29-08-20, 10:15 PM # 771 نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات روايه ولااروع منها جميله بشخصياتهاواحداثهاوالارواح وثرثرتهاالمتوجعه بارك فيكي غاليتي والله ان دموعي نزلت بسبب محاكمةرهان ووقت عودته لوطنه ولفرحةاهله فيه ابدعتي سلمت يداكي وكذلك فيتامين سي مشكوره على تعبك موفقات باذن الله 22-09-20, 04:48 AM # 772? العضوٌ? ھہ » 438688? التسِجيلٌ » Jan 2019? مشَارَ? اتْي » 159? نُقآطِيْ » لا اله الا الله محمد رسول الله 30-12-20, 04:24 PM # 773 شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك... لك مني أجمل تحية. التوقيع 31-12-20, 02:35 AM # 774? العضوٌ? ھہ » 474809? التسِجيلٌ » Jul 2020? مشَارَ? ثرثرة أرواح متوجعه / للمتألقه ضمني بين الأهداب ، مكتملة - الصفحة 71 - شبكة روايتي الثقافية. اتْي » 33? » المغرب انا ارى ان الرواية من بداية مشوقة شكرااااا 31-12-20, 06:29 AM # 775? العضوٌ? ھہ » المغرب الرواية جميلة فصولها المشوقة شكراااا 31-12-20, 06:33 AM # 776? العضوٌ? ھہ » المغرب في الحقيقة لم أحب فكرة البطل في ان يسكن طبينة أمه في جناحه شيء وأعجبني كثيرا 01-01-21, 02:10 AM # 777? العضوٌ? ھہ » المغرب في الحقيقة لا أحب ما تريد فعله جموح ببيع العمارة فهي تريد كسره. اما عن نجد فلا يد ان تتزوج لان الابناء اذا كبروا يذهبون مع أزواجهم ويتركونها وحيدة خصوصا انها لا زالت صغيرة.
عشقة تفاصيله... عشت معه على الحلوه والمرهـ... ماكنت أحب أهله ولآ أطيقهم... بس عشان خاطر عينه.. حبيتهم وحطيتهم على راسي من فوق..! طول عشرتي معهم ماشافو مني الشينه ولآعبست في وجه صغيرهم... ولآ.. كبيرهم... صنت بيته... صنت كل شي يخصه... حبيته ياقائد بكل عرق ينبض فيني...! وفجأه ومن غير أي سابق أنذار... يدخل علي وبكل أريحيه... ويقول الثريا... أبـيك تكونين حرمه عاقله وتتفهمين... ترى تملكت على رزان بنت عبدالرحمن...! تدري كيف كان شعوري...! شعور أختناق.. أحتقار.. وغدر.. وذل.. مهانه..! لآ... أكثر كـثير....! لآ... لآ... أنتم ماتعرفون عن شعور الأنثى أي شي...! أنتم مازلتم بعصر شـهريار.. ألي أكبر همومه نفسه وبس..! الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيما معناه.. رفقاً با القوارير..! وانتم تدرون وش قلتمـ... كسراً با القوارير...! كسرتو قلوبنا... تحسبون قلوبنا من فولاذ.. لآ تحس.. ولآتشعر.. ولآتنبض..! كـسرتو أرواحنا.... وأنتم تحسبون أرواحنا مَ تتعب ولآ تتوجع ولآ تمـوت وتنتهي...!... صمتاً يَ الثريآ... صمتاً.. فقد أغرقتيني يا الثريا.. ب َ بحر من الوجع وأنا الجاهل با السباحه... فكيف أنتشلك منه...!
زفر بضيق....! أحببتها منذو سنين عديدهـ.... وفضلت الزواج بها عندما تكبر أكثر... ويشتد عودها.... وحزمة حقائب السفر... وكنت متأكد... بأنها صغيره... و بتأكيد عندما أصل اليها.. تكون قد أصبحت في أوج الأنوثه وكبيرة قليلاً... لـ أنحر تماماً في غربـتي... بَ أن تم خطبتها... وافقت على خاطبها..! لم أرد أرتبط بها كا قائد وتقييده لـ الجموح.... فـ أنا مختلف تماماً عن قائد... أنا أريدها بلا قيود... فـ.. نفسي لن تقبلها بقيود مرغمة علي...! وأنسحبت بهدوء... من ثم أقترنت بذاك القبيح.. وكل سنة تمضـي مع القبيح... هي تدنو بـي الى الموت الصامت... تشعل روحي ليلاً... وتصلبها نهاراً...! وفضلت أن يخمد ذاك الحب.. لعل الله يأتي با الفرج.. وأقترن بـ سواها....! خطبت لـي والداتي الكثيرات.. لكنـي أجاهد بـ أظهار العيوب الوهمية... وكأني بـتلك العيوب أبحث عن أمرأة مستحيله...! ومضت السنين وأنا في ركب تلك السنين مسافر بحقائب من ورق...! حتـى أتى لـي خبر أنفصالها مقرون ب عيد لـي... فـَ.. أشعلت شموع الأفراح.... فقد دنى حبـي الي ياساده..! والان يا ثريا.. من جديد... مقسمه على نحر الروح العاشقه لكِ..!! لن أسمح أبداً بـ أن ترحلي من جديد... يجب أن تتوقفـي وتعلمي بأن لكي عاشق..!