المراجع ^, الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة, 24-10-2020
إقامة الروابط العلمية والثقافية بالجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية فـي العالم وتوثيقها لخدمة الإسلام وتحقيق أهدافه. الوسوم: الاسلامية, الجامعة, المدينة, المنورة, جامعة, شعار تعليقات فيس بوك تعليقات الموقع جميع الحقوق محفوظة | الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة © 2019 اخبار الطقس في السعودية الاستعلام عن موعد الاحوال المدنيه نجران
ثانيا: العمل على غرس الروح الإسلامية وتنميتها وتعميق التدين الإسلامي في حياة الفرد والمجتمع. ثالثا: القيام بإعداد البحوث العلمية وترجمتها ونشرها وتشجيعها أن تكون في مجالات العلوم الإسلامية والعربية. رابعا: العمل على تثقيف من يلتحق بها من طلاب العلم من المسلمين من شتى الأنحاء خامسا: الحرص على تجميع التراث الإسلامي والعناية بحفظه وتحقيقه ونشره.
يتم الدخول للاختبار بإدخال رقم طلب المنحة الخاص بالطالب في خانة (اسم المستخدم)، ثم إدخال رقم المنحة نفسه في خانة (كلمة المرور). ثالثاً. تقديم طلب التأشيرة بعد الانتهاء من تقديم طلب القبول الجامعي والمنحة, ومن ثم اختبار اللغة العربية. اضغط على تقديم طلب التأشيرة. التقديم لطلب التأشيرة في منحة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
ولفتت نظري الزخارف الإسلامية وألوانها في المخطوطات، والتي لم أعتد رؤيتها مثل البنفسجي الداكن، والفوشيا، والأصفر. أدركت في تلك اللحظة أنها روائع لا بد أن تترجم إلى مجوهرات، وخاصة أقراط لأنني أعشقها". وتكمل حنين بقولها: "عدت إلى المنزل، وصممت مجموعة المصحف الأزرق التي تحمل الخط الكوفي غير المنقط". وتضيف حنين بقولها: "جذبني الخط غير المقروء في عملة شجرة الدر، والتي كانت تحمل عبارة (المستعصمة بأمر الله)، وقد أعطت لنفسها اللقب، لأنها كانت أول ملكة تحكم آنذاك". أما عن اختيار 2020 ليكون عام الخط العربي فنون الخط العربي، فتقول حنين: "لا بد أن نستشعر أهمية الخط العربي قبل أن نقدم أي تصميم أو عمل فني باستخدامه. لا بد أن نتأمل في التاريخ الإسلامي، ونستمع إلى ما يمكن أن تقوله لنا الخطوط والزخارف من المخطوطات، ومن ثم نتشربها لنقدم شيئا جميلا وإبداعيا يعبر عنا". المصممة اللبنانية نادين قانصو نادين قانصو مصممة مجوهرات لبنانية، وضعت بصمتها القوية في علامة "بلعربي" باستخدام الحروف العربية، وقد أخبرتنا في حوار سابق عن ذلك، بقولها: "أُسست دار (بلعربي) لتقديم ابتكارات مميزة باستخدام هويتي العربية، وللاحتفاء بلغتنا وثقافتنا الرائعة.
عام الخط العربي يقطع المسافات عبر القارات هوية المبادرة على طائرتين للخطوط السعودية لنشر الفكرة منها، حقوق الصورة محفوظة لموقع صحيفة وهج الالكترونية احتفاء بعام الخط العربي قامت وزارة الثقافة بالتعاون مع الخطوط السعودية بتصميم هوية المبادرة على طائرتين انطلقتا من الرياض وجدة عبر مطاري الملك خالد الدولي في الرياض ومطار الملك عبد العزيز في جدة باتجاه مطار هيثرو في لندن ومطار دبي في الإمارات. وشملت الفعالية على توزيع هدايا تذكارية للركاب تحمل هوية عام الخط العربي، وتقديم معزوفات موسيقية في المطارين السعوديين، مع توزيع بطاقات تعريفية، وتقديم عرض فيديو تعريفي يتضمن تصاميم للخط العربي على شاشات معلومات السفر على الطائرتين. ختم عام الخط العربي تم إطلاق ختم خاص بـ عام الخط العربي، والذي يحمل شعار المبادرة ومكتوبا بخط الثلث غير المنقوط. وتم ترجمته للغة الإنجليزية لتعريف المسافرين الأجانب بالمبادرة. ومن المبادرات التي تدعمه هي تعريب أسماء اللاعبين على قمصان الأندية خلال المسابقات الرياضية في هذا الموسم. أتت المبادرة ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة، وهو أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030. وتم تمديد المبادرة عاما كاملا حتى 2021 لإثرائها بالمشاريع والمبادرات التي تؤكد احتضان المملكة لفن الخط العربي ودعمه لها.
انطلاقاً من مسؤولية المملكة العربية السعودية التاريخية في حفظ الثقافة العربية وتعزيزها، كونها عمق الحضارة العربية والإسلامية، وأرض الحضارات والكنوز الثقافية العظيمة، جاءت تسمية عامنا الجديد 2020 عاماً للخط العربي، وهو المنطلق ذاته الذي دفع بلادي الغالية - مع المملكة المغربية - إلى تقديم مشروع قرار لاعتماد يوم عالمي للغة العربية إلى المجلس التنفيذي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «يونيسكو» في 2012، وتمويل المملكة للاحتفالية الأولى التي جاءت بعد شهرين من القرار. وإنْ كان الخط كما يعده ابن خلدون في مقدمته «ثاني رتبة على الدلالة اللغوية»، فإن الخط العربي ناقل للمعرفة والثقافة، ومساهم بشكل مباشر وغير مباشر في بناء الحضارات الإنسانية، عبر التبادل الثقافي البشري الهائل في القرون الماضية. ولم يقف الأجداد عند وظائف الخط العربي الاتصالية، بل ذهبوا به إلى ميادين الفنون البصرية بكل سماتها الجوهرية، وشكّل حينها متنفساً للفنانين المسلمين الذين أحالوه إلى أعمال فنية خالدة وآسرة. وبمجرد أن يقع بصرك على روائع الزخرفة بالخط العربي في الحرمين الشريفين والمساجد، وفي المباني التراثية والقطع المعدنية والأواني الخزفية واللوحات الفنية والكتب العتيقة، فإنك قد تبحر بخيالك بعيداً إلى حيث لا ميناء للإبداع والفنون والمناظر الأخاذة.