كان العم يرى في "ماوريزيو" تعويضا عن ابنه "باولو" (الممثل جاريد ليتو) الذي لا يجد فيه أكثر من رجل فاشل عديم الموهبة. لم شمل العائلة.. صورة مريم العذراء-حجم كبير-. رحلة العمل إلى مكاتب نيويورك تستغل الزوجة رغبة العم في الاستعانة بخبرة زوجها في إدارة الأعمال لتطرح فكرة لمّ شمل عائلة "غوتشي"، فتطلب منه التوسط لتخفيف حدة التوتر بين زوجها ووالده، ويجد العم في ذلك ميلا صادقا نحو استعادة لُحمة العائلة، فقد أحب فيها ذكاءها، وقرر الاستعانة بها لإقناع زوجها بالعمل معه في مكاتب نيويورك. إلى ذلك الجزء من العالم ينتقل الفيلم ليرسم بدقة شخصية العم وأساليب إدارته لواحدة من أكبر شركات صناعة الموضة والأزياء العالمية. صورة تجمع عائلة "غوتشي" كاملة قبل أن تُفككها المرأة الإيطالية "باتريزيا ريجياني" زوجة ابنهم في المسار يكشف العم عن وجهه الحقيقي كرجل أعمال لا يرى الآخرين إلا أتباعا له بمن فيهم ابن أخيه، ولولاه لما كان لـ"غوتشي" أن تنجح، ولكان حال أفراد العائلة متواضعا مثل أصولهم المتواضعة التي يدّعون كذبا أنها تنتمي تاريخيا إلى أوساط طبقية إيطالية راقية. "آل باتشينو".. فساد العم الفكاهي المتفرد بالثروة يستغل المخرج "ريدلي سكوت" وجود الممثل "آل باتشينو" ليضفي مزيدا من الفكاهة والمرح على جو الفيلم، فمرحه الخارجي يبطن قساوة وميلا للسيطرة يريد النص تبريزه ليقول: في باطن كل ثروة راكمتها عوائل غنية لعقود طويلة مَيْل للتشبث بها، وقدرة على سحق كل من يحاول منافستهم عليها.
تفاصيل عدد مرات المشاهدة: 6835 النوع: 25155185 الأبعاد: 70. 00 x 50. 00 سم حالة التوفر: متوفر 2 عدد مرات الشراء 10. 00JD الكمية: إضافة لرغباتي اضافة للمقارنة الكلمات الدليليلة: صورة, العشاء, الاخير, حجم, كبير, موديل, دينية
القراءة المتعمقة تزيد من التعاطف تحتاج القراءة منا أن نتعاطف مع العواطف الشخصية ونقوم بنقل الفرد عاطفياَ من كتاب إلى كتاب آخر يترتب عليه زيادة في التعاطف على وجه الخصوص وجدت بعض الدراسات أن خيال القراءة يساعده في فهم ما يفكر به الآخرين عن طريق قراءة مشاعر الناس. القراءة المتعمقة تحسن التركيز في ذلك العالم يتم جذب انتباه الناس في العديد من الأقوات في أكثر من اتجاه مختلف في ذات الوقت عند القراءة المتعمقة فأنت تركز بشكل كلي على جزء معين عن طريق تدريب جسمك لتجنب الانحرافات التي تجعلك تفكر في الكثير من الأمور المختلفة تلك القدرة تساعدك في القيام بالمهام المختلفة التي تحتاج التركيز بنسبة كبيرة. خطوات القراءة المتعمقة 1-التصفح في تلك المرحلة يقوم الإنسان بجمع الكتب التي يريد قراءتها قراءة متعمقة من خلال تصفح الفهرس الخاص بالكتب ويقف على المادة التي يريد معالجتها ومعرفة هيكل الكتاب والطريقة التي نشأ منها الكتاب أيضاَ الأسلوب الذي سار عليها الكتاب أثناء كتابته ومعرفة تعريف الكتاب ونشأت الكتاب وبيئته وأخيراَ أهم شيوخه يرجع السبب إلى أن التكوين العلمي والفكري وأيضاَ معرفي للكاتب هو الشيء الذي يطغى على أسلوب كتاباته وتوجهاته وتسهل على القراءة ميول الكاتب واتجاهاته.
