موقع شاهد فور

جريدة الرياض | كاتب مسرحي وإلا...!

June 30, 2024

4 سنوات وانا أكتب حجاب الساحر الأربعاء 27/أبريل/2022 - 12:45 م أحمد الشهاوي يصدر قريبا عن الدار المصرية اللبنانية رواية "حجاب الساحر"، والتي تعد أول عمل روائي للكاتب الصحفي والشاعر أحمد الشهاوي. قال الشاعر أحمد الشهاوي في تصريحات خاصة لـ«الدستور» "لم أكتُب الرواية مُضطَّرًا، أو بحثًا عن ذيُوع صيتٍ إضافيٍّ، أو لأنَّ الشِّعر ضيِّق عليَّ، أو ذهابًا ضِمن تيارٍ من الشُّعراء اتجه إلى السَّرد. ويلفت الشهاوي إلى أنه "منذ بدء التسعينيات أصدِرُ كتبًا نثرية بالتوازي مع شِعري، كما أنَّني بطبيعتي منذ الطفولة مُولعٌ بالسَّرد، ومن اقترب مني يدركُ كم أنا أحبُّ الحكي، أو السَّرد الذي يتخلَّصُ من الحشو والثرثرة، فأنا بطبيعتي لا أحبُّ الاستطرادَ أو الشَّرحَ أو الوصفَ، وأظنُّني شخصٌ "فاشل" في الكتابة التي من عيِّنة "وكانت السَّماء ملبَّدة بالغيوم" والأمثلة كثيرة، والكتابة من هذا النوع لا تثيرُ فيَّ شيئًا. بيير ديلين - "كلمات جاك دريدا"*.. النقل عن الفرنسية: إبراهيم محمود | الأنطولوجيا. وألمح الشهاوي على أنه "في أي كتابةٍ أمثِّلُ نفسي بالأساس، ولستُ معنيًّا بأي قيمةٍ مُضافةٍ، فالمهم عندي أن أعيشَ حياةً داخل النص ربما تكونُ أكثر طولا وتحقُّقا من الحياة نفسها. وليس سيئًا أن يمارسَ الإنسانُ أكثر من فنٍّ أو جنسٍ أدبيٍّ في الوقت نفسه، ما دام "البخت" ليس ضائعًا".

نصرالله: حزب الله في خطّ الدفاع الأمامي عن القدس ولن يُسقطنا الحصار والانتصار الكبير والحاسم آتٍ – جريدة البناء | Al-Binaa Newspaper

إذا كانت هناك حاجة إلى كتاب آخر ، كتاب آخر ، إذن ، حتى لو ادعى أنه يجلب الخلاص للكتاب الكلاسيكي ، فهو أيضًا اسم آخر للكتاب خارج الكتاب ، وعلامة على الآخر تمامًا. 6- دريدا، وكُتبه في ممارسته للكتابة ، لا يتوقف جاك دريدا أبدًا عن الإغراء خارج الكتاب. كل نص من نصوصه هو عنصر من عناصر النظام (مركزية العقل) وعنصر من النظام الآخر ، الذي يشير إلى نص آخر ليس له اسم. من ناحية ، يكتب الكتب ، ومن ناحية أخرى ، ما يكتبه يجب ألا يعود إلى الكتاب. هذا ينطوي على التزامين:1-لإنتاج مكملات جديدة باستمرار ؛ 2- التأكد من أن الرسالة غير قابلة للتجزئة أبدًا. يعتمد على الاضطراب العام الذي يؤثر على شكل الكتاب اليوم ، لتجربة ممارسات فردية تمزق وحدة الكتاب. نصرالله: حزب الله في خطّ الدفاع الأمامي عن القدس ولن يُسقطنا الحصار والانتصار الكبير والحاسم آتٍ – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. تتمثل إحدى طرق الحفاظ على قابلية الرسالة للقسمة في الاستخدام المكثف للمراجع التبادلية والاقتباسات ، في شكل محدد وطافح: الاقتباس المثير. وهكذا تفتح العملية النصية للعب ، على غير القابل للتقرير وعلى الفراغ. يمكن أن تستهلك الكتابة في قراءة نصوص أخرى ، بينما ترفض نفسها. 7- الكتاب القادم يفترض تحليل أسلوب الكتابة الذي لا يزال غير معروف ، "لكتاب قادم" ، الأخذ في الاعتبار خيالاً مزدوجاً يصعب التحرر منه: إما نهاية الكتاب (تشتت الكتاب ، أو تفككه الذي لا يمكن إصلاحه) ؛ أو الاعتقاد في كتاب العالم الكبير عن الشبكات التي ستحل محل المعرفة المطلقة.

على هامش يوم الكتاب العالمي.. لمن يكتب الكتّاب كلّ هذه الكتب؟ | موقع جريدة المجد الإلكتروني

من قال: إن الكتابة إبداع؟ إنها في ظل هذا الكم الهائل من جنون الكتابة عمل عبثي وكارثي وليست إبداعا مطلقاً، رضي من رضي وسخط من سخط. على هامش يوم الكتاب العالمي.. لمن يكتب الكتّاب كلّ هذه الكتب؟ | موقع جريدة المجد الإلكتروني. الله جل قدره، وهو العقل الكليّ لهذا الكون، لم يكتب إلا كتابا واحدا، ونسخ كل الكتب السابقة، فالله لم يرد أن يعترف الناس له إلا بكتاب واحد فقط، بعد أن ألغى كتبه السابقة وطلب من الناس إهمالها وعدم الاهتمام بها. لقد سبق الكتّابُ ربَّهم، في كثرة ما يكتبون. وهذا ما يجعلهم يتمادون في الغباء. لا تظنوا أنني لست من هؤلاء، بل إنني أشد منهم غباءً، لأنني أعرف هذه الحقيقة، وها أنا أكتب دافناً رأسيَ في الرمل، مدّعياً أنني آتٍ بجديد كلّما مارست الكتابة.

