موقع شاهد فور

صالات السينما في الرياض

June 28, 2024

وبالإضافة إلى 6 شاشات في نخيل بلازا في بريدة والتي يمكن أن تستوعب 831 من رواد السينما ، أعلن شابمان تايلور أن دور السينما في تالا مول والسلام مول وأتيليه لافي والخليج مول وميجا سيتي ووك وموفي سينما هي أيضًا قيد التطوير.

صالات السينما في الرياضة

وترى هناء العمير أن التوطين مرهون بعدة أمور هامة "منها تأسيس معاهد متخصصة تؤهل الكوادر الفنية في كل جوانب العمل الفني، فنحن نفتقر بشكل كبير إلى مهندسي صوت محترفين على سبيل المثال، وإلى متخصصين بشكل كبير في المؤثرات البصرية وغيرها رغم وجود مبتعثين درسوا الإخراج ومؤهلين كمخرجين ولكن ماذا يمكن للمخرج أن يفعل حين لا يكون في طاقمه الفني متخصصون. وثانياً: تقديم منح مالية عبر مسابقات للسيناريو مثلما قامت به إثراء. والمطلوب عقد شراكات مع صناديق دعم مختلفة في المراحل الفنية المختلفة - سواء في مرحلة ما قبل الإنتاج أو الدعم في مرحلة ما بعد الإنتاج -. إلى جانب تهيئة الظروف المناسبة واستقطاب شركات إنتاج عالمية للإنتاج والتصوير في المملكة، فهذا سيخلق بيئة فنية مناسبة للتدريب واكتساب الخبرة". من جانبها تقول هاجر النعيم: "عملية توطين الصناعة تحتاج إلى وقت بكل تأكيد، وأنا مع الوقت.. لكن مع ذلك نحن مستعدون لأخذ الموضوع بخطوات بطيئة جداً من أجل الحصول على صناعة قوية جداً. نحن حالياً لسنا مؤهلين ولا أشعر أن لدينا صناع أفلام مؤهلين لصناعة أفلام طويلة وقوية، لدينا أسماء نعم.. كم صالة سينما في السعودية - أجيب. مثل عبدالعزيز الشلاحي وبدر الحمود لكنهما لا يكفيان ودور السينما لن تفتح من أجل أسماء محدودة، نحن بحاجة إلى قاعدة عريضة من صناع الأفلام المؤهلين لكي نستطيع أن نقول: إن لدينا صناعة".

وقال أحد المصورين الذين وقع عليهم الاختيار ليكونوا صانعي أفلام بعد تدريب لمدة 20 يوماً، لـ"العربي الجديد"، إنّه لم يعمل من قبل في مجال التصوير السينمائي لكنه عمل في توثيق أحداث إنسانية فقط. وقوبلت فكرة مهرجان الأفلام اليمنية بانتقادات متخصصين في صناعة السينما الذين أشاروا إلى أنّ ما تقدمه المنظمات يقتصر على التصوير الوثائقي الذي يقوم أساساً على "تسليع المعاناة"، والسبب في ذلك يعود إلى أن معظم المنظمات التي تدعم الأفلام الحالية لها باع طويل في المجال الإغاثي والتنموي وهي بحاجة مستمرة لإنتاج تقارير مطولة عن المجاعة والحرب. وذكرت مجلة "المدنية"، وهي منصة ثقافية يمنية، أنه تحت غطاء الأفلام الوثائقية "يدرب المصورون الشباب على كيفية استخدام كاميرا تصوير تعرض قوالب جاهزة تحث على تهييج مشاعر الحزن والشفقة"، وأنه "تُفرض على المتدرب قيود وقوالب تضمن تركيزه على رسائل توعوية لمناقشة قضايا معينة مثل الحرب والمجاعة وزواج القاصرات وتجنيد الأطفال

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]