الفرق بين صلاة الشيعة والسنة - YouTube
ونقلت وكالة "فارس" عن الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، إمام جمعة أهل السنة في بلوشستان جنوب شرق إيران أنه أشار إلى أن "أسباب الفرقة بين المسلمين، تنشأ من التكبر والتعصب وعدم الاعتراف بالآخر وعدم احترام الرأي المخالف". السنة والشيعة اختلفوا في قبلة الصلاة بمؤتمر جمع الشمل
كما أن روايات أخرى قالت: "إن من بكى على الحسين أو تباكى غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر".
المصدر: الشيعة والتصحيح لموسى الموسوي - ص٦٣ وأما الإظهار لهذا الحب فهو أن يزور قبر الحسين أو الرضا أو أحد من الأئمة، ويأخذ صكوك المغفرة والرضوان والجنة، فقد قالوا: زيارة الحسين - أي قبره - عليه السلام تعدل مائة حجة مبرورة ومائة عمرة متقبلة " (الإرشاد للمفيد ص٢٥٢ ط مكتبة بصيرتي - قم). وكذبوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من زار الحسين بعد موته فله الجنة)) (الإرشاد) للمفيد ص٢٥٢. ومن لم يستطع زيارته فعليه أن يبكي على شهادته، ويأخذ الجنة كما رووا عن باقر بن زين العابدين أنه قال: لا يخرج قطرة ماء بكاء على الحسين إلا ويغفر الله ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر" (جلاء العيون) للمجلسي الفارسي (٢/ ٤٦٨). الصلاة تكشف الفرقة بين الشيعة والسنة بمؤتمر "الوحدة". و "وجب عليه الجنة" (جلاء العيون) (ص٤٦٤) تحت العنوان باب البكاء على الحسين. هذا ومن بكى على الرضا فله الجنة أيضاً كما نقلوا عن الرضا أنه قال: وما من مؤمن يزورني فيصيب وجهه قطرة من ماء إلا حرم الله تعالى جسده على النار" (عيون أخبار الرضا ٢/ ٢٢٧). وأما من زار قبره يقولون فيه نقلاً عن ابنه محمد الملقب بالجواد - الإمام التاسع عندهم - أنه قال:
السمنة. الإدمان على الكحول. ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع الكوليسترول في الدم. مدة الشفاء من الجلطة الدماغية – زيادة. الإصاتبة بالسكري. الرجفان الأذني، هي حالة من عدم انتظام ضربات القلب. الجلطة الدماغية النزفية ، يُطلق عليها أيضًا اسم النزيف الدماغي، وهي أقلّ انتشارًا من النوع الأول، وتحدث بسبب تمزق الأوعية الدموية التي توجد في تجويف الجمجمة وحدوث نزيف في الدماغ أو في محيطه، ويُعدّ ارتفاع ضغط الدم من المسببات الرئيسة لذلك؛ نتيجة تسببه في إضعاف الشرايين الدماغية وزيادة احتمال تمزّقها أو انقسامها، ومن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم: السمنة ، والتدخين، والضغوط العصبية، والإجهاد، بالإضافة إلى الإفراط في شرب الكحول، وانعدام النشاط البدني. كما قد تحدث بعض حالات النزيف الدماغي بسبب تكوّن أوعية دموية بشكل غير طبيعي في الدماغ، أو انفجار تمدُّد الأوعية الدموية الموجودة في الدماغ، وهو تورُّم شبيه بالبالون في الوعاء الدموي.
2. اضطرابات عقلية قد يصيب الشخص عدة مشكلات عقلية عند التعرض للجلطة الدماغية، والتي تصف أبرز المضاعفات عند السؤال ماذا بعد جلطة الدماغ؟ وتشمل ما يأتي: فقدان الذاكرة. صعوبة في الفهم والتفكير. اللامبالاة. الاكتئاب وفقدان الشعور بالذات. صعوبة في التحدث. كيف تسعف مريض الجلطة الدماغية؟ - ويب طب. عدم القدرة على التحكم في عضلات الفم. حدوث مشكلات في اللغة، بما في ذلك القراءة والكتابة وفهم الكلام. كيفية التعامل مع الآثار الناجمة عن الجلطة الدماغية بعد أن عرفت ماذا بعد جلطة الدماغ؟ فإن التعامل مع المضاعفات الناتجة عن الجلطة الدماغية يعتمد على طبيعة هذه المضاعفات، ونوضح ذلك كما الآتي: يحتاج المريض إلى العلاج الفيزيائي والطبيعي في حالة تشنج العضلات، لمساعدته على ترخيتها وتحريكها بشكل جيد. يجب العناية بالمريض المصاب بالإمساك عن طريق استخدام الملينات والحقن الشرجية. لا ينصح بتناول الأدوية المسكنة في حالة حدوث الصداع المزمن دون استشارة الطبيب. يصف الطبيب مميع للدم عادة للتقليل من خطر الإصابة بالخثرات، وينصح بالابتعاد عن أي شيء يسبب الجروح لعدم حدوث النزيف. فترة التعافي ورعاية المريض وإعادة تأهيله من الجدير معرفته أنه كلما كان البدء بفترة إعادة التأهيل أقرب كان الشفاء أسهل، لذا ينصح بالبدء بالعلاج بعد 24 إلى 48 ساعة من الإصابة.
