تعرفنا فيه على ارقام خدمات شركة ليبارا السعودية و اهم الأكواد المستخدمة في حياتكم اليومية كما يمكنكم معرفة المزيد عن عروض و خدمات شركة ليبارا السعودية والمزيد من عروض وخدمات شركات الاتصالات في الوطن العربي وخاصة جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية كل ذلك من خلال موقعنا كامب فون.
غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
والله لهذا قصدتكم. جزاك الله خيرا اخى. يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي ابن تيمية. أبو عمار الأثري المدير العام عدد المساهمات: 2064 نقاط: 2347 تاريخ التسجيل: 18/10/2009 الموقع: منابر الهدى الأثرية موضوع: رد: يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي الأربعاء 25 نوفمبر 2009, 2:11 am شكرا أختي فاطمة على المرور ---- ~~ التوقيـــع ~~---- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعلم مااستطعت لقصد وجهي... بعيد أن تره من الهداة يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي
رواه البخاري ومسلم. يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي. • ومن فضائله رضي الله عنه أن وصفه رجل المشركين بمثل ما وصفت خديجة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم. لما ابتلي المسلمون في مكة واشتد البلاء خرج أبو بكر مهاجراً قِبل الحبشة حتى إذا بلغ بَرْك الغماد لقيه ابن الدغنة وهو سيد القارَة ، فقال: أين تريد يا أبا بكر ؟ فقال أبو بكر: أخرجني قومي فأنا أريد أن أسيح في الأرض فأعبد ربي. قال ابن الدغنة: إن مثلك لا يخرج ولا يخرج فإنك تكسب المعدوم وتصل الرحم وتحمل الكَلّ وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ، وأنا لك جار فارجع فاعبد ربك ببلادك ، فارتحل ابن الدغنة فرجع مع أبي بكر فطاف في أشراف كفار قريش فقال لهم: إن أبا بكر لا يَخرج مثله ولا يُخرج ، أتُخرجون رجلا يكسب المعدوم ويصل الرحم ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحق ؟!
نسأل الله التيسير. 2016-05-02, 12:04 AM #9 الاعتقاد: ما يُعقد عليه القلب أو ما يعقد القلب عليه من الأمور التي تعتقد. وأصلها: من العلم الجازم. فإذا علمت شيئاً وجزمت به صرت معتقداً له. وخص هذا الاسم ( الاعتقاد) بشرح أركان الإيمان الستة: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله و الإيمان باليوم الآخر وبالقدر خيره وشره. وما أضيف إلى ذلك من المسائل التي تميز بها أهل الاعتقاد الحق – في أسماء الله وصفاته وفي أركان الإيمان الستة – و ما يتميز به أهل السنة والجماعة عن ما سواهم من المبتدعة والزائغين من أهل الفرق المختلفة.