موقع شاهد فور

مؤخرة كيم كاردشيان

June 30, 2024

حميد زيد – كود// لم يكن على كيم كاردشيان الخميسات أن ترتكب هذا الخطأ. لم يكن عليها أن تفرط فيها. وتتنكر لها. لم يكن عليها أن تهملها. لم يكن عليها أن تقلل من التركيز على مؤخرتها. إنها ضرورية وحاسمة في التأثير. وما حققته ليس بالهين. وأن تعتبرها كيم الخميسات ثانوية. وغير مهمة. ويمكن تعويضها بشيء آخر. فهو تراجع منها. وعدم إدراك للدور الكبير الذي لعبته في الماضي. إذ لم يكن عليها أن تغير الخطة. لم يكن عليها أن تدخل عالم التجريب. فهي التي يعود لها الفضل في تألق كيم كاردشيان الخميسات. وهي من منحها كل هذا التوهج. وهذا المجد. وهي من جعلها مشهورة. ومؤثرة. ويتابعها الملايين. ومن جعل الصحافة تهتم بها. من جعل الرجال يتفرجون فيها. ولولا مؤخرتها. لما عرفها أحد. ولظلت مجهولة. تشتغل في إطار محلي ضيق. لا يتجاوز الخميسات وتيفلت والنواحي. لكن كان لكيم كاردشيان الخميسات رأي آخر للأسف. ولم تخلص لمؤخرتها. ولم تقدرها حق قدرها. ولم تعترف بفضلها عليها. ولم تحافظ عليها. ولم تمنحها فرصة ثانية. فجاءت كيم الخميسات بنزار. وجاءت بوالدتها. وبصهرها. وبالملولي. وبالكوافور. وبالعائلة. وبالجيران. وباالسيارة. مؤخرة كيم كارداشيان هي الاكبر على الاطلاق والسر لهذا التفصيل البسيط في جسمها. لتعويض أهم شيء فيها.

مؤخرة كيم كارداشيان هي الاكبر على الاطلاق والسر لهذا التفصيل البسيط في جسمها

لتعويض سر نجاحها. بينما هي كانت تملك كل شيء. وليست في حاجة إلى أي أحد. كان بإمكانها أن تكتفي بمؤخرتها. وأن تعول عليها. ولهذا فاختيارها الجديد لم يكن موفقا من الناحية الفنية. فما حاجتها إلى زوج. وإلى كوافور. وقد يجلب لها مالا أكثر. ومشاهدات أكثر وقد يجلب لها شهرة أكثر. لكن كل هذا غير مضمون. ومحفوف بالمخاطر. لكنها مكاسب غير دائمة ومؤقتة. وقد تكون مهلكة. وقد تنتهي هذه القصة نهاية دراماتيكية. فلا نجاح دون مؤخرتها. ولا شهرة في ظل غيابها. وهذا خطأ لا يغتفر من كيم. ولا أدري كيف ارتكبته. وهل فقدت فيها الثقة. وهل ضجرت منها. وهل في خصام معها. أم ماذا. لأنه لا يمكن تغيير مؤخرة ناجحة بنزار. ولا بأي شخص آخر. ولا يمكن تغيير الفريق الذي يربح كما يقولون في الكرة. وقد كانت منتصرة دائما. كانت مكتملة. أما الذين كانوا يتابعون كيم كاردشيان الخميسات منذ البداية. والفانز الذين كانوا يحبونها. فلم يكن يعنيهم في شيء وجه كيم كاردشيان الخميسات. بل كان كل تركيزهم على المؤخرة. كانت هي البطلة. وهي النجمة. كانت هي التي تسرق كل الأضواء. وكانت أهم من مالكتها التي كانت على وعي بذلك. ولا أحد يعرف لم قامت بهذه الخطوة غير المحسوبة.

ومن ناحية أخرى، أثار مظهر الحسناء اعجاب البعض، واعتبروا أن صورها رائعة لأنها تعكس الجمال الحقيقي لجسم المرأة الذي يعتبر جذاباً مهما فتكت به الشوائب والتشققات والسيلوليت. فهل توافقينهم الرأي؟ اقرئي المزيد: صورة صادمة لكيم كاردشيان قبل 10 سنوات… لن تصدقي كيف كانت

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]