أهلا و سهلا بك يا ツزائر نورت منتدى جامعة الأقصىツ... دخول اسم العضو: كلمة السر: ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى::: لقد نسيت كلمة السر أو تحدث مع إدارة المنتدى عندما تكون الأيقونة باللون الأخضرأكون متواجداً بإمكانك النقرعليها لمحادثتي إذا كان لديك استفسار أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع لا يوجد مستخدم صندوق الشكاوي إذا كان لديك شكوى ضعها هنــــ ـــا لنقم بالاجابة عليها المواضيع الأخيرة » عذراً لكل من اخطأت بحقه.. دعوة للتسامح أعتذر لكل من أخطأت بحقه بقصد أو بغير قصد الخميس 19 أغسطس 2021, 9:43 pm من طرف نــدى الأيـــااااااام » الدكتور: غازي ابو خماش.
وأما الغيبة فإنها من كبائر الذنوب بل قد قال القرطبي في ( الجامع لأحكام القرآن) إنه لا خلاف في أن الغيبة من الكبائر ، فكبائر الذنوب هي كل معصية فيها حد في الدنيا أو وعيد في الآخرة من عذاب، أو غضب، أو نحو ذلك، وأما النصيحة لمن بلي بهذا الداء فهي كالتالي: أولاً: تذكر عظم هذا الذنب ومغبته في الدنيا والآخرة. ثانياً: أن يستحضر العبد عند نطقه بكلمة لا ترضي الله مراقبة الله – تعالى – له، وأن يتذكر أن عليه ملائكة يكتبون ما يلفظ من قول، وأن على كل امرئ حافظين كرام كاتبين فليستح منهم. ثالثاً: البعد عن مجالس السوء، وليصحب المؤمن من يعينه على طاعة الله، ومن يذكره بالله رؤيته. رابعاً: إن الاشتغال بالنافع المفيد، وملء المجالس بالخير والهدى من طلب العلم الشرعي والدعوة إلى الله. خامساً: تعويد اللسان الصمت عن كل مالا ينفع وليجعل المؤمن كلامه ذكراً، وصمته فكراً، والله - تعالى - أعلم.
يبحث الكثير من الآباء عن أهم آيات السكينة والطمأنينة للاطفال مكتوبة ، فتعاني الأمهات يومياً من بكاء الأطفال خاصة في أوقات المساء والكثير منهم يخاف أن ينام بالليل وينتظر حتي الصباح كي يبدأ في نومه، ولقد أنعم الله علينا بالإسلام، وهو العلاج الروحاني لكل داء يعاني منه الإنسان، فهناك بعض آيات الذكر الحكيم تساعدنا على خلود أطفالنا في النوم بسرعة وتساعدهم في النوم العميق بدون كوابيس، تعرف معنا على موسوعة عدد من هذه الآيات القرآنية التي تُفيدك ولها تأثير عجيب فهي سوف تساعد طفلك على النوم مطمئنًا. رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ.
تاريخ الإضافة 4 فبراير, 2021 الزيارات: 4427 آيات السكينة والطمأنينة والشفاء وقراءتها على الماء أولا / القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين: القرآن كله هدى وشفاء ورحمة للمؤمنين ، قال الله تعالى: ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) الإسراء/ 82 ، وقال تعالى: ( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ) فصلت/ 44 قال الشوكاني رحمه الله:" اختلف أهل العلم في معنى كونه شفاء على قولين: الأول: أنه شفاء للقلوب بزوال الجهل عنها وذهاب الريب [ أي: الشك] وكشف الغطاء عن الأمور الدالة على الله سبحانه. القول الثاني: أنه شفاء من الأمراض الظاهرة بالرقى والتعوذ ونحو ذلك. ولا مانع من حمل الشفاء على المعنيين " انتهى من " فتح القدير " (3 /362). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " تأثير قراءة القرآن في المرضى أمرٌ لا ينكر ، قال الله تعالى: ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً) ، والشفاء هنا شامل الشفاء من أمراض القلوب وأمراض الأجسام " انتهى من " فتاوى نور على الدرب " لابن عثيمين. والأولى في الأمراض العضوية الجمع بين الأمرين: الذهاب إلى الطبيب وأخذ الدواء توكلا على الله ، والاستشفاء بالرقية الشرعية.