موقع شاهد فور

افريكانو مانو - متجر مستلزمات حيوانات أليفة

June 26, 2024

دخلت والدة أمجد لتنام ، وقبل أن ينام أمجد ذهب ليشرب ، فرأي نور يأتي من ناحية الباب الخارجي للمنزل وتذكر أن والده لم يعود بعد للمنزل ، وأنه سوف يتأخر في عمله فذهب ليتأكد أن الباب مغلق بشكل جيد ، وجد أمجد ثعبان كبير يقف أمام باب المنزل ، فخاف أمجد وأخذ يصرخ ويطلب المساعدة ولكن لم يكن أحد من الجيران مستيقظ في هذا الوقت المتأخر. وفجأة وجد أمجد أمامه قطة وقامت بالهجوم على الثعبان وحملته بين أنيابها ومزقته بمخالبها ، حمد أمجد الله تعالى على أنه أرسل إليه هذا القط لينقذه ، وحين دقق في القط وجده نفس القط الذي أنقذه في الصباح من بين أيدي أصدقاؤه ، وكان القط ينظر إليه وكأنه يشكره على فعلته ، فكر أمجد كيف أن عمل الخير يرد لصاحبه ، وقرر أن يزيد من أعمال الخير حتى ييسر له الله أمور حياته. تصفّح المقالات

  1. قصة عداوة الكلاب للقطط – قصة عداوة الكلاب للقطط – مجلة الامه العربيه
  2. قصة الحمار المغرور - سطور
  3. قصة الأسد للقطط

قصة عداوة الكلاب للقطط – قصة عداوة الكلاب للقطط – مجلة الامه العربيه

وعندما رأت الأسد والطفل الصغير يحبو بعيدًا عنها ركضت خائفةً لاحتضان طفلها، وعيناها يملؤها الخوف والذعر من مطاردة الأسد لوليدها، فأخبرها الأسد أنه ينوي أخذ هذا الطفل الصغير كفريسة لأولاده الصغار، فصرخت الأم مذعورة، ولكنها أذكى من أن تركض هاربةً، فهي تعلم أن الأسد أسرع منها وحَمْلها لطفلها سيبطئ حركتها، فخطرت لها فكرةٌ ذكية. قالت له كيف تترك صغارك وهم في خطر وأنت هنا تحاول صيد هذا الطفل الصغير، فسألها متعجبًا وهو في أشد استغراب: وكيف تعرفين أن صغاري بخطر، فقالت: الكل يعلم أنه قد دخل إلى هذه الغابة منذ قليل قطيعٌ من الفيلة الضخمة، وهم يبحثون عن غذاء وطعام كما تفعل أنت، وقد اتجهوا باتجاه بيتك وعددهم كثير، فخاف الأسد على صغاره وزوجته وعاد مسرعًا لمنزله. في هذه الأثناء حملت الأم طفلها الصغير هاربةً من الغابة، وقلبها يكاد ينفطر خوفًا من رؤية الأسد والطفل الصغير متشبثًا بثيابها، أما الأسد فقد وجد زوجته وصغاره خائفين جدًا من تأخره ومترقبين عودته بفارغ الصبر، فطمأنهم واعتذر من زوجته وقصّ لها حادثة الطفل الصغير وأمه، وكم كانت خائفةً عليه كمثل الخوف الذي رآه بعينَي زوجته وأولاده الصغار عندما تأخّر عليهم، وعاهد نفسه ألّا يفكر بافتراس ذاك الطفل الصغير ثانيةً، وعَمّ الخير ثانيةً بالغابة، وأصبح الأسد يحضر الطعام لصغاره كلّ صباح دون تأخير.

بدءوا يحاولون الواحد بعد الآخر والقطة الكبيرة تراقبهم وهي على سطح السور, حاولو وسقطو ثم حاولو وسقطو وهم يصيحون يطلبون المساعدة من امهم لكن القطة الكبيرة لم تساعدهم, مرة بعد مرة والقطط الصغيرة تحاول ولا تنجح, أخيرا نجح واحد منها وتسلق جدار السور ووصل الى أمه, ثم تشجع الثاني وتسلق الجدار ثم تبعه الثالث وبعد الثالث تسلق الرابع, الآن القطة الكبيرة مع القطط الصغيرة على سطح سور الحديقة, فجأة دفعتهم بعيدا عنها فسقطو على الأرض وهم يصيحون, وبعد قليل بدءوا يتسلقون جدار السور وهذه المرة تسلقوا الجدار بسرعة. ماذا نفهم من هذه الحكاية.. ؟

