شهدت أسعار الريال السعودي في مصر، اليوم الأحد 6 يونيو 2021، حالة من الاستقرار لدى البنك المركزي المصري، وشركات الصرافة. واستقر متوسط سعر الريال السعودي لدى البنك المركزي المصري عند 4. 16 جنيه للشراء و4. 19 جنيه للبيع. وأعلن البنك المركزي المصري، الخميس الماضي، أن صافي احتياطيات مصر الأجنبية ارتفع خلال شهر مايو/أيار الماضي إلى 40. 468 مليار دولار من 40. 343 مليار في أبريل/نيسان. وتشهد الاحتياطيات الأجنبية لمصر زيادة منذ يونيو/حزيران 2020 بعد انخفاضها لنحو 36 مليار دولار من أكثر من 45. 5 مليار دولار بسبب الأثر المالي لجائحة فيروس كورونا. بالأرقام.. رحلة صمود تاريخية للاقتصاد المصري وجاء أقل سعر صرف للريال السعودي مقابل الجنيه المصري، عند فتح تعاملات الأحد 6 يونيو 2021، لدى المصرف المتحد بسعر 4. 03 جنيه للشراء، و4. 19 جنيه للبيع، يليه بنك الكويت الوطني عند مستوى 4. 06 جنيه للشراء، و4. 19 جنيه للبيع، وهو السعر نفسه لدى بنك أبوظبي التجاري. واستقر سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري، عند مستوى 4. 15 جنيه للشراء، و4. 19 جنيه للبيع، لدى 5 بنوك عاملة في مصر هي الأهلي المصري، والبنك التجاري الدولي CIB (أكبر بنك خاص في مصر)، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك مصر، والبنك الأهلي الكويتي.
09 جنيه للشراء، و19. 24 جنيه للبيع لدى بنك "اتس إس بي سي HSBC"، وبنك كريدي أجريكول. وانخفض سعر صرف الجنيه الإسترليني في السوق المصري، خلال تعاملات الأحد، لدى البنك المركزي المصري، ليصل إلى 22. 13 جنيه للشراء، و22. 28 جنيه للبيع، مقابل 22. 14 جنيه للشراء، و22. 29 جنيه للبيع في ختام تعاملات أمس السبت. سعر الدرهم والدينار ظل سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه المصري، خلال التعاملات المبكرة من صباح الأحد، ثابتا عند 4. 25 جنيه للشراء و4. 28 جنيه للبيع، لدى البنك المركزي المصري. وانخفض سعر الدينار الكويتي، خلال التعاملات المبكرة من صباح اليوم، لدى البنك المركزي المصري ليصل إلى 51. 90 جنيه للشراء، و52. 37 جنيه للبيع، مقابل 51. 93 جنيه للشراء، و52. 36 جنيه للبيع، في ختام تعاملات أمس.
اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
هو الدين بيقول إيه ؟!.. شوف إجابات عادل إمام في الموقف اللي إتحط فيه - YouTube
عاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة نشر قصة قوم سيدنا لوط الذي مرعليها آلاف السنين، وذلك مع ظهور مصطلح "المثليين" بشكل ملحوظ في بلداننا العربية خلال السنوات الأخيرة، للتحذير من كل من يعلن أنه "مثلي"، مؤكدين أنه إذا استمرت أعدادهم في الزيادة وانتشارهم بيننا بشكل كبير سيكون مصيرنا كمصير قرى سدوم التي خسفها الله لما كنا يقترفوه من شذوذ ومثلية. عالم أزهري: الفرق بين الخُنثى والمخنث وتعقيبًا على هذا، قال الشيخ أشرف سعد أحد علماء الأزهر الشريف، إنه يوجد فرق بين من يُعرف في الفقه الإسلامي بالـ"خُنثى"، و بين "المخنث" و"المسترجلة"، فالأول هو الشخص الذي خلقه الله لديه الآلة الأنثوية والذكورية معًا، ويجب عليه أن يخضع لعمليات التصحيح الجنسي بناء على التشريح البيولوجي والدوافع النفسية ليتحول من ذكر إلى أنثى أو العكس، وهؤلاء لا يكون عليهم أي أثم. وأوضح لـ"الطريق"، أن المصطلحات الثانية واردة في الشريعة، ويعرفون على أنهم الأشخاص من يحولون جنسهم الأصلي ويبدأون في ممارسة الأمور الشخصية الجنسية على هذا النحو، وهذا يكون بسبب سلوك ما أو التربية الخاطئة، مؤكدًا على أنهم بالإجماع مرضى ويحتاجون إلى علاج سلوكي وإن لم يخضعون له فهم بذلك آثمين شرعًا.
اقرأ أيضًا: المثلية الجنسية.. مرض يحتاج للعلاج أم ميول طبيعية؟