الأمير تركي بن صنهات بن حمد بن حميد الكريزي المقاطي العتيبي ورث تركي أباه صنهات في المشيخة وكانت وثائق الحملات المصرية على الحجاز. تذكر "هندي بن حميد" عم تركي كأحد شيوخ عتيبة سنة 1255هـ - 1839م، ولعل هندي بن حميد تولى المشيخة في الفترة بين مشيخة تركي وأبيه، وكان أول ذكر. لرئاسة آل حميد في مراجع التاريخ حدث سنة 1217هـ عندما اشترك ابن حميد "دون تحديد الاسم" في وفد أرسله شريف مكة إلى الدرعية لمفاوضة الإمام عبد العزيز بن محمد آل سعود. نسبه هو الشيخ تركي بن صنهات بن حمد بن حميد آل حميد وآل حميد أسرة مشيخة يرجعون إلى الكرزان من المقطة من برقا أحد جذمي قبيلة عتيبة العربية الهوازنية. مولده ليس هناك تاريخ محدد لولادة تركي بن حميد كما هو الحال لمعظم البدو في ذلك الزمان ولكن بمعرفة أنه قتل سنة 1280هـ في معركة وهو على ظهر فرسه بمعنى أنه لم يصل لعمر الشيخوخة إضافة إلى أن مسحة الزهد في شعره تؤكد أنه لم يمت صغيراً فإننا نرجح أنه توفي وقد ناهز الستين من عمره وبالتالي فهو من مواليد الربع الأول من القرن الثالث عشر أي بين أعوام (1210هـ ـ 1225هـ) وقد وضعت على الغلاف تاريخ المولد سنة 1215هـ ظناً وليس جزماً.
ثأر الشيخ تركي بن حميد.. وحقيقة مقتله ( ذباح اخو شرعا لك الله ذبحناه) - YouTube
الأمير تركي بن صنهات بن حمد بن حميد المقاطي العتيبي زعيم قبلي في المنصب 1255هـ - 1280هـ هندي بن حميد عقاب بن شبنان معلومات شخصية الميلاد 1215هـ بادية الحجاز الوفاة 1280هـ أبرق تركي - عالية نجد الحياة العملية المهنة أمير و شيخ و فارس وشاعر تعديل مصدري - تعديل الأمير تركي بن صنهات بن حمد بن حميد الكريزي المقاطي العتيبي ورث تركي أباه صنهات في مشيخة المقطة من عتيبة وكانت وثائق الحملات المصرية على الحجاز. تذكر "هندي بن حميد" عم تركي كأحد شيوخ عتيبة سنة 1255هـ - 1839م ، ولعل هندي بن حميد تولى المشيخة في الفترة بين مشيخة تركي وأبيه، وكان أول ذكر. لرئاسة آل حميد في مراجع التاريخ حدث سنة 1217هـ عندما اشترك ابن حميد "دون تحديد الاسم" في وفد أرسله شريف مكة إلى الدرعية لمفاوضة الإمام عبد العزيز بن محمد آل سعود. نسبه هو الشيخ تركي بن صنهات بن حمد بن حميد آل حميد وآل حميد أسرة مشيخة يرجعون إلى الكرزان من المقطة من برقا أحد جذمي قبيلة عتيبة العربية الهوازنية. مولده ليس هناك تاريخ محدد لولادة تركي بن حميد كما هو الحال لمعظم البدو في ذلك الزمان ولكن بمعرفة أنه قتل سنة 1280هـ في معركة وهو على ظهر فرسه بمعنى أنه لم يصل لعمر الشيخوخة إضافة إلى أن مسحة الزهد في شعره تؤكد أنه لم يمت صغيراً فإننا نرجح أنه توفي وقد ناهز الستين من عمره وبالتالي فهو من مواليد الربع الأول من القرن الثالث عشر أي بين أعوام ( 1210هـ ـ 1225هـ) وقد وضعت على الغلاف تاريخ المولد سنة 1215هـ ظناً وليس جزماً.
#3 رحمه الله فارس من الدرجه الاولي وقصيده جزل الله يرحم زمانهم حتي لو بينهم حروب ومشاكل محد يستنقص قدر الثاني عسي لله يرحمهم #4 الله يغفره له ان شاءالله فارس بالف فارس ونعم الرجل BMW عضو ذهبي/ الفائز الثاني بالمسابقة الرمضانية لعام 1 #5 والنعم بأمير عتيبة قاطبة
وقد عهدناها كذلك أطلقوا عليه النار فأردوه قتيلًا، ثم فروا حسب اتفاق بينهم وبين باقيهم الذين جاءوا من عنيزة إلى ما كان يعرف بالقلعة، وهو موضع قصر بريدة الشهير، الذي كان في شمال الجردة، وكانت القلعة آنذاك حوشًا واسعًا فيه مقصورة حصينة، وذلك قبل أن يبني حسن المهنا قصر بريدة، فتحصنوا فيها مع بقية جماعتهم. أما الأمير مهنا الصالح فإنه بعد أن سقط برصاصهم لم يعرف الذين نزلوا إليه من سائر الناس ما إذا كانت إصابته قاتلة أم لا فنادوا (الحوطي) وهو رجل يحفر القبور، ويغسل الموتى ويعرف لذلك ما إذا كان الأمير قد مات. قالت الرواية: فكان الحوطي يدخل يده في جيب مهنا يتحسس فيه النقود الصغيرة التي كان مهنا الصالح قد اعتاد على أن يأخذها معه، لكي يمنحها لمن يعترض طريقه يسأله المعونة من المال، قالوا: بعد ذلك جس جسمه ونظر إليه، وقال: الأمير مات. فزع أهل بريدة وفيهم أبناء مهنا ورجاله علي بني عليان بقيادة ابنه عبد الله المهنا، ولكنهم كانوا متحصنين في برج القلعة وهذا هو اسمها، إلا أنها ليست قلعة كالقلاع المحصنة فهي مبنية بالطين، ولذلك يسميها بعض الناس المقصورة، وأحاطوا بهم ولكنهم كانوا مسلحين وقتلوا اثنين أو ثلاثة من المهاجمين فتوقف الجميع عن الهجوم، وهابوا الاقتراب من البرج.