قد تؤدي الجلطة الدماغية إلى حدوث العديد من المضاعفات الخطيرة، فماذا بعد جلطة الدماغ؟ إليك الإجابة في المقال الآتي. تحدث الجلطة الدماغية عندما يقل تدفق الدم إلى الدماغ أو ينعدم تمامًا، مما يؤدي إلى حدوث تلف في خلايا الدماغ، سنتعرف على إجابة سؤال ماذا بعد جلطة الدماغ؟ فيما يأتي: ماذا بعد جلطة الدماغ؟ ماذا بعد جلطة الدماغ؟ في الواقع تطرأ العديد من التغيرات على مصاب الجلطة الدماغية، نذكر منها ما يأتي: 1. المضاعفات بعد حدوث الجلطة الدماغية لا يمكن الإجابة بشكل مؤكد عن سؤال ماذا بعد جلطة الدماغ؟ إذ تختلف المضاعفات الظاهرة من شخص لآخر حسب شدة الجلطة. ولكن تشمل المضاعفات التي من الممكن أن تظهر على المصاب ما يأتي: الشلل وعدم القدرة على التحكم في العضلات. تشنج لاإرادي في العضلات. عدم القدرة على الحركة، يمكن أن يؤدي عدم الحركة إلى تقلصات في العظام. صعوبة في البلع، بسبب عدم القدرة على التحكم في عضلات الحلق، مما يصعب تناول الطعام. الإمساك. الصداع المزمن، يحدث الصداع المزمن عند الأشخاص الذين تعرضوا للجلطة الدماغية مع حدوث نزيف في الدماغ. تراكم السوائل في الدماغ. حالات الصرع. زيادة خطر الإصابة بالخثرات، لذا يتم مراقبة مريض الجلطة الدماغية باستمرار لتجنب حدوث الخثرات.
الجلطة الدماغية تحدث الجلطة الدماغية أو ما يُشار إليها بالسكتة الدماغية (Stroke) بسبب عدم وصول الدم إلى منطقة ما من الدماغ، وهو ما يُشار إليه باسم السكتة الدماغية الإقفارية، أو نتيجة حدوث نزيف من إحدى شرايين الدماغ، الأمر الي يُشار إليه باسم السكتة الدماغية النزفية، وغالبًا ما تحدث الأعراض فجأة، وتعتمد الأعراض الظاهرة على الجزء المتضرر من الدماغ، وشدة الضرر، وبالإضافة إلى السكتة الإقفاري والسكتة النزفية توجد السكتة الإقفارية العابرة، وفي هذه الحالة تستمر أعراض السكتة الدماغية لأقل من ساعة. [١] تُعدّ السكتة الدماغية من الاضطرابات المَرَضيّة التي تستدعي التدخل العلاجي الطارئ، إذ قد تسبب الموت أو الإعاقة الدائمة، ويُقلّل من خطر حدوث المضاعفات من خلال تلقّي العلاح المناسب خلال الساعات القليلة الأولى من ظهور أعراض الإصابة، ويجب عليه أو أي من المحيطين به الاتصال بالطوارئ حال الشك في حدوثها، وعلى الرغم من أنَّ أعراض النوبة الإقفارية العابرة تختفي من تلقاء نفسها، غير أنَّه من الضروري الحصول على الرعاية الطبية الفورية للتقليل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية لاحقًا. [٢] علاج الجلطة الدماغية يعتمد العلاج الطارئ للجلطة الدماغية على نوع الجلطة، ويُوضّح ذلك في ما يأتي: [٣] علاج الجلطة الدماغية الإقفارية لعلاج هذا النوع تجب على الأطباء استعادة تدفق الدم بسرعة إلى الدماغ، ويُنفّذ العلاج في حالات الطوارئ باستخدام الأدوية، كما يجب أن يبدأ العلاج بالأدوية التي تذيب الجلطة خلال مدة لا تزيد على أربع ساعات ونصف من بداية الأعراض؛ لأنّ العلاج السريع لا يرفع فرصة البقاء على قيد الحياة فحسب، بل يقلل أيضًا من المضاعفات.