [15061] محمد الرميحي محمد الرميحي مؤلّف وباحث أوجاع بشارة ليس اكثر من خبرة الاستاذ عبد الله بشارة في كواليس مجلس التعاون ، كان اول امين عام للمجلس واطول مدة قضاها امينا عاما كيف تبدو ايران من الضفة المقابلة وانت على الضفة الغربية في حوض الخليج تنظر الى سلوك ايران السياسي بحيرة ، هذا اذا كنت تملك
الكوز لؤي، شفت كيف المخزون في اللاوعي بجي مدلوق غصبا عنك؟ عايزين نفهم، ليه العروبة متي مااقترنت بالاسلام، بتجي في الاول، والاسلام ك"صحبة راكب" بجي في الدرحة الثانية؟ هل ده صدفة؟ ابدا! القومية العربية بتستخدم الاسلام والعاطفة الدينية لدي الذنوج امثالك بالذات، كاداة استغلال وهيمنة ثقافية امبريالية. علي كده ذهنية امثالك هي عصارة اكثر من 1300 سنة، من العدوان الثقافي الامبريالي، العربي. اجدادنا قاتلو بي جلال ضد غشامة العدوان العربي، كما لم يقاتل احد بطول وعرض مساحة اليابسة اللتي تعرضت للغزو العربي، وعلي مدي اكثر من 600 سنة! في اول مواجهة اجدادنا ابادو الجيش العربي الغازي، عن بكرة ابيه، اي حوالي ال100, 000 عربي! عن جريدة أخبارنا اليوم – اخبارنا اليوم. اوعشان كده شاعرهم قال: لم تري عيني، مثل يو دنقلة! نعم في خاتمة المطاف خسرنا صراعنا مع العرب، وان لم نهزم قط في ارض المعركة كما يحدثنا د. Chancellor Williams. كنتيجة، النوبيين صحو من النوم يوم واعلنو انهم عرب امويين، والفونج ادعو اصل عباسي، او ده اساس ادعاءك الان، انك تنتمي للامة العربية "الاسلامية"! من 600 سنة مضت زمن السفر بالاقدام والدواب، كلام ذي ده كان معقول او مقبول كمخارجة، من جحيم الانتماء للجنس الاسود، مش الان في عصر عالم الحلة الالكترونية!
الطريف انت بتفتكر اصرارنا علي ذنوجتنا ورفضنا السطو علي هوية الغير، كمايفعل امثالك بمذلة ك"انسلاخ" عن مايمليه عليك وهمك، ك"جذور"! طبعا ذي ماقلنا، الواقع بنعكس في عين العقل الجلابي، "مشقلب" فوق تحت، لانو بشوف اوهو واقف علي راسو، اوكرعيهو في السما، عشان ما"ينجم" حبة، من ارهاق المشي علي اليدين! معلوف بي امباز دعاوي الصهيونية العربية، وعلي نحو ببغاوي، انت مصر انو التظاهرو دعما لاهلنا في دارفور، مادايريين الخير للسودان! مضحك اومبكي فعلا! انت وبما انك "عبد حبشي" بتحس بي امان شديد جدا في صحبة سادتك العرب! يعني لو المتظاهرين كانو عرب بدل اليهود، فحسب البرمجة، ده قمة المصلحة للسودان! ياالهي! جريده الشرق الاوسط اليوم – جريده كل العرب. ذي ما سالتك اليهود عملو لينا احنا السودانيين شنو، خلاك تقول هم ماعايزين خير للسودان؟ قول لي خير واحد جانا من علاقتنا بالعرب، وانا بديك الف مصيبة جاتنا من العالم العربي. خليك من التاريخ، نسيت مجذرة ميدان مصطفي محمود من ايام، في عاصمة الخديوي، لمن باشبوذق الخديوي وطأو بالبوت رقاب فلذات اكبادنا؟ نسيت كيف قتلو المئات اوباعو اعضاءهم البشرية كقطع غيار، بالدولار، يا ايها العبد؟ عزيزي القارئ، ماغرضنا نسئ اونشتم، ولكن الحقيقة مرة اوقاسية، ولم نفعل اكثر من تسمية الاشياء باسمائها، واذا كانت الاشياء قبيحة، فقطع شك الاسماء حتكون قبيحة.
من ذلك علاقتنا بالعالم العربي، اللي ملؤها عبودية. في نظرنا، كل من يعادي ويكره اليهود انطلاقا من دعاوي العرب، فهو عبد، وعبد حبشي، اوخال كمايسموننا العرب. انا لاالوم العرب اواحس تجاههم باي احساس سالب، بقدرما الوم نفسي واهلي المستعبدين ذهنيا، بعدما تحرروا من اغلال العبودية المادية. عبوديتنا مسؤليتنا نحن، ولااحد غيرنا، علي الاطلاق. متي ماحملنا مسؤولية ماحدث لغيرنا، فتلقائيا مصيرنا او زمام امرنا يتحول الي ايدي الغير! فقط عندما نتحمل مسؤولية ماحدث، حادث، سيحدث في المستقبل لينا، فممكن نعمل شئ. لهذا لاالوم الظروف او الغير في حياتي الشخصية. ده هو المخرج!