الجملة الاسمية هي التي تبدأ باسم وتعطي كلاماً مفيداً وتتكون من المبتدأ والخبر.... • المبتدأ يكون مرفوعاً وعلامة رفعه الضمة والخبر يكون أيضاً مرفوعاً بالضمة.... • المبتدأ هو الركن الأول (المُخبَر عنه) ويأتي في أول الجملة الاسمية غالباً. • الخبر هو الركن الثاني الذي يتمم الفائدة من الكلام، و(يُخْبِر عن المبتدأ) ويأتي في آخر الجملة الاسمية
الجملة الاسمية تبدأ باسم وتتكون من، اللغة العربية من اللغات المهمة على نطاق العالم العربي بصورة عام تتكون هذه اللغة من سبعة وعشرون حرف وتعد من اصعب وابرز اللغات في العالم، وهي لغة القرآن الكريم، تتفرع تلك اللغة الى مجموعة من القواعد والاحكام التي تحتاج الى دراسة ومعرفة كبيرة جدًا من قِبل الشخص الدارس او الطالب في شتى ومختلف المراحل العلمية، يوجد بهذه اللغة علوم متفرعة مثل علم النحو وعلم الصرف والعديد سنتعرف الان على اجابة السؤال التعليمي. طبيعة الجملة الاسمية ان تبد باسم وان يكون بمحتواها المبتدأ والخبر، وهناك جمل اخرى مثل الجمل الفعلية والظرفية وبالعادة تلك الاسماء تبدا بالظرف او الفعل، وفيما يخص تعليم اللغة العربية للمراحل الابتدائية والمتوسطة جيب ان تكون العملية التعليمية ببطء او بطريقة احترافية حتى يتمكن الشخص من تعلمها كما هي ومضمونها العلمي، علمًا انها تحتاج الى جهد كبير جدًا نظرا لتفرعاتها والعلوم الخاصة بها، اليكم اجابة السؤال. الاجابة هي: من مبتدأ وخبر.
الدَّرسَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (يذاكرُ الدرسَ) جملة فعلية في محل رفع خبر. شبه جملة: تكون في محلِّ رفع خبر المبتدأ، تتكوَّن من جار ومجرور مثال: المُعَلِمُ في الصَّفِ. المُعَلِمُ: مبتدأ مرفوع وعلامةُ رفعهِ الضَّمة. مما تتكون الجملة الاسمية – المحيط. في: حرف جر، الصَّفِ: اسم مجرور وعلامة جرِّه الكسرة. (في الصفِ): شبه الجملة في محل رفع خبر المبتدأ. ظرف مثال: التَّلميذُ أَمامَ الْمَدْرَسَةِ. التَّلميذُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضَّمة. أَمامَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة، وهو مضاف. الْمَدْرَسَةِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جرِّه الكسرة. (أمامَ): شبه الجملة في محل رفع خبر المبتدأ.
OPEN Almojib إفتح على تطبيق المجيب
تاريخ النشر: الثلاثاء 4 صفر 1423 هـ - 16-4-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 15302 79580 0 460 السؤال هل هنالك فرق بين غسل الدورة الشهرية وغسل الجنابة. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فغسل الحيض كغسل الجنابة لا فرق بينهما، إلا أنه يستحب للحائض تطييب موضع الدم، لما روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن أسماء سألت النبي صلى الله عليه سلم عن غسل المحيض؟ فقال: " تأخذ إحداكن ماءها وسدرتها فتطهر فتحسن الطهور، ثم تصب على رأسها فتدلكه دلكاً شديداً، حتى تبلغ شؤون رأسها، ثم تصب عليها الماء، ثم تأخذ فرصة ممسكة فتطهر بها " فقالت أسماء: كيف تطهر بها؟ فقال: " سبحان الله! تطهرين بها " فقالت عائشة -كأنها تخفي ذلك-: تتبعين أثر الدم، وسألته عن غسل الجنابة؟ فقال: " تأخذ ماءً فتطهر فتحسن الطهور أو تبلغ الطهور، ثم تصب على رأسها فتدلكه حتى تبلغ شؤون رأسها ثم تفيض عليها الماء " فقالت عائشة: نِعْمَ النساء نساء الأنصار! لم يكن يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين. استحميت ونسيت غسل الجنابة السيستاني. وننبه هنا إلى أن: أسماء المذكورة في هذا الحديث هي: أسماء بنت شكل ، وقيل: أسماء بنت يزيد بن السكن. وعلى كل فليست هي أسماء بنت أبي بكر.
وهذا الرجل لم ينو إلا الغسل المسنون، وهو يعلم أن عليه جنابة، ويذكر ذلك، فكيف يرتفع الحدث؟ وهذا القول ـ وهو تقييده بأن يكون ناسياً ـ له وجهة من النظر. وتعليل المذهب: أنه لما كان الغسل المسنون طهارة شرعية كان رافعاً للحدث، وهذا التعليل فيه شيء من العلة، لأنه لا شك بأنه غسل مشروع، ولكنه أدنى من الغسل الواجب من الجنابة، فكيف يقوى المسنون حتى يجزئ عن الواجب الأعلى؟ لكن إن كان ناسياً فهو معذور. المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي(دام ظله) - حكم من اغتسلت غسل الجنابة ونسيت إزالة احمر الشفاه. مثاله: لو اغتسل للجمعة ـ على القول بأنه سنة ـ وهو عليه جنابة لكنه لم يذكرها، أو لم يعلم بالجنابة إلا بعد الصلاة، كما لو احتلم ولم يعلم إلا بعد الصلاة، فإن صلاة الجمعة تكون صحيحة لارتفاع الجنابة. أما إذا علم ونوى هذا الغسل المسنون فقط، فإن القول بالإجزاء في النفس منه شيء " انتهى من "الشرح الممتع" (1/201) وعلى هذا ، فاغتسالك صحيح وقد ارتفعت الجنابة ، وصلاتك صحيحة. والله أعلم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته قال تعالى:( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ). سورة فصلت:33 اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد, اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد أرشيف المدونة الإلكترونية