مجلة الرسالة/العدد 194/حديث المال بقلم إبراهيم عبد القادر المازني جلسنا ثلاثة من الأخوان نتحدث عن المال وكيف ينال - فقد مات زخاروف رجل الأسرار أو الظلام كما يسمونه وصار ذكره على كل لسان ولهجت الصحف بملايينه وأعماله الصحيحة أو الموهومة وأخذ عنها الناس وراحوا يلغطون. وأحسب أن لو كان زخاروف حياً واستطاع أن يسمع ما يروى عنه ويعزى إليه لأذهله ذلك ويكفي أنه ما من ثورة أو حرب شبت في الخمسين سنة الأخيرة إلا وهو فيما يقال مضرم نارها. وقلت لصديقي: (أما أنا فلست أعرف وسيلة للغنى إلا هذه - أفتح عيني في الصباح وأدس يدي تحت الوسادة لأتناول الساعة وأنظر إلى وجهها فأجد مكانها كوما عالياً من الأوراق المالية الكبيرة. وعلى ذكر هذه الأوراق الكبيرة أقول - ولا فخر - أني ما رأيت ورقة بمائة جنيه إلا مرة واحدة في حياتي.. أم تراها كانت بخمسين فقط.. والله ما أدري.. الحاصل.. مجلة الرسالة/العدد 194/حديث المال - ويكي مصدر. أُعطيتُها لأبدلها وآخذ منها قدرا معينا وأرد الباقي فوضعتها في جيب البنطلون وأبقيت كفي عليها خوفاً من النشل وذهبت إلى البنك - المصرف كما لا يسمى - ولا أطيل. وحسبي أن أقول أن الرجل كان ينظر إلي نظرة من تحدثه نفسه بأنه يحسن حجزي حتى تجيء (النيابة).. وصار معي عدد كبير من الورق فوضعت حقي في جيب والباقي في جيب آخر اتقاءً للاختلاط والحاجة إلى إعادة العد والحساب.
وفي عام 1888 ، انتقل فان جوخ إلى منزل أصفر في آرل في جنوب فرنسا ، وبدأ في رسم سبعة لوحات لا تزال موجودة لزهور دوار الشمس في المزهريات ، وقد قام بتطبيق الطلاء الأصفر في طبقات كثيفة في ثلاثة من اللوحات ، وقد ظهر التوسع في ابتكارات القرن التاسع عشر في كيمياء الألوان في هذه اللوحة حيث أنها شملت ظلًا جديدًا من اللون الأصفر وهو اللون المعروف باسم الكروم. المقهى الليلي (سبتمبر 1888): رسم فان جوخ هذه اللوحة في أوائل سبتمبر عام 1888م ، وقد قال عنها أنها أبشع أعماله ، وقد استحوذت ظلال اللون الأحمر والأخضر على الأجزاء الداخلية من اللوحة التي رسمها في ىرل بفرنسا ، وقد قضى فان جوخ ثلاثة ليالي في المقهى ليرسم هذه اللوحة وكان ينام بالنهار. رصيف المقهى أثناء الليل(سبتمبر 1888): كتب فان جوخ لأخيه ثيو: "غالباً ما أعتقد أن الليل أكثر حيوية وألوانه أكثر ثراءً من النهار" ، وكانت علاقة فان جوخ مع الليل علاقة فلسفية ومستوحاة جزئياً من التحدي التقني المتمثل في خلق الضوء من الظلام ، كما تعكس المناظر الطبيعية الليلية التصوف والإحساس اللا محدود. غرفة النوم (أكتوبر 1888): تعتبر هذه اللوحة من ضمن أعمال فان جوخ الأكثر شهرة ، وقد رسمها لغرفته التي كان يقيم يها في آرل بفرنسا ، وهي تشرح ألوان الغرفة بالتفصيل ، وقد رسم ثلاثة لوحات لهذه الغرفة ، ولكن النسخة المعروضة هي النسخة الوحيدة التي أكملها في آرل في سبتمبر 1889م ، أما النسخة الثانية فقد رسمها من الذاكرة بينما كان يقضي فترة نقاهة في مأوى سان بول دو ماوسول بالقرب من سان ريمي دي بروفانس بفرنسا ، والنسخة الثالثة رسمها كهدية لوالدته وأخته ولكنها كانت أصغر وكانت ألوانها باهتة قليلًا مع وجود بعض التغييرات في الرسومات الموجودة على الحائط وق السرير.