الخطوة الثالثة: التحفيز التحفيز كذلك من مهارات القراءة التي تساعد على القراءة المتأنية، ومن الطرق التي يتم من خلالها التالي: سؤال النفس: يجب على القارئ سؤال نفسه ( لماذا أقرأ هذا) عندما يكون لدى الشخص سبب كافي للقراءة، فإن حماسه لها سوف يزيد، حيث سيصبح على علم بما سيخرج منه، إذ ينبغي أن يقول لنفسه (أنا أقرأ ذلك حتى أتعلم) وليس أن يقول (أنا أقرأ ذلك حتى أنجح). وضع هدف بمكافأة: ينبغي تحديد قدر الوقت الذي سيتم فيه التركيز على القراءة، كما ينبغي تحديد المكافأة التي سيحصل عليها القارئ بعد الانتهاء، ولكن لا يجب أن تكون تلك المدة المحددة طويلة حتى لا يمل الشخص ويبدأ في السهو والتفكير في المكافأة بدلًا من تحفيزه على التركيز، وكذلك يمكن ضبط عداد للوقت. الخطوة الرابعة: اليقظة أثناء القراءة البقاء متيقظًا من أهم الأمور التي تجعل الشخص مركزًا على المحتوى الذي يقرأه، كما تجعل استيعابه له أفضل من قبل، وفي الآتي أهم الأمور التي تعتمد عليها اليقظة أثناء القراءة: الموقف: حيث إنه من أهم العوامل التي تؤدي إلى الحفاظ على التركيز، إذ يجب الجلوس بشكل مستقيم، كما يفضل التحقق من طريقة الجلوس كل فترة من الوقت، إذا جلس الشخص على السرير أو قام بالاستلقاء فمن المؤكد أن عقله لن يكون مركزًا، إلى جانب اعتقاده أن وقت النوم قد حان.
لكن مقاومة القراءة المتعمقة قد تنطوي على أكثر من عدم الرغبة في قضاء الوقت، فقد يسيء الطلاب فهم عملية القراءة، قد يعتقدون أن الخبراء هم قراء سريعون ولا يحتاجون إلى المعاناة، لذلك يفترض الطلاب أن صعوبات القراءة الخاصة بهم يجب أن تنبع من افتقارهم إلى الخبرة ، مما يجعل النص صعبًا جدًا عليهم، وبالتالي فهم لا يخصصون وقت الدراسة اللازم لقراءة النص بعمق ". القراءة العميقة والدماغ في دراسة كانت قد أجريت في مختبر الإدراك الديناميكي بجامعة واشنطن ونشرت في مجلة سايكولوجيكال ساينس عام 2009 ، والتي استخدم فيها الباحثون عمليات مسح الدماغ لفحص ما يحدث داخل رؤوس الناس أثناء قراءتهم للخيال، والتي أثبتت أن القراء يحاكيون عقليًا كل موقف جديد يواجهونه في السرد. يتم التقاط التفاصيل حول الإجراءات والإحساس من النص ودمجها مع المعرفة الشخصية من التجارب السابقة، غالبًا ما تعكس مناطق الدماغ التي يتم تنشيطها تلك المتورطة عندما يؤدي الأشخاص أو يتخيلون أو يلاحظون أنشطة مماثلة في العالم الحقيقي. وتعتبر هذه الدراسة هي نوع من أنواع اكتشاف اهداف القراءة، حيث تقول الباحثة الرئيسية في هذه الدراسة وهي نيكول سبير، إن القراءة العميقة " ليست بأي حال من الأحوال تمرينًا سلبيًا بل يصبح القارئ هو الكتاب ".