طريقه وكيفيه فتح رمز الباركود او الرمز الشريطي من الجوال فقط بكل سهوله مسح الرمز ،صمت الغروب - YouTube
قراءة رمز الاستجابة السريعة أو كود الـ QR هو أمر سهل بطبيعته، حيث كل ما عليك هو توجيه كاميرا الهاتف نحو هذا الكود لتظهر المعلومات المضمنّة فيه على الشاشة فورًا، سواء كانت متمثلة في نص أو رابط أو بريد إلكتروني أو ملف PDF. ولكن ماذا لو كان لديك رمز الاستجابة السريعة مُخزن في صورة على الهاتف الخاص بك ؟ حسنًا، ستحتاج إلى هاتف آخر لقراءته والحصول على المعلومات منه.. ولكن ليس بالضرورة! فهناك طريقة أفضل تتيح لك قراءة كود الـ QR من الصورة ذاتها دون الحاجة إلى الاستعانة بكاميرا أخرى. كيف تقرأ "QR Code" أُرسل إليك عبر واتسآب؟. في هذا الموضوع نسلط الضوء على التطبيقات التي تدعم هذه التقنية على كلًا من هواتف أندرويد وآيفون. قراءة كود QR من صورة على الاندرويد يعُد تطبيق QR & Barcode Reader من أقوى وأفضل تطبيقات قراءة رمز الاستجابة السريعة المتوفرة على متجر Google Play لمستخدمي هواتف أندرويد. إذ يقدم التطبيق جميع الميزات التي تحتاج إليها مثل القدرة على مسح جميع صيغ الباركود الشائعة، وإتاحة إنشاء كود QR خاص بك، بالإضافة إلى دعم تقنية التصفح الآمن من جوجل للحماية من الروابط الخبيثة. وبالتأكيد، يتيح التطبيق قراءة رمز الاستجابة السريعة من أي صورة على هاتفك.
لاستخدام تطبيق QR & Barcode Reader من أجل هذا الغرض تحديدًا، فالأمر بسيط. قم بتشغيل التطبيق ثم اضغط على زر "مسح الصور" للانتقال إلى المعرض أو الاستوديو حيث تقوم بتحديد الصورة التي تحتوي على كود QR. بعد ذلك قم باستخدام خاصية قص الصور المدمجة مع التطبيق لتحديد الجزء الذي يحتوي على رمز الاستجابة السريعة في الصورة. وبعدما تسلط الضوء على كود الـ QR الذي يظهر في الصورة، اضغط على علامة [✔] في الشريط العلوي وأنتظر لثوانٍ معدودة إلى ان يقرأ تطبيق QR & Barcode Reader ما يتضمنه الكود وبعدها سيقوم بعرض المحتوى على الفور؛ فإذا كان المحتوى URL فسيظهر الرابط كاملًا مع وجود زر "فتح الموقع" لعرض محتويات الرابط داخل متصفح الويب الافتراضي. كيفية تحويل الرابط الى باركود - تحويل الرابط الى باركود - موقع ماركيتنج. قراءة كود QR من صورة على الآيفون تحتوي هواتف آيفون على قارئ QR مُدمج في تطبيق الكاميرا. ومع ذلك، لا توجد طريقة لقراءة رمز الاستجابة السريعة من الصور. لذا ستحتاج تنزيل تطبيق خارجي يدعى Qrafter والذي يتيح قراء كود الـ QR بواسطة الكاميرا أو من صورة أيضًا. فبعد تثبيت التطبيق وتشغيله، قم بتفعيل خاصية "Scan from Photo Albums" ثم اضغط عليها للانتقال إلى "مستعرض الصور" فتقوم من هناك بتحديد الصورة التي تحتوي على الكود.
ثم انتقل إلى الجانب الأيمن من الشاشة وانقر فوق إنشاء رمز الاستجابة السريعة " QR Code" للحصول على نموذج الرمز الذي صممته. الخطوة الأخيرة: بعد الانتهاء من تصميم الكود ، تريد الحصول عليه على شكل صورة ثم النقر فوق (تنزيل PNG). ملاحظة: كيفية تحويل الرابط الى باركود تتم هذه العملية إذا كنت تريد تحويل رابط إلى صفحة ويب إلى الباركود برمز QR ، ولكن إذا كنت تريد تضمين ملف سحابي (أو Google Drive) في الباركود الخاص بك ، فاتبع الخطوات التالية: قم بتحويل رابط الصورة إلى ملف باركود باستخدام Monkey QR Code أدخل محرك بحث Google Chrome. افتح (Google Drive) في نافذة جديدة. انقر بزر الماوس الأيمن فوق الملف الذي تريد إدراج الباركود فيه. في القائمة ، انقر فوق (Get link). انتقل إلى موقع الويب QR Code Monkey عن طريق فتحه في نافذة جديدة. انقر فوق المربع (عنوان URL الخاص بك) والصق الرابط الذي نسخته. Multiple Url Opener – أداة مجانية بنقرة واحدة، لا تحتاج إلى التثبيت. يمكنك تغيير لون الخلفية في رمز الحقل "تعيين الألوان" ، ولكن الأفضل هو الأبيض. نظرًا لأن هذا الارتباط يحتوي على ملف ، فمن الأفضل عدم وضع شعار ، ولكن تحديد ملف صورة من المربع (إضافة صورة شعار). يمكنك إضافة تنسيقات الباركود الأخرى كما ذكرنا سابقاً.
