ينفق كل أجنبي حوالي 106 يورو في اليوم في أوكرانيا. [5] بالنسبة للعديد من الأشخاص الذين يسافرون إلى أوكرانيا لممارسة الجنس ، أصبحت سمعة البلاد منافسة لسمعة تايلاند. [6] وفقًا لوسائل الإعلام الأوكرانية ، أصبحت البلاد مكة المكرمة لجحافل المغامرين الجنسيين المتنوعين لأن تكلفة زيارة أوكرانيا لا تتجاوز 1500 دولار أمريكي. بالصور.. تظاهر فتيات الدعارة بأوكرانيا ضد قانون يجرم تجارة الجنس - اليوم السابع. [6] بعد احتجاجات الميدان الأوروبي العنيفة ، يواجه الجزء الأكبر من الشابات الأوكرانيات أوقاتًا أكثر صعوبة منذ انخفاض رواتبهن ، بينما ارتفع التضخم بشكل كبير. [7] نتيجة لذلك ، يتراوح سعر الساعة لممارسة الجنس مع النساء المحليات عادةً من 10 دولارات إلى 75 دولارًا وهو أقل بكثير مما هو عليه في الدول الأوروبية الأخرى. حتى في تركيا فإن الجنس مع عاهرة أوروبية سيكلف أكثر بكثير. [2] لوحظ أنه بعد الاضطرابات السياسية في عام 2014 والحرب في شرق أوكرانيا ، بدأ الضيوف الغربيون ينظرون إلى البلاد على أنها "ثقب أسود غير مستقر". ومع ذلك ، أصبحت أوكرانيا وجهة شهيرة جدًا لزوار تركيا من الطبقة المتوسطة ، الذين لديهم ميل خاص للمرأة السلافية. خلقت الرحلات إلى أوكرانيا للسياحة الجنسية صورة نمطية في الثقافة التركية تروج لها الأفلام والكتب.
في العقدين الأخيرين حدث تأرجح في الاقتصاد الأوكراني، بعد الركود الكبير الذي تلا التفكك، بدأ يزدهر بين الأعوام 2000 إلى 2008، شعر خلالها الشعب بالنمو والتغيير في نمط الحياة وبارتفاع في مستوى المعيشة، وصُنّف اقتصاد أوكرانيا عام 2008 في المكان الـ45 عالميًا، وهذا فتح آمالا كبيرة لدى الشعب. تعرّض اقتصاد أوكرانيا بعد هذا إلى اهتزازات نتيجة الركود العالمي في النصف الثاني من 2009، أما ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014 وتوقّف التجارة مع روسيا والحرب في إقليم دونباس مصدر الفحم الكبير، فقد أدى إلى تراجع كبير. آخر ما يريده الأوكرانيون هو العودة إلى الفلك الروسي، باستثناء المناطق ذات الأكثرية العرقية الروسية التي تعرّضت إلى التنكيل والعداء على يد مجموعات فاشية متشددة، معادية للروس وثقافتهم. الصين تعتبر أن اصل المشكلة، هي رغبة أميركا في توسيع حلف النّاتو شرقًا، وأنها السبب الأساسي وراء هذه الأزمة وهذا صحيح، ولو أنّ القيادة الأوكرانية لم تلعب الدّور الذي رسمته لها أميركا، وتصرّفت بحكمة وابتعدت عن التحالفات العسكرية المهدِّدة لروسيا على حدودها، لربما كانت النتيجة مختلفة عن ما وصلت إليه من تدهور، أوصل إلى هذه الحرب المدمرة والمؤذية للشعبين الأوكراني والروسي.
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية أنَّ قوّادين من إسرائيل يحاولون إقناع لاجئات أوكرانيات للعمل في الدعارة، ويعمل هؤلاء على جلب المزيد منهن، بالتّعاون مع تجار رقيق أبيض من أوكرانيا نفسها ومن مولدافيا، تحت غطاء العمل في النظافة أو كنادلات في المقاهي وغيرها. وبعد وصلوهن، يجري استعبادهن وتشغيلهن في المهنة العتيقة، حيث أن أكثرهن لن يستطعن فيما بعد التحرّر من هذه العبودية. ما يفعله القوّادون في تجارة الجنس، تفعله أميركا في السياسة، فهي سعت وتسعى إلى استعباد دولة أوكرانيا بكل مواردها وطاقاتها لتحقيق مكاسب تخصُّ أطماعها، مستغلة رغبة الشّعب الأوكراني المشروعة في الحرية والديمقراطية، والعيش على نمط الحياة السّياسية الغربية. من خلال استغلال الشعب الأوكراني، تسعى أميركا إلى تحقيق طموحات استراتيجية، ولن يقلقها إذا كان هذا على حساب الدم الأوكراني، فقد دفعت القيادة الأوكرانية إلى استفزاز ومواجهة الدّب الروسي ومناصبته العداء مع سبق الإصرار والترصّد. أما ما قامت به روسيا بقيادة فلاديمير بوتين، فهي عملية اغتصاب لأوكرانيا، من خلال فرض الرؤية الرّوسية الأحادية في حل النزاع حول المصالح المتضاربة للبلدين، وتهدف في النهاية إلى إرغام كييف على الدّوران في فلك موسكو.
التحقق من الأسرّة، والأثاث المستعمل قبل إدخاله إلى المنزل، للتأكد من خلوه تماماً من أيّ علامات للإصابة بالحشرة أو بيوضها. تغطية الأثاث، والفراش، والصناديق الخشبية بأغطية بلاستيكية واقية مقاومة للتمزق؛ وذلك لمنع تسلل الحشرات لداخلها. ترتيب أثاث المنزل قدر الإمكان لتقليل الفوضى فيه، وتقليص الأماكن التي يمكن أن تلجأ حشرات البق إلى الاختباء فيها. وضع الأمتعة والوسائد المصابة بحشرة البق في أكياس بلاستيكية، ووضعها في جهاز التجفيف عالي الحرارة؛ لقتل الحشرات وبيوضها. إغلاق الشقوق، والفتحات الصغيرة في مدخل، وزوايا المنزل، والجدران، وذلك لتثبيط حركة الحشرات في تلك الأماكن. استخدام المبيدات الحشرية، أو اللجوء لفريق متخصص في ذلك المجال، لرشّ أنحاء المنزل، والأجزاء المحيطة به بالمبيد المناسب للقضاء على حشرة البق وبيوضها. بق الفراش بق الفراش هو نوع من الحشرات التي تتغذى على دم الإنسان، والحيوان، ولكنّها لا تنقل الأمراض، تتميز بشكلها البيضوي، ولونها المائل إلى اللون البني، إذ يُقدّر حجمها بحجم بذرة التفاح، وبعد أن تتغذى ينتفخ جسدها، ويكتسب اللون الأحمر الداكن، وبالرغم من أنّ بق الفراش لا يطير، إلّا أنّه يتميز بالسرعة في التنقل على الأرضيات، والجدران، والأسقف، ولدى أنثاه القدرة على وضع مئات الأعداد من البيوض طيلة فترة حياتها، إذ يمكن أن تُنتج الأنثى ثلاثة أجيال من البق أو أكثر كلّ عام.