مشاكل التبول تحدث مشاكل التبول بسبب زيادة حجم الدم، وزيادة طرح السوائل عن طريق الكلى. تعاني المرأة في هذه الحالة من ماشكل التبول بسبب فقدان السيطرة على عضلات المثانة. التعرق الليلي والهبات الساخنة قد تكون من العلامات الأولى لحدوث الحمل. من الشائع حدوثها في مرحلة سنّ اليأس. الرغبة الجنسية قد تزداد الرغبة الجنسيّة أو تقل. غالبًا ما تظهر على صورة انخفاض في الرغبة الجنسية. المغص والانتفاخ يحدث في الفترة الأولى من الحمل، وقد تسبب التغيرات الهرمونيَّة حدوث الانتفاخ. قد تعاني المرأة من المغص والانتفاخ في سنّ اليأس. الصداع تعاني المرأة من الصداع بسبب ارتفاع مستوى الهرمونات. تعاني المرأة من الصداع بسبب فقدان الإستروجين. تغيرات المزاج يحدث تغير المزاج الذي غالبًا ما يرتبط بالتغيرات العاطفية تحدث تغيرات المزاج ربما على صورة هياج، ومزاجيّة، وارتفاع فرصة الإصابة بالاكتئاب. كيف يتم تشخيص الحمل وسن اليأس بكلّ الأحوال، يعتبر التشخيص الطبي الطريقة الموثوقة لتأكيد الحمل أو بدء أعراض سنّ اليأس، إذْ توجد طرق عِدة يُمكن للطبيب اتباعها لتمييز ما إنْ كانت المرأة حامل أو تعاني أعراض سنّ اليأس ، في الآتي توضيحها: [١] تشخيص الحمل: تتمكّن المرأة من تأكيد الحمل باستخدام جهاز فحص الحمل المنزلي، الذي يساهم في الكشف عن ارتفاع هرمون الحمل في البول، أو بإمكانها اللجوء للطبيب لإجراء فحص الدم وتحديد مستويات الهرمونات التي تدل على الحمل، أو الخضوع لفحص الأمواج فوق الصوتية للكشف عن نبض الجنين في الرحم.
مع تقلب مستويات الهرمونات لديك، قد تبدأين في ملاحظة أعراض مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي. تصبح دورتك الشهرية غير منتظمة من حيث الطول والتكرار. قد ينتج المبيضان بويضة لبضعة أشهر لا غير!. على الرغم من انخفاض خصوبتك، لا يزال بإمكانك الحمل. وإذا كنت لا ترغبين في الحمل ، فأنت بحاجة إلى استخدام وسائل منع الحمل طوال فترة ما قبل انقطاع الطمث. ويمكن أن تستمر هذه المرحلة لعدة سنوات. تعرّفي إلى المزيد: أوجاع الحمل الطبيعية في الشهر الأول سن اليأس بالنسبة لمعظم النساء، يحدث هذا ما بين سن 40 و55. خلال فترة ما حول انقطاع الطمث، قد يبدو أن دورتك الشهرية قد توقفت، لكنها بعد ذلك تبدأ مرة أخرى. يمكن أن يحدث هذا عدة مرات، ما قد يخدعك للاعتقاد بأنك وصلت إلى سن اليأس على الرغم من أنك لم تصلي إليه. إذا مر عام كامل منذ آخر دورة شهرية لك، فهذا يعني أنك وصلت إلى سن اليأس. بالنسبة لمعظم النساء، يحدث هذا ما بين سن 40 و55. بمجرد وصولك إلى سن اليأس، تظل مستويات LH وFSH لديك مرتفعة، وتظل مستويات هرمون الأستروجين والبروجسترون لديك منخفضة. في هذه المرحلة لن تحدث الإباضة ولا يمكنك إنجاب طفل. بعد انقطاع الدورة الشهرية تشاوري مع طبيبك بمجرد أن تصلي إلى سن اليأس، لن تكون مستويات الهرمونات لديك مناسبة للإباضة والحمل، ولم يعد تحديد النسل ضرورياً.
