تحت عنوان "انتخابات عالية المخاطر"، قالت صحيفة "الإندبندنت"، في تقرير لها، يتوجه الناخبون الفرنسيون ، الأحد، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، في مواجهة اختيار صارخ بين مرشحين لهما رؤى مختلفة للغاية للبلاد وأوروبا والعالم، وفي انتخابات ذات تداعيات واسعة. وحسب الصحيفة، تشهد الجولة الثانية من التصويت على الرئاسة الفرنسية مواجهة شرسة بين الرئيس المنتهية ولايته، إيمانويل ماكرون، ضد منافسته اليمينية المتطرفة، مارين لوبان، وهي نفس المواجهة التي جرت قبل خمس سنوات. وذكرت أنه "في ذلك الوقت، كان ماكرون شابًا مغرورًا متحديًا الاحتكار الثنائي لأحزاب يمين الوسط ويسار الوسط السياسية التي هيمنت على السياسة الفرنسية لعقد من الزمان، لكن ماكرون الآن هو المرشح القوي نسبياً الذي يواجه لوبان التي وصفته بأنه نخبوي بعيد المنال بالنسبة للناخبين الغاضبين بشكل متزايد. " وأضافت أن معظم ناخبي ماكرون يمثلون الأثرياء والنزهاء من سكان المدن المتحضرة، بينما يكون مؤيدو لوبان أكثر فقرًا وريفيين ومحافظين. وستتوقف نتيجة الانتخابات إلى حد كبير على الإقبال خلال ما يُتوقع أن يكون يومًا ممطرًا جزئيًا يصادف العطلات الدراسية الفرنسية التي ستشهد سفر بعض العائلات. بث مباشر مباريات اليوم مصر و فرنسا. "
بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016 صرت أتحاشى التخمين في نتائج أي انتخابات، ولذا فإنني أضرب صفحاً اليوم عن توقع نتيجة انتخابات الدورة الثانية الحاسمة من الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تدور رحاها بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمينية المتشددة مارين لوبن مرشحة «التجمع الوطني». صحيح أن معظم استطلاعات الرأي تعطي ماكرون غالبية أدنى من الغالبية التي كان قد حصل عليها في الانتخابات الرئاسية السابقة ضد المرشحة اليمينية ذاتها، لكن العامل الحاسم هذه المرة قد يتجسد بنسبة الإقبال على الاقتراع أو الإحجام عنه. نتيجة الدورة الأولى من الانتخابات كشفت 3 حقائق مهمة: – الحقيقة الأولى هي استمرار تراجع التأييد الشعبي لكل من اليمين المعتدل (الديغولي/ الجيسكاردي/ الشيراكي) واليسار المعتدل ممثلاً بمدرسة فرنسوا ميتران الاشتراكية. بث مباشر مباراة فرنسا اليوم. – الحقيقة الثانية هي تزايد نفوذ اليمين المتطرف، على مستوى البلاد، في ظل تعايش قطاع واسع من الفرنسيين مع العنصرية المكشوفة، بل واستيلاد التطرف اليميني العنصري شراذم وشعارات شعبوية ممعنة أكثر في طرحها الإقصائي والإلغائي والانعزالي. – الحقيقة الثالثة أن القوة الأكبر في يسار الساحة السياسية الفرنسية باتت للراديكاليين الشعبويين… الذين يُشك – من واقع التجربة الملموسة في بريطانيا والولايات المتحدة، وحتى في ألمانيا – في قدرتهم على التعايش حتى مع معتدلي اليسار، وبالتالي جاهزيتهم للمشاركة في جبهات عريضة تتصدى لليمين.
قدم تليفزيون اليوم السابع بثا مباشرا عن إصابة 13 شخصا فى حادث انقلاب ميكروباص بطريق ههيا الزقازيق، وتم الدفع بـ6 سيارات إسعاف ونقل المصابين إلى مستشفى الأحرار التعليمى ومستشفى ههيا المركزى. فرنسا... يوم القرار الكبير. أصيب 13 شخصا بإصابات تنوعت ما بين سحجات وجروح، إثر حادث انقلاب ميكروباص بطريق "الزقازيق- ههيا" أمام قرية العدوة، تم نقل 8 مصابين إلى مستشفى الأحرار التعليمى، و5 إلى مستشفى ههيا المركزى لتلقى الخدمة الطبيبة والعلاج اللازم. تلقى اللواء محمد والى، مدير أمن الشرقية، إخطارا يفيد بورود إشارة شرطة النجدة، بوقوع حادث تصادم بطريق "ههيا- الزقازيق" أمام قرية العدوة، وبالانتقال والفحص تبين انقلاب سيارة مكروباص، ما أسفر عن إصابة 13 شخصا. تم الدفع بـ6 سيارات من مرفق الإسعاف، ونقل 8 مصابين إلى مستشفى الأحرار التعليمى، و5 إلى مستشفى ههيا المركزى، لتلقى الخدمة الطبيبة والعلاج اللازم، وتم رفع آثار الحادث من الطريق وتسيير الحركة المرورية.