قوة الطفو للجسم العائم على السائل، أو الغاز يجب أن تكون متكافئة لوزن هذا الجسم في عكس الاتجاه. مثال السفينة التي تنطلق في المياه يُمكنها الغرق إلى أن يتساوى وزن الماء المُزاح بواسطتها مع وزنها؛ مما يُعيد توازنها مرة أخرى، وتطفو على السطح. كما أنه يُمكن للسفينة أن تغرق بشكل أكبر عن وضع الحمولة بها، وفي هذا الحالة فإنها تُزيح كمية أكبر من المياه؛ مما يُودي إلى زيادة حجم القوة التصاعدية؛ فتتوازن السفينة مرة أخرى، وتطفو على الماء؛ وعلى هذا نخلص إلى أن وزن قوة الطفو سيتطابق مع وزن السفينة، وحمولتها بشكل مستمر. في حالة وزن الجسم الأقل من وزن السائل أو الغاز؛ فإن هذا الجسم سوف يرتفع، وذلك مثل البالون الهيليوم الذي يرتفع في الهواء، واللوح الخشبي الذي يطفو على الماء. في حالة وزن الجسم الأثقل وزنًا من وزن السائل أو الغاز ؛ فإنه يغرق عند إطلاقه في أول الأمر، يبدأ وزنه في الانخفاض إلى أن يتساوى مع وزن السائل. لا يُمكن للأجسام أن تطفو بدون وجود جزء من الجسم تحت سطح الماء؛ حيث أن الجزء السفلي من الجسم يكون مغمورًا في الماء، ويكون أعمق من الأجزاء العليا من الجسم؛ مما يُشير إلى أن القوة التصاعدية تكون أكبر من قوة الجزء المغمور.
الهالة وفقاً للمعتقدات الروجية هي مجال من الطاقة يحيط الإنسان ويتغير لونه بتغير الشخصية والحالة المزاجية، ويعتبر هذا من العلوم الزائفة التي لا تتبع المنهج العلمي، وهو مصطلح يستخدمه بعض المعالجين الذين يدعون أنهمقادرين على معرفة لون الهالة المحيطة بالشخص وحجمها ودلالتها وما إلى ذلكوهذا أمر منافٍ للمنطق والعقل البشري. الهالة والتخاطر ومغناطيسية الجسم (مثل ميزمر) كلها تعتبر من العلوم الزائفة التي لا تتبع الدليل والبرهان العلمي، حيث يتم تفسيرها باللجوء إلى الخرافة والأساطير والأقوال المأثورة وغيرها، كما أن مصطلحاتها مبهمة وغير قابلة للقياس والتجريب وسؤالك عنها هو دليل على ذلك، فلو كان الأمر كما يدعون لكنت قادراً على الاستدلال على وجود هذه الهالة ومعرفة لونها لكنها مجرد تفسيرات لا تستند إلى المنهج العلمي. الدليل الثاني هو مصطلحاتها كذلك، حيث أن مصطلح الهالة، ولون الهالة، والانبعاث، والجسم الخفي وغيرها من المصطلحات المتعلقة بهذا الموضوع هي مصطلحات مبهمة لا تستطيع تفسير الهالة وما يتعلق بها. ما يمكن إثباته بالدليل العلمي هو كهربية الدماغ والتي تتغير بتغير حالة الإنسان بين اليقظة والنوم والوعي وغيرها، لكنها لا تسمى بالهالة بل هي ناتجة عن تقلبات الجهد الناتجة عن تيارات أيونية في العصبونات الدماغية ويمكن الكشف عن هذا عن طريق عمل تخطيط للدماغ ويتم قياسه عن طريق أقطاب توضع على فروة الرأس، وهذا ما يسمى بالمنهج العلمي حيث يمكن إثباته بالتجربة والقياس، أما الهالة لا يوجد ما يدعمها صدقاً من ناحية المنطق وعلوم العقل.
ثم عمل أمينًا للمكتبة الفنية في إذاعة صنعاء. الجدير ذكره أنه وعقب قيام ثورة 26 سبتمبر سجل لإذاعة صنعاء عددًا من الأناشيد الثورية مثل: (سحقنا الطغاة)، و(الجمهورية فيها الحرية)، و(يا سبتمبر يا مرج التاريخ الأخضر)، كما سجّل أولى أغانيه العاطفية، وهي أغنية (حُميّمةْ)، في عام1970م. وقد ذاعت شهرة الفنان الحارثي بعد أن أنشد (هذه أرضي وهذا وطني)، ثم توالت بعد ذلك إصداراته الغنائية. وسجل الحارثي عددًا كبيرًا من أشرطة الكاست، ومن أشهر أغانيه: (ردَّ السلام)، و(يا فرحتي للرعية)، و (ما أجمل الصبح)، و(الشوق أعياني)، و(عليك سمّوني وسمسموني)، و(جلَّ من نفّس الصباح)، و(خلّي جفاني بلا سبب). وشارك الفنان الراحل في المهرجانات، والأسابيع الثقافية اليمنية في عدد من البلدان العربية والأجنبية، مثل: ليبيا، وتونس، والمغرب، والسعودية، ودول الخليج العربي، وأمريكا، وبريطانيا، وألمانيا، وفرنسا. عليك سموني - محمد حمود الحارثي - ( أصوات يمانية ) - video Dailymotion. تعامل مع شركات الإسطوانات في عدن وصنعاء وسجل لها أجمل أغانيه منها شركة عبدالرحمن المكاوي والدالي، وأشهر الأغنية الكوكبانية التراثية وأسهم في تقديم الأنشودة الوطنية ونشرها وكان أحد روادها فأحبته الجماهير وذاع صيته وسطع نجمه بشكلٍ ملحوظ في اليمن والجزيرة والخليج لما يقدمه من أغانٍ خالدة وأصيلة.
أقوى جلسه تراثيه يمنيه للفنان الكبير محمد حمود الحارثي - YouTube
محمد حمود الحارثي معلومات شخصية اسم الولادة الميلاد 1935 كوكبان ، اليمن الوفاة 5 يوليو 2007 (72 سنة) صنعاء ، اليمن الجنسية اليمن الحياة الفنية النوع موسيقى عربية نوع الصوت طرب الآلات الموسيقية العود المهنة الغناء والتلحين تعديل مصدري - تعديل فنان يمني مشهور (مغني وملحن)، يعتبر من فناني اليمن الأكثر شهرة. حياته المبكرة [ عدل] وُلد في عام 1355 هـ / 1935 م في مدينة كوكبان في محافظة المحويت ، و فيها نشأ في حجر عمه ( علي يحيى)،لأنّ أباه كان مسافرًا في بلاد الحبشة ، فالتحق ببعض الكتاتيب، ثم انتقل إلى المدرسة العلمية في مدينة كوكبان ،فدرس فيها علوم الفقه و اللغة العربية ، و من مشائخه: العلامة (يحيى حسين علي شرف الدين)، و (محمد قاسم الشامي) ، واشتهر في هذه المدرسة بجمال صوته، وجودة ترتيله للقرآن الكريم. البداية [ عدل] عمل بعد تخرّجه في زراعة الأرض، ثم انتقل إلى مدينة صنعاء عام 1377هـ/ 1957م ، فتعيّن عضوًا في الفرقة الموسيقية التي تشكّلت بعد قيام الثورة الجمهورية عام 1382هـ/ 1962م بأسابيع قليلة، ثم عمل أمينًا للمكتبة الفنية في إذاعة صنعاء ، ثم أحيل إلى التقاعد.