FORTNITE - انا خويك لا جفوك المخاليق - YouTube
انا خويك لا جفوك المخاليق - YouTube
« 1 2 3 … 616 » التعليقات يسري بنا الليل.. لانادت مواجعنا.. ويفرح بنا الهم.. لاماتت امانينـــا.. اغراب.. والحزن فالغربـــه يجمّعنا.. اجساد نمشي.. وتــتبعنا خطاوينا.. كان الأمل في ظـــلام الوقت يزرعنا.. لين الليالي.. تجي بالياس تجنينا].. [SIGPIC][/SIGPIC] 0 ماعرف اكتب خواطر:mad: حركات نسخ لصق ما ابيها اكتب اي شيء ولا انا اعرف خواطر بس اكتب اي شيء على بالك لو سوني 4 0 انا خويك لي جفوك المخاليق.......................... حتى الجرايم لو تبي نرتكبها اليامي 711 0 الله الله:cool: ما عندي اي خواطر بس خلاص طفشت 0.......... الأم.. وما أدراك ما الأم.. إنها إحساس ظريف.. وهمس لطيف.. وشعور نازف بدمع جارف. جمال وإبداع.. وخيال وإمتاع.. وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه. كنز مفقود لأصحاب العقوق.. وكنز موجود لأهل البر والودود. •ܓܛܟ ♥.. ❅ فتاة مزآجيّہ'ة ، تهوَى الشتاء ❅.
انا خويك لي جفوك المخاليق حتا الجرايم لو تبي نرتكبها - YouTube
خويك اذا جفوك المخاليق - YouTube
المشاركة رقم: 29307 ( permalink) أرشيف الأقسام الزوجية رد: دردشه عالم المتزوجين مطلوب خوي براتب 3500 ريال! â€ڈظ…ط·ظ"ظˆط¨ ط®ظˆظٹ ط¨ط±ط§طھط¨ 3500 ط±ظٹط§ظ"!
ومع تغير الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ودخول الاستعمار البريطاني إلى السودان تجدد ظهور الثوب السوداني وأول ماظهر من ثياب سودانية ثياب (القَنجَة والزَرَاق) أو ما يعرف بـ (النِيلَة) ذات اللون النيلي وهي مصنعة من خيوط مغزولة من القطن السوداني والثوب (البنغالي) الذي كان يُصنع محلياً ويُقال إنّ الهنود الذين جلبهم البريطانيون هم من بادر إلى تصنيعه وتسويقه والترويج له. ثم ظهر بما عرف بـ (الطرقة) وبعدها ثياب (الكِرِب) السادة التي جلبها تجار من صعيد مصر يعرفون في السودان بـ (النَقَادة) ويمتاز هذا النوع من الثياب بلونه الأسود الناعم نسبياً وكان تقتنيه المترفات من النساء كما كان يسمى (بمصر البيضاء)، ثم ظهرت ثياب (الفَرْدَة) وهي مصنوعة أيضًا من القطن السوداني. ومع مرور الزمن بدأت الثياب المستوردة تكتسح السوق حتى طغت على الثياب القديمة. الزي الجنوبي النسائي الاول تحت شعار. ومع دخول النساء إلى العمل انتشر الثوب الأبيض وصار رمزاً مميزاً للمرأة العاملة وفرض هيبة وحشمة ورقي على مظهرها. اختلاف الثوب جغرافيا: تختلف خامة الثوب باختلاف البيئة والمنطقة الجغرافية، ينتشر الثوب بشكله المعتاد في وسط وشمال السودان، أما في الغرب فيمتاز بالألوان الصارخة، أما المرأة في شرق السودان فقد امتازت بلبس (الفردة) والتي تصنع من القطن الصافي الذي لا يحتاج إلى تطريز، وهناك أيضاً (اللاوه) الذي ترتديه النساء في الجنوب، ويتميز بربطه من على الكتف دون الحاجة لوضعه على الرأس، كما هي العادة في الثوب السوداني.
فلقد أصبحت مدينة "مومباي" الشهيرة بمثابة المركز الرئيسي والأول لعالم الموضة والأزياء في بلاد الهند، ولكن وعلى الرغم من ذلك الأمر إلا أنه لازالت هنالك بعض السيدات الهنديات التي مازالن يحتفظن بارتداء الملابس الهندية التقليدية، وذلك يتحقق على الأغلب في بعض المناطق الريفية على وجه الخصوص.
وأشار حريصي إلى أن الأزياء الشعبية الجازانية تشتمل أيضا على «المصنف»، وهو إزار يلبسه الرجل، ويتكون عادة من عدة ألوان وخطوط، و«اللحاف» وهو أيضا نوع من أنواع الإزار ويلبسه الرجال، ويتوافر بألوان تختلف باختلاف المكان، إضافة إلى «الشميز»، وهو عبارة عن رداء يلبسه الرجال، وترتبط ألوانه بالمناسبات، و«الصدرية» وهو قميص حريري أسود ولمّاع تلبسه المرأة، ويكمل الجزء الأسفل بالفوطة، و«المقلمة» وهي عبارة عن قطة من الحرير تزين من الأطراف وتلبس على رأس المرأة. وتتضمن الأزياء التقليدية في جازان أيضا «صدرية العرضة»، وهي عبارة عن صدرية تلبس في مناسبات الأفراح وتخصص عادة للمشاركين في الفنون الشعبية.
بقي الزي التقليدي الجازاني محافظا على أصالته الأولى و«ثوابته القديمة»، وبقي كثيرون من أهل منطقة جازان (جنوب غربي السعودية) متمسكين بهذا الزي، في زمن تغير فيه كل شيء، حتى الزي السعودي الرسمي، الذي دخلت عليه في الآونة الأخيرة لمسات «حداثية» كثيرة، اجتذبت كثيرا من الشبان السعوديين في مختلف مناطق البلاد. جازانيون كثر رفضوا التخلي عن ارتداء زيهم التقليدي باعتباره «ماركة مسجلة» يتفردون بها، خصوصا أن تلك الأزياء تتميز بألوانها الزاهية وارتباطها بطبيعة منطقة جازان من حيث الشكل واللون، فجعلوا منها رافدا تراثيا مهما للمنطقة يميزها عن بقية المناطق السعودية. ويحرص على ارتداء هذه الأزياء التقليدية في الغالب أعيان المنطقة وكبار السن فيها، وحتى صغارها، في كافة المحافل الاجتماعية الخاصة والعامة، رافضين بذلك التخلي عن هذا «الموروث»، على الرغم من التطور الكبير في الأزياء السعودية. الزي الجنوبي النسائي بصوير. ويتكون الزي الرجالي غالبا من ثلاث قطع هي «الإزار» و«الشميز» و«الشماغ»، ويرتدي عليها الجازاني «الجنبية» أو «الشفرة»، وهذه القطع تنقسم إلى ماركات وصناعة مختلفة، وتتباين أسعارها، ويصل سعر «المصنف» وهو نوع من «الإزار» إلى نحو 200 ريال إذا كانت صنعته حديدية «أي مصنوعة في الحديدة باليمن»، أما الماركات الأخرى فأسعارها تقل عن ذلك كثيرا.