موقع شاهد فور

طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي Pdf

June 28, 2024

/ الطلاق / طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي هَلْ يَجُوزُ طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي؟ نَعَم يَحِقّ لِلزَّوْجَة طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي, وَيُسَمَّى فِى القَانُون الطَّلَاق لِلضَّرَر. وَمَن الْمَعْرُوفِ أَنْ أَسْبَابَ الطَّلَاق مُتَعَدِّدَة وَالْيَوْم هنتكلم عَنْ نَوْعِ مُحَدَّد وهوا الطَّلَاق لِلْإِيذَاء النفسى. هَلْ يَجُوزُ طَلَبُ الطَّلَاقِ بِسَبَبِ كَثْرَة الْمَشَاكِل ؟ • كثرة الْمَشَاكِل بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ تَوَلَّد آثَار نَفْسِيَّةٌ سَيِّئَة عَلَى الزَّوْجِ وَالزَّوْجَةِ وَالْأَطْفَال, وبالتالى إذَا كَانَ الزَّوْجَيْن يُعَانُون مِن مَشَاكِل مُسْتَمِرَّة وَهُنَاك عَدَم تَأَقْلَم فِى الْحَيَاة الزَّوْجِيَّة. • الوضع الطبيعى فِى هَذِهِ الْحَالَةِ أَنْ تَطْلُبَ الزَّوْجَة الطَّلَاقِ أَوْ أَنَّ يَقُومَ الزَّوْج بِتَطْلِيق الزَّوْجَة. لمعلومات اِكْتَر شَاهِدٌ |ى هَذِه الْحَلْقَة طَلَبِ الطَّلَاقِ مِنْ طَرَفِ الزَّوْجَة: • عند اسْتِمْرَار هَذِه الْمَشَاكِل الِاحْتِمَال الْأَكْبَرِ إنْ تَطْلُبَ الزَّوْجَة الطَّلَاق وَهُنَا هيتم التَّفْرِقَةِ بَيْنَ فَرْضَيْنِ: 1. الطَّلَاق الودى 2. الطَّلَاق القضائى • بالنسبة لِلطَّلَاق الودى فِى الْغَالِب يُنْتَهَى بتنازل الزَّوْجَةُ عَنْ مستحقاتها الْمَالِيَّة وَيُتِمّ الطَّلَاق.

طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي Pdf

زوجة تسال عن حكم طلبها الطلاق من زوجها بسبب أنه مريض نفسي ولا تستطيع تحمله ، هذا السؤال ورد لبرنامج بريد الإسلام بإذاعة القرآن الكريم والذي يقدمه الأستاذ: محمد عويضة. نص السؤال الذي ورد: تزوجت من ستة أشهر وقد اكتشفت أن زوجى مريض بمرض نفسى لا أستطيع أن أتحمله فهل يجوز لى أن أطلب الطلاق بسبب ذلك ؟ نص الجواب ويجيب على هذا السؤال الدكتور: محمد قاسم منسي بسم الله الرحمن الرحيم، الجواب المختصر: "العيوب التي يفرق بها بين الزوجين" اتفق فقهاء المذاهب الأربعة على جواز التفريق بين الزوجين للعيوب التي تظهر في أحدهما، وهي العيوب التي تؤثر على مقاصد الزواج، وتؤدي إلى إضعاف الحياة الزوجية أو فشلها، وعندئذ يجوز لك طلب الطلاق أو رفع دعوى أمام القضاء للتفريق بينك وبين زوجك، ويعتبر هذا التفريق طلاقا بائنا عند بعض الفقهاء، وفسخا للعقد عند البعض الآخر. "رفع الضرر" أما الجواب المفصل: فإن من محاسن الشريعة الإسلامية ومكارمها، عنايتها برفع الضرر عن كل من وقع عليه ضرر ما، بسبب علاقة زوجية، أو معاملة مالية، أو غير ذلك مما يقوم على التعاون بين طرفين، يتعرض أحدهما للضر أو الإيذاء من الطرف الآخر، إعمالا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: ﴿ ‌لَا ‌ضَرَرَ ‌وَلَا ‌ضِرَارَ ﴾.

طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي الاجتماعي

[7] ذ إدريس الفاخوري: "الزواج والطلاق في مدونة الأحوال الشخصية وفقا لآخر التعديلات". ص 77. [8] المرجع السابق.

طلب الطلاق بسبب الضرر النفسي الحديثة

أمّا سؤالها الطلاق أو الخلع إذا تأذت بزواج زوجها أو غيره من الأسباب بحيث أبغضت زوجها ولم تعد قادرة على القيام بحقّه، فلا حرج فيه، وراجعي الفتوى رقم: 236836. ولكن ينبغي أن لا يغيب عنك أن المصلحة قد لا تكون في الطلاق، بل في الصبر والسعي في الإصلاح، لا سيما وقد رزقتما الأولاد، فقد تتشتت الأسرة ويضيع الأولاد. والله أعلم.

(الروم:21). ولمعرفة الحقوق بين الزوجين يمكن مطالعة الفتوى رقم 27662. وننبه إلى أنه لا ينبغي للزوجين التعجل إلى الطلاق, بل الأولى أن لا يلجأ إليه إلا إذا انسدت سبل الوفاق كما بينا بالفتوى رقم: 70290. والله أعلم.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]