– على المعلم ، و المرشد ، و المفكر.. ألا يقتصر على دلالة الناس على ما عليهم أن يفعلوه ، بل عليه قبل ذلك أن يقنعهم بأهمية ذلك ، و يقنعهم بخطورة تركه ، و خطورة التخلي عنه. أهمية و دور المعلم في حياتنا: – تربية و تهذيب الطلاب: إن دور المعلم الرئيسي هو تربية و تهذيب الطلاب فهذا هو أساس تلقي العلم ، فيجب أن يشرح المعلم للطلاب أهمية العلم و يهذب أخلاقهم و يوضح لهم دوره في حياتهم ، لأن ذلك ما يهيئ الطلاب إلى استقبال العلم بشكل ايجابي. أقوال وكلمات عن المعلم قصيرة ومفيدة - موقع شملول. – إمداد الطلاب بالمعلومات: يأتي الدور الثاني و المهم للمعلم و هو إعطاء الطلاب المعلومات الصحيحة ، و ذلك من خلال شرح المناهج التي قامت وزارة التعليم بوضعها للطلاب ، و دور المعلم يكون في تقريب و تبسيط المعلومات لكي يفهمها الطلاب بشكل جيد. – تنمية النشاطات الذاتية للطلاب: لا يقتصر دور المعلم على المجال الأكاديمي فقط فمن الضروري أن يحرك همتهم و يطبق ما يدرسونه على أرض الواقع لكي ينمي مهاراتهم و قدرتهم على الإبداع ، وذلك من خلال إشراكهم بالمسرحيات التاريخية أو المسابقات الثقافية التي تزيد من فهمهم للمواد.
85 مقولة عن اقوال في المعلم العظيم:
كم ينتابني الحزن والحب في ان واحد عندما أتذكر إنني سوف أفارق هذه المدرسة وسوف تكونين أنتي معلمتي الفاضلة من بين معلمين تلك المدرسة التي سأغادرها. إن معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة لنحيا حياة صالحة. معلمي العزيز؛ مهما سردت من كلمات ومهما وصفت من شعور فلن أتمكن من أن أوفيك حقك وعظيم فضلك عليّ. مقولات عن المعلم. مهمة المعلم الحديث ليست أن يُخلي الأدغال و يمهدها ، بل أن يروي الصحاري. لقد كان هدفك معلمي أن تصف إلينا جميل المعاني والأخلاق والصفات الطيبة إلى جانب تبسيط العلم والمعلومات كي تصنع منا أشخاص ذو أخلاق وعلم في نفس الوقت.
الكلمة التي نسمعها عندما نسأل ونقول: ﻳﺎ ﻓُﻼن، لماذا تتحدث مع زميلتك في الجامعة؟ فيقول: ﻣﺠﺮد ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺮﻳﺌﺔ! ﻳﺎ أختي، لماذا تتحدثين مع شاب عبر وسائل التواصل؟ فتقول: "ﻣﺠﺮد ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺮﻳﺌﺔ! وهذه اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻟﺒﺮﻳﺌﺔ ﺗﺘﻄﻮر إلى رسائل ﺑﺮﻳﺌﺔ، ثم مكالمات بريئة ثم إلى علاقات غرامية بريئة. ولن يعترفوا أن كل ذلك قد خرج عن حدود البراءة. كل المصائب مصدرها الاختلاط! كل ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﺑﻴﻦ شاب وفتاة هي ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻦ أوﺳﻊ اﻟﻄﺮق إﻟﻰ اﻟﻨﺎر، وإﻟﻰ ﻏﻀﺐ اﷲ. مؤلف كتاب عنوان المجد في تاريخ نجد هو – المنصة. للأسف تعودنا على الاختلاط في كل حياتنا: المدرسة، اللقاءات العائلية، المناسبات، الجامعة، العمل، أصبح من الأمور العادية أن يزور الرجل وزوجته صديقه وزوجته، فيجلس الجميع معًا يسهرون للصباح في ضحك ومزاح، وإذا اعترضت قالوا: "ﺻﺪﻳﻖ اﻟﻌﺎﺋﻠﺔ". هذا ابن ﻋﻤﻲ، وهذا زﻣﻴﻠﻲ، وذلك أخو زوجي، وذاك صاحبه، كل هؤلاء الجلوس معهم أمر عادي لا شيء فيه، فمن الذي إذا جلست معه المرأة أو الفتاة يصبح أمرًا غير عادي وغير مقبول؟ والإجابة واحدة: إنها مثل ابنتي، إنه مثل أخي، هذا في عمر ابني، إنه مثل عمي، ونسمع الضحك والمزاح، والله أعلم ما في داخل النفوس وفي أي شيء يفكرون. تقول: أنا أثق في نفسي، وأثق فيمن أتحدث وأتعامل معه، ما الخطب في الجلوس مع أخي زوجي أو زوج أختي وحدنا، نحن محترمون وعلى خلق؟!