بيير ديلين - &Quot;كلمات جاك دريدا&Quot;*.. النقل عن الفرنسية: إبراهيم محمود | الأنطولوجيا

لكن ما يظهر يبدو غير مقبول ، وحشيًا ، ومحظورًا على القانون. التحول مرئي ورائع. نتمنى أن يأتي "كتاب آخر" لحفظ المنتجات الحالية أو تغييرها. ألم يتوقع مؤلفون مثل نوفاليس، أو مالارميه، أو جابيس، أو لوتريامون، أو آرتو هذه التحولات؟ لكن لا ، لم يكن ذلك توقعًا ، لقد كانت مسيرة نحو المجهول. ما يحدث يميل إلى إطالة أمد الأوهام القديمة ، وفي الوقت نفسه يدمرها بشكل لا رجوع فيه. يأتي "الكتاب الآخر" من الكتاب القديم ، ويخرج بشكل غير مباشر من الحافة وليس من الوجه. لم يعد لكتاب الطبيعة مكان ، وما حل مكانه هو محاكاة ، خيال ، استثناء. هذا الكتاب (إذا كان لا يزال كتابًا) لا يكمل النص ، فهو يسبقه. لا يواجه هويته بهوية النصوص الأخرى ، فهي تستهلكه. إذا كان يوفر المتعة ، فهو ليس بتأكيد تماسكه ، بل بضربه وراء كل شيء. هذا هو المكان الذي تجد فيه الفلسفة مرحلة يمكن فيها تسجيلها. لم يعد الأمر يتعلق بالطبيعة أو المعرفة (مشهد الوجود) ، إنه مشهد الإفراط والاقتران والمحاكاة (مشهد الانتشار). هذه الفلسفة الأخرى موروثة أيضًا من التقليد. هي لا ترتجل. التصميم الرسمي صارم كما هو الحال في المرحلة الكلاسيكية. لكن الكتاب لم يعد عنصرا على الإطلاق.

فكثير من الحروب قامت على أفكار عنصرية بغيضة، فالعنصرية تمارس القتل المعنوي والإرهاب النفسي الذي لا بد أن يقود إلى الكوارث ونسف المجتمعات والدول. والشعوب والدول التي ذاقت مرارة الممارسات العنصرية ضدها من حقها أن تتبنى موقفاً أو برنامجاً في أعمال مؤتمر الأمم المتحدة، وإذا لم تُفتح هذه المؤتمرات لمن يعانون من العنصرية، سواء كانت هذه المعاناة نفسية معنوية، كما هي حال السود في أمريكا حيث مازالت مواريث عقود العنصرية لم تنتزع من الثقافة والإحساس الأمريكيين،أو للذين يعانونها الآن مثل الفلسطينيين. فنحن العرب يهمنا موضوع العنصرية فالممارسات العنصرية ضد الشعب الفلسطيني تجري مشاهدها حية نابضة بكل ما يدين إسرائيل ويفضحها، والعنصرية جزء من الخطاب السياسي والديني في الدولة والمجتمع، وكلنا نذكر تصريحات الزعماء الدينيين اليهود، أمثال زعيم (شاس) عوفاديا يوسف الذي قال إن "العرب يتكاثرون كالنمل في القدس القديمة.. تباً لهم فليذهبوا إلى الجحيم" وسبق أن قال إن العرب هم أسوأ من الثعابين وأنهم أفاع سامة! مؤتمر (دربادن) القادم يوفر فرصة جديدة لإعادة طرح مساواة الصهيونية بالعنصرية، فممارسات إسرائيل قائمة الآن والرأي العام العالمي مستعد لاستقبال مثل هذه الفكرة، واستمرار الدبلوماسية العربية التأكيد عليها وتصعيد المواقف حيالها ضروري لإدخال مناقشة الصهيونية كوجه من أوجه العنصرية في هذا المؤتمر.

ومؤخرًا في مسألة المعراج، قلت في الحلقة أنه لا يوجد معراج أصلاً ثم تراجعت وقلت «يوجد معراج لكن العلماء اختلفوا في كونه بالروح فقط أو بالروح والجسد». هلَّا تراجعت وقلت «دا تفسير النص القرآني فيه اجتهاد بشري»، لأنك تعرف الفرق بين التفسير والنص بالتأكيد، فالنص هو النص نفسه الآيات.. لكن التفسير هذا ما فيه اجتهاد بشري. أستاذ إبراهيم.. قبل أن أنسى ودعني أختمها بالعامية، لي طلب ومعلومة. فأما الطلب.. أرجوك قول لمحمد الشرنوبي اسمه الحسن البَصْرِي مش الحسن البَصَري.. البَصَري دي من البصر إنما البصْري من البصرة. وأما المعلومة فهي:-التاريخ جا فيه ناس كتيرة أوي أوي أوي زي حضرتك وزي باقي جيلك من التنويريين، ونهاية جيلكم هتبقى مسخرة بعكس الجيل القديم من التنويريين كانت نهايتهم إما مشرفة أو مأساوية، ويا بخت الأزهر اللي بيعارضوه ناس زيكم. معلش طولت عليك وإلى اللقاء في جولات (فكسانة) أخرى. وسيم عفيفي باحث في التاريخ.. عمل كاتبًا للتقارير التاريخية النوعية في عددٍ من المواقع ما هو انطباعك؟

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]