قصة الحمار المغرور - سطور

كانت الغزالة تنام بجوار العرين للأسد دون أي خوف من أحد، وبدأت جميع الحيوانات تتهامس عن صداقة الأسد والغزالة الضعيفة، ولكن هذا الشيء تسبب في إزعاج الأسد المغرور، وخاف الجميع من أن تنظر له الحيوانات بعين النقص، لأنه صادق الغزالة الضعيفة، حاول الأسد أن يتجاهل الموضوع ولم يعطي له أي أهمية. في يوم من الأيام أصاب الغابة جفاف شديد وقحط، وهذا أدى إلى هجرة الكثير من الحيوانات من الغابة أو موت الكثيرين نتيجة للعطش والجوع، وانقلبت أيام الرخاء للأسد إلى أيام شدة وضيق، وأصبح الأسد يذهب لكي يصطاد من الصباح إلى المساء ولكن دون أن يجد أي شيء، وبدأ عرين الأسد يفضى يوم بعد يوم، والغزالة تلعب وتقفز في سلام أمام الأسد لأنها أخذت منه عهدًا بالأمان، والأسد معروف عنه أنه لا يخلف عهده أبدًا. الأسد يخون العهد مع الغزالة ذات يوم مرت الغزالة أمام الأسد فسلمت عليه وهو خارج إلى الصيد ولكن الأسد نظر إليها نظرة مريبة أثارت الخوف في قلبها، لأن الأسد كان بلغ من الجوع مبلغًا عظيمًا وأمامه الغزالة، ولكن الأسد رفض النقاش من عقله ومنع نفسه عن هذا التفكير، ورجع الأسد من رحلة الصيد ولم يكن التوفيق حليفه، ولم يصطاد حتى فأر صغير يسد به جوعه، وأثناء سير الغزالة بجواره ملقية عليه السلام.

أحب الأسد فكرة الإبل وعرضه ، وقد كان من قبل أن الذئب أخبر الملك عن رغبة الإبل الملحة في التضحية بنفسه ، من أجل الملك فأقتنع الملك بعرض الإبل وانقض على الإبل ، ومزقه إلى قطع وكان الإبل الوجبة الشهية للملك وأصدقائه ، بعدها شعر الأسد بالندم ، لأنه عرف أنها كانت خطة من أصدقائه الثلاثة ، ومؤامرة للإيقاع بالإبل المسكين.

قصة الأسد للقطط

في غابةٍ واسعةٍ حدثت هذه القصة، قصة الأسد والطفل الصغير، حيث كان يحكم الغابة أسدٌ قوي أطلقت عليه الحيوانات لقب ملك الغابة، وله زوجةٌ وأطفالٌ صغار يعيشون تحت حكمه وينعمون برعايته وعطفه وحبّه، كان يخرج كل صباحٍ إلى الغابة الواسعة باحثًا عن الطعام لصغاره، وبعد أن يقضي معظم النهار في الصيد ومطاردة الفرائس، يعود إلى زوجته وأطفاله حاملًا الصيد والطعام لهم، ومضت الأيام وهي تسير على نفس الوتيرة وزوجة الأسد تقوم برعاية أطفالها الصغار وإعدادهم ليصبحوا أسودًا أشداء كوالدهم ملك الغابة.

وفي المساء الليلة حلم الاسد بحلما مرعب قد راي نفسه انه قتله القط الاسود فستفاق من نومه وهومفزوع وقطرات العرق تسقط من وجهه فتجاهل الاسد هذا الحلم في بداية الاسبوع الاول وقل انها اضغاث احلام فقط وتجاهلاها لكن اصبح مثل هذه الاحلام تتكرر كل ليلة فتخوف الاسد بشدة من الامر رغم انه حاول ان يتجاهل مايحصل معه في البداية بالرغم ان الخوف بدا يعشش في صدروه في الاسبوع الثانى ازداد الخوف وازدادت مع الاحلام المرعبة وفي الاسبوع الثالث بدا الخوف يظهر على ملامح وجهه واخذ يكلم نفسه ويحاورها ماذا لو كان كلام القط صحيحا وتكون ايام حياتى على وشك الانتهاء وماذا لو كانت لديه خطة خطيرة للقضاء علي. وعندما دخل الاسبوع الرابع في ايامه الاولى قد سار الرعب في جسم الاسد ولم يعد يقدر على الحركة حتى انه لم يعد يقدرعلى تناول الماء والطعام حتى اتااه اليوم المتوافق عليه اجتمعت الحيوانات امام قصر الاسد ولماء دخلو عليه وجدوه قد مات مات ملك الغابة خوفا من المجهول. نعتبر من هذة القصص انه يجب على الانسان ان يتعامل مع الواقع ويعيش حياته كما هو ولا ينتظر وحدوتها ويخلق اوهام في مخيلتة تجعله يعاجزعلى التقدم للامام في حياته وتطوير مخيلته.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]