من اليسير قراءة "كود" نجده أمامنا، سواء على منتج أو الكود الخاص بملفك الشخصي على "لينكدإن"، أو حتى في الكتب؛ فقد بات كثير من مؤلفي جيلنا يستبدلون الروابط بالأكواد؛ إذ تبدو الأخيرة أكثر أناقة. في حالة كهذه، كل ما علينا هو فتح التطبيق وتمرير الشاشة على الكود لتتم قراءته، لكن.. ماذا لو أرسل أحدهم إليك الكود عبر "واتسآب"، أو غيره من وسائل التواصل ليصبح هذا الكود في هاتفك لا خارجه؟ الأمر يسير كذلك، فكل ما عليك عمله هو التالي: 1) حفظ صورة الكود في ألبوم الصور. 2) فتح تطبيق قارئ الكود QRreader. 3) الذهاب إلى الخيار في الأعلى Code Scanner، ومن الخيار الأول اذهب إلى الأيقونة على اليمين المشار إليها بالسهم. 4) ستفتح لك هذه الأيقونة ألبوم الصور، والآن كل ما عليك هو اختيار صورة الكود، وستتم قراءته على الفور.
أعلم جيدا أننى سأتحدث فى قضية شائكة سيعارضها الكثيرون، لكننى آثرت أن أفكر بصوت عالٍ، وأن أبدى وجهة نظرى الشخصية التى تريح ضميرى، فقد أعملت عقلى واستفتيت قلبى ووجهنى إلى أن الحى أبقى من الميت والله أعلم. الحي ابقى من الميت بيت العلم. منذ فترة حدثت ضجة كبيرة حول قضية شكوى أهل متوفٍ تفيد أن إحدى المستشفيات استولت على قرنية عينه قبل وفاته، وتم فتح ملف للقضية يُبَت فيه حاليا، والحديث هنا ليس خاصا بتلك القضية تحديدا أو ( الجريمة) إن صحت اتهامات أهل المتوفى بأن الاستيلاء على القرنية كان قبل الوفاة أو كان بدون وصية من المريض أو موافقة ذويه، فبعد أسابيع من إثارة تلك القضية قرأت خبرا معاكسا تماما لشاب مصرى توفى فى الصين أثناء رحلة عمل وتبرعت أسرته بأعضائه لبعض المرضى المحتاجين لها كى يحيوا حياة طبيعية وبصحة جيدة، وكيف أن تلك الأسرة أنقذت حياة ثلاثة أشخاص. توقفت عند الخبرين أفكر فى الأمر الذى كثيرا ما كان يشغل بالى منذ زمن وتوصلت إلى أن التصدق بتلك الأعضاء التى أصبحت بلا أدنى قيمة بعد الوفاة هو أعظم الصدقات، فهل هناك أجمل من أن نساعد روحا تحيا على وجه الأرض على استعادة صحتها وحياتها الطبيعية وسعادتها مرة أخرى ؟!. أود هنا أن أتناول القضية من منظور شخصى تماما فعندما أفكر فى أعضاء الإنسان بعد الوفاة كقرنية العين مثلا وأهميتها للميت، وهى إن لم يستفد بها حى كى يبصر النور بعد موت شخص آخر ستأكلها الديدان فى القبر، فهل الديدان أولى بها من إنسان حى فاقد للبصر ؟!..
ولعل أبلغ صور الجحود هي تلك التي تجري في مراكش، في أحد أزقة المدينة العتيقة، حيث يتبول العابرون على قبر يوسف بن تاشفين دون رادع، ولا شك أن مؤسس الدولة المرابطية يأكل التراب ندما لأنه لم يوص بدفن جثمانه في الأندلس، التي كان يحكمها مثلما يحكم المغرب، هناك كان سيحظى قبره بالاحترام الواجب من طرف الإسبان! نحن شعب لا يحب أن يتذكر، شعاره المفضل في الحياة: «عفا الله عما سلف». والسبب، ربما، يرجع إلى «التروماتيزم» العميق الذي خلفته «سنوات الجمر» في العقليات والنفسيات. نعرف أن هناك أشياء جميلة في الماضي، لكن نعرف، أيضا، أن فيه أوفقير وتازمامارت والصخيرات والبصري وبنبركة وجثث تفتش عن قبور، ونفضل النسيان. الحي أبقى من الميت. ولا يبدو أننا سنُشفى عما قريب. «الوصفة الطبية» التي أوصت بها «هيئة الإنصاف والمصالحة» في عهد المرحوم إدريس بن زكري لم يتم احترامها: أن تجلس المريض على أريكة كي يتكلم ليست إلا بداية العلاج، ونحن توقفنا عند مرحلة الأريكة، وبدل أن نكمل الحصص، أعطينا للضحايا نقودا كي تساعدهم على النسيان، لذلك مازالت أعراض المرض على حالها. وها هو التضييق على الحريات، وقمع التظاهرات، والاعتقالات العشوائية، والمحاكمات الصورية، وسجن الصحافيين، والتحرش بالجمعيات الحقوقية، وشتى أصناف الانتهاكات… تعود إلى المشهد ونتعود عليها بالتدريج، كأننا لم نستفد شيئا من دروس الماضي.