24/06/2020, 10:00 PM زعيــم متواصــل تاريخ التسجيل: 02/11/2009 مشاركات: 69 بطولات الهلال الرسمية والودية والمناطق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المكرمين اعضاء منتدى الهلال العريق بحثت كثيرا في مواقع التواصل الاجتماعي عن جدول فيه تفاصيل بطولات الهلال الرسمية والودية ودوريات المناطق (كل الجداول قديمة) نتمنى نشوف تحديث واصدار من مركزنا الاعلامي عن سجل الهلال البطولي بجميع انواعها فهناك من رفع عدد بطولاته بالبطولات المناطقية ويتغنى بها نبغى سرد دقيق وواضح لجميع بطولاتنا وشكرا
جميع بطولات الهلال - YouTube
جميع بطولات الهلال ( الموج الازرق زعيم اسيا 56) - YouTube
السلام عليكم جماهير الزعيم أود طرح فكرة تكريم كل من انتسب لهذا النادي العظيم منذ تأسيسه أذا فاز في مبارات اليوم مع حصوله على بطولة الدوري الحالي وذلك لحصول النادي على (50 بطوله) إن شاء الله. الرجاء من الجميع تبني هذه الفكرة. لكي يكون لنا دافع للوصول للبطولة رقم (100) ودمتم.
- ليس الواصلُ بالمكافِيءِ ولكنَّ الواصِلَ الذي إذا انقطعتْ رحمُه وصلَها الراوي: عبدالله بن عمرو | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم: 5385 | خلاصة حكم المحدث: صحيح | التخريج: أخرجه البخاري (5991)، وأبو داود (1697)، والترمذي (1908) واللفظ له، وأحمد (6785) ليسَ الواصِلُ بالمُكافِئِ، ولَكِنِ الواصِلُ الذي إذا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وصَلَها. ليس الواصل بالمكافئ | موقع البطاقة الدعوي. عبدالله بن عمرو | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5991 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] الأرحامُ: همْ أقاربُ الإنسانِ، وكلُّ مَن يَربِطُهم رابطُ نسَبٍ، سواءٌ أكان وارثًا لهم أو غيرَ وارثٍ، وتَتأكَّدُ الصِّلةُ به كُلَّما كان أقرَبَ إليه نَسَبًا. وصِلةُ الرَّحمِ مِن أفضلِ الطَّاعاتِ الَّتي يَتقرَّبُ بها العبدُ إلى ربِّه، وقدْ أمَرَ اللهُ تعالَى بها، وبيَّنَ أنَّ وَصْلَها مُوجِبٌ للمَثوبةِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ليس الواصلُ بالمُكافئ، أي: ليس الإنسانُ الكاملُ في صِلةِ الرَّحِمِ والإحسانِ إلى الأقاربِ، هو الشَّخصَ الَّذي يُقابِلُ الإحسانَ بالإحسانِ، ولكنِ الإنسانُ الكاملُ في صِلةِ الرَّحِمِ هو الَّذي إذا قُطِعَتْ رحِمُه وصَلَها، أي: إذا أساء إليه أقاربُه أحسَن إليهم ووصَلهم.
2 - وصنفٌ مكافئ، وهو الذي يَصِلُ مَنْ وَصَلَه، ويقْطع مَنْ قَطَعه، فهو في جملة أمره واصل، وإنْ كان يُقارض ويُبادل، فإنَّ في المبادلة صلة، وإن لم تكن كاملة. ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل. وإنما ألغى صلوات الله وسلامه عليه صلة المكافئ، ولم يعد صاحبها في الواصلين حقًّا؛ لأنَّ الصِّلة على سبيل المُبَادَلة فقط، ليست من تمام المكارم التي بُعثَ لها صلوات الله عليه؛ ولأنَّ صاحبها ليس من الراشدين الكاملين الذين يعدُّهم المُربِّي الأعظم صلى الله عليه وسلم، لأن يكونوا سادةً وقادةً في خير أمَّةٍ أُخرجت للناس. نفي الشيء أو إثباته مرادًا منه جنسه الكامل: ونفيُ الشيء أو إثباته مرادًا منه جنسه الكامل، من الأساليب المعروفة على ألسنة المربين والبلغاء، ومن ذلك قولُ بعض السلف: "ليس الإحسان أن تُحسن إلى مَنْ أحسنَ إليك، فإنَّ ذلك متاجرة، وإنما الإحسان أن تُحسن إلى مَنْ أساء إليك". وأبلغ من هذا قول إمام المربِّين وأبلغ الناطقين صلى الله عليه وسلم: ((ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشَّديد الذي يملِك نفسَه عند الغضب)) [9] ، ((ليس الغنى عن كثرة العَرَض، ولكن الغنى غنى النفس)) [10] ، ((ليس المسكين الذي تردُّه التمرة والتمرتان، ولا اللقمة ولا اللقمتان، إنما المسكين الذي يتعفَّف)) [11] ، روى الشيخان ثلاثتَها عن أبي هريرة رضي الله عنه.
