وقالت د. نادية خضر رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري انه تم الكشف عن العديد من الكتل الحجرية الضخمة من الجرانيت الوردي ملقاه في الشوارع المحيطة بموقع المعبد، الأمر الذي يرجح أن الموقع تم استغلاله فيما بعد كمحجر ونقلت بعض أجزائه لإعادة استخدامها في بناء الكنائس بتل الفرما ومنها التيجان الكورنثية لمعبد زيوس كاسيوس والتي اعيد استخدامها بالكنيسة التذكارية الواقعة شمال المعبد. فيما أكد د هشام حسين مدير عام آثار سيناء أنه جاري الآن دراسة تلك الكتل المكتشفة وتوثيقها وتصويرها بتقنية الفوتوجرامتري لإعادة تركيبها باستخدام البرامج والتقنيات الحديثة، الأمر الذي يساهم في الوصول إلي التصميم المعماري الأقرب لمعبد زيوس كاسيوس.
كان سباق بولت 100 متر 9. 58 ثانية في ذلك الوقت ، بمتوسط سرعة 10. 44 م / ث (37. 58 كم / ساعة). تظهر سرعته القصوى للوصول إلى الحد الأقصى في الجزء 60-80 م ، والسرعة القصوى هي 12. 42 م / ث (44. 72 كم / ساعة). وبعبارة أخرى، استغرق الأمر منه 1. 61 ثانية فقط للركض لمسافة 20 مترا كاملة... يمكنك الضغط عليه على هاتفك باستخدام ساعة توقيت ، ما هو مفهوم 1. 61 ثانية = 20 مترا قد يتساءل المرء ، إذن لماذا لا تظهر السرعة القصوى عند 80-100 متر؟ لأنه بالنسبة للعدائين ، يكون من الصعب الوصول إلى السرعة القصوى للحفاظ على هذه السرعة. أسامة ربيع: تطوير القطاع الجنوبى لقناة السويس يتم بخطى ثابتة .. صحافة نت مصر. لذلك ، فإن الركض له أيضا قول مأثور ، قد لا تعتمد النتيجة النهائية على أسرع تسارع للسباق ، ولكن كيفية الحفاظ على أسرع سرعة بأقل قدر ممكن. هناك سبب ذاتي لوضع بولت ، طالما أن البضائع في المقدمة ، فإنها ستبدأ في التباطؤ (9 ثوان 58 أن الوقت لديه أيضا تباطؤ)... لذلك لم ينتهي به الأمر بالركض بسرعة 60-80 مترا. وبسبب هذه الخاصية المتمثلة في 100 متر، سيعتقد الكثير من الناس أنه إذا تمكن البشر من التسارع إلى أسرع سرعة ممكنة بعد بدء السباق، ولديهم القدرة على الحفاظ على هذه السرعة قدر الإمكان حتى خط النهاية، فإن السباق على هذه المسافة سيكون أقرب إلى مفهوم "البشر الذين يركضون بأعلى سرعة".
قبل بولت ، كان عدد السنوات التي كسرت الفاصل الزمني بين الرقم القياسي العالمي لمسافة 100 متر هو 3 و 6 و 3 و 2 و 3 و 4 سنوات من قريب إلى بعيد. عدد السنوات التي حطمت الرقم القياسي العالمي لمسافة 200 متر ، 12 ، 17 عاما ، بالترتيب ؛ من وجهة النظر هذه ، يبدو أنه يمكن تحسين التفاصيل الفنية باستمرار ، ويمكن أن يكون اختيار المواهب أكثر علمية (قبل بضعة عقود ، كان يعتبر أكثر من 1 متر 85 غير مناسب للركض) ، ولكن يبدو أنه من الصعب زيادة السرعة المطلقة ؟ في عام 2011 ، فاز يوهان بليك بالدوري الماسي في بروكسل في 19. 26 ثانية. كانت بدايته سيئة للغاية ، مع 0. 269 ثانية كاملة من وقت رد الفعل... لكن هذا بدوره يعني أن سرعته في الجري البالغة 200 متر هي في الواقع الأسرع في التاريخ! (وقت رد فعل بولت البالغ 19. 19 ثانية هو 0. الكيلو متر كم مترجم. 133 ثانية - أي إذا كان لدى بلاك بداية سلسة ، فقد يكون من المدهش جدا إنهاء السباق بين 19 ثانية و 13-19 ثانية 17 ثانية (كانت سرعة الرياح جيدة أيضا في ذلك اليوم ، والتي كانت 0. 7 م / ث في اتجاه الرياح). ) بالطبع ، هذه مجرد فرضية... بالإضافة إلى البداية ، فإن أداء بليك في الدوري الماسي بروكسل 200 متر لعام 2011 تاريخي في الواقع ، يتم تقسيم 200 متر إلى قسمين ، ويبدو أن بولت ليس بالضرورة الأقوى.
الانزلاقات الصخرية أو الأرضية: وهى عبارة عن اقتطاع كتلة صخرية ضخمة ، عـــادة من الصخورالرسوبية وانزلاقها فى اتجاه حضيض منحدر كانت تشكل تلك الكتلة جزءاً منه.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" وشوشة " السابق بالبلدي: الصحف المصرية.. الرئيس السيسي: سيناء درة التاج المصرى ومصدر فخرنا واعتزازنا التالى بالبلدي: طارق لطفى: خلدون فى "جزيرة غمام" يمثل الشيطان