وأضافت إسكين أن "الدبابات تحتاج أيضا إلى قطع غيار وخبراء للمساعدة في الإصلاحات".
ودعا إلى "ضرورة أن تتحلى طهران بالشفافية إذا أرادت العودة إلى الأوضاع الطبيعية وأي هجوم على المنشآت النووية مخالف للقانون الدولي". وأكد جروسي أنه "بدون حل القضايا المتبقية بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لن يكون من الممكن التوصل لاتفاق لإحياء الاتفاق النووي في فيينا المبرم عام 2015 والذي انسحبت منه الولايات المتحدة في 2018". وفي مارس/آذار 2020، نقلت رويترز عن مصادر مطلعة قولها إنه تم العثور على جزيئات يورانيوم في موقعين نوويين إيرانيين. قصف روسي يستهدف مصنعا للصواريخ في العاصمة الأوكرانية كييف | سياسة |. وبعد مرور بعض الوقت، عثر مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية على مواد مشعة في أربعة مراكز غير معلنة في إيران وطالبوا بشرح عن مصدرها.