لذا فهذا الصابون يعتبر حل أمثل لمن يعاني من مرض جلدي؛ باعتبار أن الصابون المُصنّع من الممكن أن يهيج بشرتك بخلاف هذا الصابون الأسود الإفريقي الذي من شأنه حماية وترطيب بشرتك وآمن لكافة أنواع البشرة. منظف عميق للبشرة يعتبر الصابون الأسود الإفريقي بمثابة منظف عميق للبشرة لمن يبحثون عن منظف للبشرة كما أن الميزة فيه أنه مناسب للبشرة الجافة والبشرة الحساسة والبشرة الدهنية، بالإضافة إلى قدرته في إزالة النمش من الجلد والبشرة. مرطب للجلد بفضل زبدة الشيا وزيت النخيل الغني به الصابون الإفريقي فهو يغطي الجلد بطبقة مرطبة تحميه وتحفظه من التأثيرات الخارجية بالإضافة إلى أنه لا يترك البشرة زيتية أو دهنية بل يجعلها رطبة وناعمة. بنات منو استخدمت الصابون الأفريقي الأسود. يحمي البشرة الحساسة كما أن الصابونة تعد واقي لمن يعانون من البشرة الحساسة؛ لأنها تنقي مسام البشرة برقة ولطف، كما أن نسبة الرطوبة التي تمنحها للبشرة الحساسة تجعلها متألقة ولامعة وتمنع البهتان وتحميها من الإصابة بالأمراض. وإن كنت تخشى من الإصابة بأي مرض جلدي من الممكن أن يصيبها من شدة حساسية بشرتكِ من الممكن أن تحمي نفسك منه بشراء الصابون الأسود الإفريقي فهو ليس مُعالج فقط وإنما يعتبر بمثابة الواقي أيضًا.
[١٩] المزيد حول هذا المقال تم عرض هذه الصفحة ٢٬١١٩ مرة. هل ساعدك هذا المقال؟
حينما وضعت صورة القالب على سناب جميع المُتابعات أثنوا على المنتج وعلى فعاليته في التنظيف والعلاج، أحد المتابعات ذكرت أن الصابون عالج الأكزيما في يدها وأعتقد بسبب وجود الزيوت الطبيعية والشوفان. بالرغم أن من وعود الصابون الترطيب ومعظم التقييمات أثنت على فعاليته في ترطيب البشرة إلا أني لم ألحظ ترطيب على بشرتي بل بالعكس لا حظت جفاف البشرة بعد استعماله على بشرتي و لا أخفيكم هذه الخاصية في الصابون تعجبني أثناء التنظيف الأسبوعي العميق بالمدعك أو بالمقشرات الأخرى مثل مقشر الملح فالبشرة تكون مُهيأة للتقشير ، بحيث لا يمكن تقشير البشرة المرطبة بالزيوت! الصابون الافريقي الاسود: فوائده للمنطقة الحساسة والتبييض. لذلك يمكن لمن تعاني بعض الجفاف ترطيب البشرة بعد استخدامه بزيت اللوز الحلو مباشرة بعد الاستحمام، هذا لا يعني أن الصابون سيّء ،لأن بشرتي في الحقيقة تميل للجفاف في فصل الشتاء. وفي بعض الأوقات! في الأخير لا ننسى أن أنواع البشرة تختلف فما يتناسب معي يمكن أن لا يتناسب مع بشرتك بتاتاً! موقع الشراء: آي هيرب اضغط هنا سعر الشراء: 15 ريال صناعة أمريكية
تراث على مدى عدة قرون، تم استخدام الصابون الأفريقي الأسود، المصنوعة من أشجار النخيل، وخلاصة التمر الهندي وقشور الموز في أفريقيا لتنظيف ورعاية الجلد. تشير المراجع التاريخية إلى أن زبدة الشيا وهي أصل الصيدلة الإفريقية، تعود في أصولها التاريخية إلى قوافل زبدة الشيا التي تعود إلى كيلوبترا في مصر. واستكمالاً لخصائص مكونات إزالة السموم، ترمز إلى النقاء والهوية المجتمعية الأفريقية القوية ذات التصاميم الفريدة الخاصة بها. المكونات الصوديوم بالميتات، الكرنيليت الصوديوم النخيل، الماء، الجلسرين (الخضروات)، العطر (عطر)، الشوفان الغروية، كلوريد الصوديوم، بوتيروسبيرموم باركي (الشيا) زبدة * ♥، أكسيد الحديد (كل 77499)، إدتا تيتراصوديوم، الأخضر 3 (كل 42053) ، الأحمر 33 (كل 17200)، حامض الستريك، الألوة باربادنسيس (الألوة) عصير ورقة، توكوفيرول، الأفريقية الأفريقية قاعدة الصابون. * معتمد العضوية المكون. وقلوب؛ التجارة العادلة المكون