الدرجة الثانية: أن يكون الإنسان مبادلًا للآخرين الإحسان، فالذين يحسنون إليه يرد إليهم الإحسان، هذه على الأقل الدرجة الثانية، هذا أقل ما يكون، وكثير من الناس لا يفعل هذا، فحينما يحسن هؤلاء القرابات إليه ويتصلون عليه، أو يرسلون له رسائل فيها مشاعر جيدة، هم كأنهم يقومون بواجبهم نحوه ولا يجب عليه تجاههم شيء إطلاقاً، بل لربما رد عليك برسالة يقول لك: الرسالة لا تكفي، بمعنى: أن رسالتك لي في هذه المشاعر الجيدة لا تكفي، لابد من الاتصال، أنت لا ترسل له رسالة ولا تتصل ولا تزور، ولا يخطر لربما ذلك لك على بال، فتأتي وتقول مثل هذا الكلام! ، هذا موجود. حديث «ليس الواصل بالمكافىء..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. فمن الناس من يشعر أن الآخرين يؤدون حقوقاً له واجبة، دون أن يجب عليه شيء، ولهذا يعاتبهم ويلومهم إذا قصروا، ولو نظر إلى حاله هل يزورهم؟ ما يزورهم، هل يحسن إليهم؟ الجواب: لا، وهكذا تجد الإنسان مع جيرانه، المرأة مع جارتها، تمر السنون ما خرج من بيتهم شيء ولو مرقة. لكن هو ينتظر من الآخرين أن يقدموا له أنواع الهدايا في جميع المناسبات، في الولادة، وفي دخول المستشفى والخروج منه، ودخول كذا، هذه نوعيات من الناس موجودة للأسف الشديد. فأقول: الدرجة الثانية: أن يحسن الإنسان إلى من أحسن إليه، يكون يحمل مشاعر، يشكر من أحسن على الأقل.
قال: فهو لك)) [7]. ثمَّ قَرَنها بذكره في مقام تقْواه ومراقبته، فقال جلَّ سلطانه: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]، ولو لم يكن لها من عظيم الشأن عند الله إلا هذا لكفى. رحم الدين: وأما الرَّحِمُ عامة، فهي رَحِمُ الدين الحقِّ، وقد تَقْوى هذه الرَّحم حتى تكون أعظم من الرَّحم الخاصَّة شأنًا وأعلى مكانًا، فإذا تعارضت الرَّحِمان في رغبةٍ، قُدِّمت رَحِمُ الدين على رَحِمِ القرابة، فلا طاعة لمخلوق - كائنًا مَن كان - في معصية الخالق، والله ورسوله أَوْلى بالمؤمنين من أنفسهم ومن الوالدين والأقربين. وهذه الرحم العامة شعب وضروب شتى؛ فمنها رَحِم العلم، ومنها رَحِم العمل، ومنها رَحِم الجوار، أفرادًا وأممًا، وممالكَ وشعوبًا، وأرفعُها درجةً وأعظمها قُربًا، ما اجتمعت فيه هذه المعاني كلها، ثمَّ هي بعد ذلك درجاتٌ لا تُحصى عددًا... أصناف الناس في معاملتهم للأرحام: ومهما يختلف الناس في معاملتهم للأرحام، فهم أصنافٌ ثلاثة: 1 - صنف قاطع - وعياذًا بالله منه ومن القطيعة معًا - وحَسْبُ هذا وعيدًا على عظيم إثمه وكبير جُرمه، قولُ الصادق المصدوق صلوات الله عليه وسلامه: ((لا يدخل الجنة قاطع))؛ رواه الشيخان عن جُبير بن مطعم رضي الله عنه [8].
الثاني: رحم خاصة: وهي رحم القرابة من طرفي الرجل أبيه وأمه، وتجب لهم من الحقوق ما للعامة، وزيادة كالنفقة، وتفقد أحوالهم، وتعاهدهم في أوقات ضروراتهم.