إذا بلغت المرأة سن اليأس ، هل يعني هذا فقدانها القدرة على الحمل والإنجاب أم لازالت قادرة على ذلك سؤال قد يدور في أذهان البعض، ومن المهم معرفة إجابته فهو يؤثر على قرارات تنظيم الأسرة ومنع الحمل، وللإجابة على هذا السؤال، تابعي معنا هذا المقال عن سن اليأس والحمل. انقطاع الطمث و سن اليأس والحمل خلال دورتك الشهرية، يمكنك إنتاج هرمون الاستروجين، وهرمون البروجسترون، وهرمون ملتون الهرمون المنشط للجسم الأصفر LH ، والهرمون المحفز للجريب FSH ، وفي منتصف الدورة الشهرية، تعمل هرمونات الاستروجين، وهرمون ملتون، والهرمون المحفز للجريب معا لدفع المبيضين لإطلاق البويضة الناضجة خلال الإباضة. لا يمكن أن تحدث الإباضة إلا إذا كانت مستويات الهرمونات الخاصة بك ضمن النطاق الأمثل، إذا تم تخصيب البويضة، يحفز هرمون LH إنتاج البروجسترون للحفاظ على الحمل. مرحلة انقطاع الطمث هو فترة ما قبل سن اليأس وهو مرحلة انتقالية تؤهلك لسن اليأس وتغيير الحياة فالأمر لا يحدث فجأة، وفي هذه المرحلة تبدأ المبايض في إنتاج هرمون الاستروجين والبروجسترون بمستويات أقل، في حين ترتفع مستويات هرموني ملتون والمحفز للجريب ، لكن استجابة المبايض لهم تقل.
وتضيف: "القدرة الإنجابية للمرأة قد تستمر بعد توقف الدورة الشهرية"، موضحة "توقف الدورة الشهرية لا يعني توقف التبويض تماماً، بل يمكن نزول بويضات في عمر متأخر، وقد يحدث الحمل، وهناك حالات ولادة تمت فوق سن الـ50". وشددت على ضرورة الحرص على استخدام وسيلة مناسبة لتلك السن، لأن حبوب منع الحمل قد تسبب العديد من المشكلات الصحية في هذا العمر، حيث يرتفع مستوى الكوليسترول وضغط الدم، ومن الضروري إيجاد وسيلة غير هرمونية لمنع الحمل، مثل اللولب النحاسي. وتشير ندى إلى وجود وسائل أخرى لمنع الحمل بعيدا عن الحبوب منها الواقي الذكري والكريمات واللبوس وهي لا تسبب المشكلات نفسها التي تسببها الحبوب، ونصحت باستشارة الطبيب قبل اللجوء إلى أي وسيلة.
وعلى كل من الأبوين أن يذكر الآخر إذا لم يعدل ويقف الموقف الحازم حتى يتحقق العدل ومن ذلك المطالبة برد الأمر إلى أهل العلم.. كما تدل على ذلك الرواية التالية لحديث النعمان بن بشير.. « قال تصدق عليّ أبي ببعض ماله.. فقالت أمي عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى اللهم عليه وسلم.. فانطلق أبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليشهده على صدقتي.. فقال له رسول الله صلى اللهم عليه وسلم: أفعلت هذا بولدك كلهم ؟ قال: لا قال: اتقوا الله واعدلوا في أولادكم! فرجع أبي فرد تلك الصدقة.. » رواه مسلم رقم 1623 نسأل الله تعالى أن يرزقنا البر بآبائنا والعدل في أولادنا والثبات على ديننا وصلى الله على نبينا محمد d] 14-03-2003, 10:58 PM #2 العدل والإنصاف يحقق الود والمحبة بين الأخوة وبذلك تكون الجماعة أم الحقد والحسد فهو عدو الجماعة ويفرق بين الأحبة. في بعض البلدان العربية تحرم المرأة من الميراث فيوزع الأخوة الميراث على بعضهم متجاهلين أخواتهم وهذا من الظلم نسأل الله السلامة.
أما بعد: أيها المسلمون، اتقوا الله، تعالى، وتقربوا إليه بطاعته، والقيام بأمره، وقد أمركم الله ورسوله بالعدل بين الناس في جميع الحقوق، ونهى عن الظلم والجور والفسوق، إن القيام بالعدل سبب لاستقامة أمور الدين والدنيا، إن بالعدل يتم التعاون على المصالح العامة والخاصة، والعدل واجب في الولايات كلها، والمعاملات وهو أن تؤدي ما عليك كاملا كما تطلبه تاما من غيرك، فمتى تم العدل من العاملين في أعمالهم، ومن المعاملين في معاملاتهم، والقضاة في أحكامهم، والأزواج مع زوجاتهم، صلحت الأمور، واستقامت الأحوال، وساد المجتمع الوئام والمحبة والرحمة. ومتى رفع روح العدل والأمانة حصلت العداوات، والتفكك في المجتمع، فاتقوا الله عباد الله، وكونوا قوامين بالعدل.
