بقي فقط أن تعرف أهميّة الـ"فرنشايز" أو "حق الامتياز"، والحق أن مزاياه عديدة على مختلف الأصعدة. فالبنسبة للمانح "صاحب الماركة"، يساعده هذا على توسيع نطاقه الجغرافي بتكلفة أقل كثيرًا من أن يقوم بإنشاء الفرع بنفسه. كما يساعد "ممنوح الامتياز" بالاستفادة من اسم الماركة العالمية؛ ليضمن له سوقًا رائجًا ومضمونًا، بدلًا من بدأ مشروع جديد غير معروف في السوق. سلسلة مطاعم Casper & Gambini’s العالمية تعطي حق الامتياز في فلسطين. من أمثلة الـ"فرنشايز" بمصر، محلات الأطعمة العالمية كـ«كنتاكي»، «كوك دور»، «هارديز»، والسيارات مثل «شيفروليه»، «تويوتا»، «مرسيدس»، شركات توزيع إطارات السيارات مثل «بريجستون» و«ميشلان».
زاد انتشار حق الامتياز أو "الفرنشايز" خلال السنوات الأخيرة، والذي بموجبه تمنح إحدى العلامات التجارية الشهيرة اسمها التجاري لطرف آخر، لإدارة المنتج أو الخدمة التي تقدمها مقابل مبلغ من المال لاستغلال حق الامتياز، ونسبة من المبيعات. وتواجه الشركات التي تمنح حقوق الامتياز في أكثر من دولة عدة تحديات بداية من القدرة على دعم "الفرانشايز" من مسافة بعيدة إلى القيام بعمل العلامة التجارية مع ثقافات واقتصادات ولغات مختلفة، إلا أن هناك العديد من الشركات التي تنجح في التغلب على هذه التحديات. أبو شاورما | فرص الامتياز. وفي هذا السياق أصدرت "إنتربرنور" تقريرًا يتضمن أفضل مشروعات "الفرنشايز" في العالم، وذلك وفقًا لعدة معايير تشمل التكاليف، الرسوم، الدعم، قوة العلامة التجارية، القوة المالية والاستقرار. وقد اقتصر التصنيف على الشركات التي أعلنت أنها تسعى لمنح حقوق امتيازات جديدة خارج الولايات المتحدة، والتي لديها ما لا يقل عن 5 وحدات مفتوحة دوليًا اعتبارًا من يوليو 2017، وفيما يلي أفضل 10 "فرنشايز" في العالم. 10- باسكن روبنز" Baskin-Robbins" تأسست سلسلة محلات "الآيس كريم" العالمية عام 1945 على يد بيرت باسكن وإيرف روبنز، وتم منح "الفرنشايز" لعلامتها التجارية منذ 1948.
نشر بتاريخ: 21/01/2014 ( آخر تحديث: 22/01/2014 الساعة: 10:28) رام الله - معا - أعلنت شركة آنت فنتشرز العالمية المالكة لسلسلة مطاعم "كاسبر آند غامبينيز" ومقرها الامارات العربية المتحدة أنها وقعت مؤخراً اتفاقية لمنح حق الامتياز الحصري في فلسطين لشركة "أرقام" للتنمية والاستثمار لتأسيس وتشغيل مطعم ومقهى "كاسبر آند غامبينيز". وجرت مراسم التوقيع في فندق فورسيزون في الأردن بحضور السيد انطوني معلوف رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة آنت فينتشرز والسادة بسام ولويل وطارق عالول ورامي سلامة ممثلين عن شركة ارقام للتنمية والاستثمار. وفي هذا السياق، قال معلوف:" نحن نفخر بأن يكون لدينا شركاء في فلسطين لتشغيل هذه العلامة الرائدة في مجال المطاعم والمقاهي، حيث سيحظى اهالي فلسطين بفرصة التمتع بخدمات المقهى، المطعم والتوصيل التي تقدمها هذه العلامة التجارية والاستمتاع بأشهى الماكولات والقهوة المميزة الى جانب الخدمة عالية المستوى التي يشتهر بها المطعم". وأضاف معلوف ان سلسلة مطاعم كاسبر آند غامبينيز تحرص ومنذ افتتاح فرعها الاول في على الحفاظ على مستوى عال من الجودة فيما يخص المأكولات والخدمة التي يقدمها المطعم لزبائنه، الأمر الذي أهلها لتكون جزءا من سلسلة عالمية للمطاعم الحاصلة على جوائز مميزة.
بعد مقارنة نتائج عدة تجارب، فعلى ما يبدو أن عرض موجات الضوء الأحمر يساوي واحد على 36 ألف من البوصة، وأن عرض موجة اللون البنفسجي يساوي واحد على 60 ألف من البوصة. إذًا فمتوسط هذا الطيف بأكمله بالنسبة لشدة الضوء يساوي واحد على 45 ألف من البوصة. ويترتب على تلك الأبعاد أنه، من خلال معرفتنا بسرعة الضوء، لا بد من أن عين الإنسان تستقبل 500 مليون من تلك التموجات على الأقل في الثانية الواحدة. إذا استبدلنا الضوء المتجانس في نفس التجربة بضوء أبيض أو ضوء مختلط فسوف تظهر عدة أهداب متناوبة بين اللون الأسود والأبيض إذا نظرنا إليها عن بعد. في تجربة الشق المزدوج يستخدم ضوء. ولكن إذا نظرنا إلى هذا النمط عن قرب فسوف نلاحظ أن الأهداب المضيئة عبارة عن خليط عدد لانهائي من الخطوط الرفيعة المناظرة للأطوال الموجية المختلفة، وهي تظهر على شكل خليط بديع من درجات الألوان المتنوعة. يتدرج اللون الأبيض المركزي كلما ابتعدنا من المركز إلى اللون الأصفر أولًا، ثم يتحول بالتدريج إلى لون برتقالي، ويتبعه اللون القرمزي، ثم البنفسجي والأزرق الذان يبدوان خطًا مظلمًا عند رؤيتهما عن بعد؛ وبعد ذلك يظهر اللون الأخضر، وبعده يظهر خط مظلم ذو صبغة قرمزية خافتة؛ أما الأهداب المضيئة التالية فهي تتألف من اللون الأخضر تقريبًا، ويظهر اللون الأرجواني والأحمر في الأهداب المظلمة التالية؛ وعلى ما يبدو أن اللون الأحمر يطغى على جميع الألوان الأخرى، إذ إن الأهداب الحمراء والبنفسجية تشغل نفس المواضع تقريبًا كما لو اُستقبلت موجاتهما بشكل منفصل».
تجربة (شقي يونج) كان و مازال الضوء من الاشياء التي سعى ورائها الانسان علي مر التاريخ ، فمنذ قديم الازل سخر الانسان الحجري النار طوع يده كمصدر للضوء و التدفئة ،لكن الامر لم يتوقف عند الانسان الحجري فقط ، بدأ الانسان يسعي لفهم ما هو الضوء في الاساس و مما يتكون و سعي الكثير من العلماء في الماضي و يسعون في الحاضر لفهم خواصه و تركيبه.