على أن نادية ذو الفقار إذا كانت لم تحب أن تكون هي بنفسها ممثلة، فقد أحبت الجو الفني الذي عاشت فيه طوال حياتها، ومن هنا، فقد لاقى عندها قبولاً فورياً العرض الذي قدّمه لها عمر الشريف بأن تكون سكرتيرة له..... (البقية على صفحات مجلة "الموعد" النسخة الورقية)
خط الجيزة والهرم.. وفى شارع الهرم كان يسكن يوسف وهبى فى مساحة لا تقل عن 10 أفدنة تضم 3 فيلات، وإلى جواره كان يسكن عازف الكمان أحمد الحفناوى، أما المخرج أحمد بدرخان فكان يسكن فى فيلا إلى جوار استوديو الأهرام. وكانت الفنانة شادية تسكن فى عمارة بالجيزة أمام حديقة الحيوان، وفى نفس العمارة كانت تسكن مريم فخرالدين.
التحقت فاتن حمامة بمدرسة الأميرة فوقية الثانوية بالجيزة، وفي نفس الوقت بالدراسة في المعهد العالي لفن التمثيل العربي، ضمن دفعته الأولى عام 1946 التي ضمت نعيمة وصفي وفريد شوقي وحمدي غيث وشكري سرحان وعبدالرحيم الزرقاني، وكانت أصغرهم سناً، وأولاها العميد زكي طليمات اهتماماً خاصاً، والتقطها يوسف وهبي بخبرته، فجعلها تمثل دور ابنته في فيلم "ملاك الرحمة" عام 1946، وبدورها الكبير في هذا الفيلم سرقت الكاميرا من الممثلين الكبار، رغم أن عمرها كان 15 سنة فقط، وهكذا انتقلت إلى مرحلة جديدة، وبدأ اهتمام المخرجين والنقاد بها. التقت بشاعر السينما الكبير عز الدين ذو الفقار، وكانت تتردد مع والدها علي "بيت الفن"، النادي الذي أنشأه الفنانون ليجتمعوا فيه، وكان عز الدين ذو الفقار من بين المترددين على النادي، وقامت بينه وبين والد فاتن صداقة قوية، وكان يستعد لإخراج فيلم "أبو زيد الهلالي" لحساب المطرب محمد أمين، وكان من المتفق عليه بين منتج الفيلم وبين مخرجه أن تقوم إلهام حسين بدور البطولة، وفشلت الشركة في الاتفاق معها، فبدأت الشركة تبحث عمن تصلح للقيام بالدور، وتم إسناده لفاتن، وكان الفيلم نقلة كبيرة في حياتها الفنية، وبعد نجاحه رشحت لأدوار بطولة أخرى، ولمع اسمها أكثر، وأصبحت نجمة من نجمات الصف الأول.
عندما تأكل المتزوجة في حلمها الرُمان، فإنها امرأة تُحِب العِلم والثقافة وسوف تتعلَّم في الواقع وتنفع نفسها والمحُيطين بها بالعلم الذي نالته. قال المفسرون أن الرمان اللذيذ دليل على استقامة الحالمة وحُبها لله ورسوله وحفاظها على منزلها وحقوق زوجها وأولادها. عندما تأكل الرمان الشهي الطيب، فإنها امرأة صالحة ولا تتمرَّد على أوامر زوجها بل تُطيعه بكل حُب واحترام. أما لو أكلت الرُمان اللاذع، فإنها سيدة تبث الطاقة السلبية والحُزن في المنزل ووصفها الفُقهاء بأنها امرأة نكدية. اكل الرمان في المنام لابن سيرين. عندك حلم محيرك مستني ايه.. ابحث على جوجل عن موقع مصري لتفسير الأحلام. أكل الرمان في المنام للحامل لو الحالمة رأت أنها تحصي أو تَعِدّ حبوب الرُمان قبل أن تتناوله، فإنها تداوم على ذِكر رب العالمين والتسابيح بشكل يومي. الرُمان لو كان في حلم الحامل لونه أحمراً بشكل واضح، فإنها ستكون أُمَّاً لبنت حسنة المظهر. عندما تأكل الحامل رُمانتين لونهما أحمر، فإنها حامل في توأم إناث، وإذا شعرت بالسعادة أثناء تناولهما، فولادتها ستتيسر وسوف يرزقها الله بالصحة والستر. الرُمان الفاسد في حلمها يدل على إرهاقها من شدة مرضها طيلة فترة الحمل. ولو أخذت الرُمان الحلو من زوجها وأكلته، فإنه يرعاها ويهتم بها، وذلك الشيء مُهِم وأكَّد عليه جميع الأطباء حتى تتخطَّى شهور الحمل بأمان.
أكل الرمان في المنام لابن سيرين فسر ابن سيرين أن أكل الرمان في المنام يؤول إلى الأموال الكثيرة التي سيحصل عليها الحالم قريبًا من حيث لا يحتسب، وإذا أكل صاحب الحلم الرمان اللذيذ في منامه فتلك علامة على سماع بعض الأنباء السارة التي تخص أسرته قريبًا، ولكن لو أكل الرائي الرمان الفاسد فهذا يدل على الأحداث المزعجة التي سيمر بها قريبًا وينبغي عليه أن يكون قويًا وصبورًا حتى يتمكن من تخطيها. تفسير رؤية الرمان في المنام لابن سيرين - مقال. المريض الذي يأكل قشر الرمان في منامه سوف يشفى قريبًا ويتخلص من الآلام والأوجاع التي كان يعاني منها في الفترة الماضية، والرمان اللذيذ في الحلم يرمز إلى الأموال الحلال المبارك فيها، وإذا أكل صاحب الحلم بذور الرمان فله البشرى بأنه سيصبح من الأغنياء في وقت قريب ويتخلص من الفقر وضيق الحال الذي كان يعاني منه. أكل الرمان في المنام للإمام الصادق فسر العلماء أكل الرمان في المنام بأنها دليل على الخير الكثير والرزق الوفير الذي سيحصل عليه قريبًا، وإذا كان صاحب الحلم يجمع الرمان وينظفه ثم يأكله فهذا يؤول إلى ارتقائه في حياته العملية ووصوله إلى منصب عالي قريبًا لأنه مجتهد ويمتلك العديد من المهارات ويفكر خارج الصندوق. كما أن رؤية أكل الرمان إِشارة إلى أن صاحب الحلم سوف يصبح من المشاهير قريبًا وينال حب الناس واحترامهم، وإذا أكل الرائي الرمان في منامه واستمتع بطعمه فتلك علامة على أن سيتقدم قريبًا لخطبة فتاة جميلة وثرية وسوف توافق على الزواج منه ويقضي معها أجمل أيام حياته.