عن النعمان بن بشير-رضي الله عنهما- قال: تصدق علي أبي ببعض ماله، فقالت أمي عَمْرَة بنت رَوَاحَة: لا أرضى حتى تشهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فانطلق أبي إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليُشْهِد على صدقتي فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أفعلت هذا بولدك كلهم؟ قال: لا، قال: «اتقوا الله واعدلوا في أولادكم، فرجع أبي، فرد تلك الصدقة». وفي لفظ: «فلا تُشْهدني إذًا؛ فإني لا أشهد على جَوْرٍ». وفي لفظ: «فأشهد على هذا غيري». [ صحيح. ] - [متفق عليه، وله ألفاظ عديدة. ] الشرح ذكر النعمان بن بشير الأنصاري: أن أباه خصه بصدقة من بعض ماله فأرادت أُمه أن توثقها بشهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- إذ طلبت من أبيه أن يُشهد النبي -صلى الله عليه وسلم- عليها. فلما أتى به أبوه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ليتحمل الشهادة، قال له النبي -صلى الله عليه وسلم-: أتصدقت مثل هذه الصدقة على ولدك كلهم؟ قال: لا. وتخصيص بعض الأولاد دون بعض، أو تفضيل بعضهم على بعض عمل مناف للتقوى وأنه من الجور والظلم، لما فيه من المفاسد، إذ يسبب قطيعة المفضَّل عليهم لأبيهم وابتعادهم عنه، ويسبب عداوتهم وبغضهم لإخوانهم المفضلين. لما كانت هذه بعض مفاسده قال النبي -صلى الله عليه وسلم- له: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ولا تشهدني على جور وظلم" ووبخه ونفَّره عن هذا الفعل بقوله: أشهد على هذا غيري.
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 14-03-2003, 06:05 PM #1 [COLOR=reاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله وصحبه وبعد.. فإن الله قد أوصى الأبناء ببر الآباء وجعل حقهم عظيما عليهم وقرنه بحقه وتوحيده سبحانه فقال: { واعبدوا الله ولاتشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا} كما جعل على الآباء حقوقا للأبناء مثل التربية والنفقة والعدل بينهم. ومن الظواهر الإجتماعية السيئة الموجودة في بعض الأسر عدم العدل بين الأولاد فيعمد بعض الآباء أو الأمهات إلى تخصيص بعض أولادهم بهبات وأعطيات دون الآخرين وهذا على الراجح عمل محرم إذا لم يكن له مسوغ شرعي كأن تقوم حاجة بأحد الأولاد لم تقم بالآخرين كمرض أو دين عليه أو مكافأة له على حفظه للقرآن مثلا أو أنه لا يجد عملا أو صاحب أسرة كبيرة أو طالب علم متفرغ ونحو ذلك وعلى الوالد أن ينوي إذا أعطى أحدا من أولاده لسبب شرعي أنه لو قام بولد آخر مثل حاجة الذي أعطاه أنه سيعطيه كما أعطى الأول. والدليل العام قوله تعالى { اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله} والدليل الخاص ما جاء عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما.. أن أباه أتى به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " إني نحلت ابني هذا غلاما ( أي وهبته عبدا كان عندي).. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكل ولدك نحلته مثله ؟ فقال لا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرجعه " [ رواه البخاري أنظر الفتح 5/211] ، وفي رواية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم « فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم » قال فرجع فردّ عطيّته [ الفتح 5/211] ، وفي رواية « فلا تشهدني إذن فإني لا أشهد على جور » [ صحيح مسلم 3/1243].
قال الحافظ: (واستدل به أيضًا على أن للأب أن يرجع فيما وهبه لابنه وكذلك الأم، وهو قول أكثر الفقهاء، قال: وحجة الجمهور في استثناء الأب أن الولد وما له لأبيه، فليس في الحقيقة رجوعًا، وعلى تقدير كونه رجوعًا، فربما اقتضته مصلحة التأديب ونحو ذلك، قال: وفي الحديث أيضًا الندب إلى التآلف بين الأخوة، وترك ما يوقع بينهم الشحناء، أو يورث العقوق للآباء، وأن عطية الأب لابنه الصغير في حجره لا تحتاج إلى قبض، وأن الإشهاد فيها يغني عن القبض.