الكرم الأحمر في آرل (نوفمبر 1888): رسم فان جوخ اللوحة الوحيدة التي باعا أثناء حياته ، وقد رسمها بعد شهرين من قطع شحمة أذنه خلال أحد الأزمات النفسية الكبيرة التي تعرض لها ، وقد جمع فان جوخ في هذه اللوحة ألوان حقول الكروم النابضة بالحياة في جنوب فرنسا في أوائل شهر نوفمبر. ليلة النجوم (يونيه 1889): كان فان جوخ يفضل الرسم في الهواء الطلق ولكنه رسم هذه اللوحة من الخيال والذاكرة ، فقد كان يحدق في النافذة وأضاف شجرة السرو والكنيسة من مخيلته ، وعلى الرغم من أن فان جوخ رسم العديد من المشاهد الليلية خلال حياته إلا أن هذه اللوحة أصبحت أشهر أعماله. حقل القمح وشجرة السرو في هوت جالين بالقرب من إيجاليريرز (يوليو 1889): كان فان جوخ يرى أن هذه اللوحة هي أحد أفضل أعماله الصيفية ، وقد رسمها أثناء إقامته بالملجأ في فرنسا ، حيث كانت أشجار السرو الشاهقة التي تحيط بالملجأ وزهور دوار الشمس الموجودة بآرل مهمة جدًا له ، وقد رسم فان جوخ الأشجار والمناظر الطبيعية المحيطة بها بألوان ديناميكية. لوحة بورتريه الطبيب غاشيه(يونية 1890): بعد أن غادر فان جوخ الملجأ تلقى علاج عقلي على يد الدكتور غاشيه ، وقد رسم فان جوخ صورتين متشابهتين للطبيب غاشيه وهو يجلس متكئًا على يده اليسرى على غصن من نبات قفاز الثعلب ، وهو نبات كان يستخدم في علاج القلب والأمراض النفسية ، وهذه النسخة تحتوي على كتاب أصفر وعدة تفاصيل أخرى.
بعد قرن من اكتمالها ، بيعت هذه النسخة من البورتريه إلى جامع لوحات مقابل 82. 5 مليون دولار (بما في ذلك رسوم المزاد البالغة 10٪) ، وقد شكك النقاد في صحة هذه اللوحة ، ولكن تم تحليلها باستخدام الأشعة تحت الحمراء وتبين أن كلتا اللوحتين من أعمال فان جوخ. حقل القمح والغربان (يوليو 1890): رسم فان جوخ حوالي 80 عمل خلال الشهرين الأخيرين من حياته ، ولا أحد يعرف على وجه التحديد أي لوحة هي الأخيرة ، وبالرغم من ذلك فإن لوحة حقل القمح تعتبر من أخر أعماله وقد وصفها البعض بأنها رسالة انتحار ، حيث قام فان جوخ بإطلاق النار على نفسه في 27 يوليو 1890 في أحد الحقول وتوفي بسبب مضاعفات هذا الجرح بعد يومين ، وغالبًا ما توصف هذه اللوحة بأنها أعظم أعمال فان جوخ.
اقتباس: الطرقــات لاامل من قراءتها سعد علوش كـنت دوما أثـق بذوقي وأنت أجمل أذواقي جنون تسلمين عـ القصيدة كل الشكر لك ِ 03-09-2010, 08:31 PM # 3 اللي على راسه بطحاء لايلح تاريخ التسجيل: Dec 2008 الدولة: من هنا المشاركات: 109 معدل تقييم المستوى: 710 رد: سعد علّوش '' الطرقات ''! يسلم العقل اللي جابها و يسلم البؤ اللي نطق قصيدة فيها ابداع و تحدّي يعطيك العافية على الانتقاء الرائع 03-10-2010, 01:58 PM # 4 رد: سعد علّوش '' الطرقات ''!.... الحلم الكبير العفو قلبي منوره الصفحه غناتي لا عدمتي.., الزحف بأم عينه يعافيك ربي منور.. 08-01-2010, 10:06 PM # 5 يكفيني إنّي رحلت وخاطرك فيني تاريخ التسجيل: Jul 2010 الدولة: قلب الرياض المشاركات: 96 معدل تقييم المستوى: 623 جميل هذا الشاعر واختيار رائع لا عدمتك
طارق العلي والشيعه طارق العلي يتحدث عن الشيعه شـام الـعـزّة - غناء فرقة وأداء المندسين سعد علوش - خلوها فزاع في امسيته ابو ظبي قصيده للشيخ فزاع بن راشد النهيان يلقيها في مهرجان ابو ظبي بحضور كم غفير من الشيوخ والامراء والملوك سعد علوش - الطرقات سعد علوش في قصيدة الطرقات ابداع في ابداع يرويها لنا في قالب حزين جدا نعيشه في حياتنا اليوميه لذلك قرر ان يكتب لنا الطرقات في قالب جميل جدا ابدع به كثير ووصل الى قلوب جماهيره ومحبين بسرعة البرق
سعد علوش - الطرقات - YouTube
O (روح نشيطة) O. o°" رقم العضوية: 15791 آخ'ـر آطلآلـہ: 2010-12-08 (02:33 PM) 239 [ الدولهـ الجنس ~ SMS ~,,.. يالله عساها:8a54267a03066755a4d صدته خيره''! لوني المفضل: Deeppink شكرياااااا جااااااااري التحميل ههه
03-09-2010, 07:01 PM # 1 مكثتُ هنا.. تاريخ التسجيل: Mar 2008 المشاركات: 3, 962 معدل تقييم المستوى: 1132 آخـر مواضيعي سعد علّوش '' الطرقات ''!...