مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
بكر محمد الدحيم مصمم و مصور هاوي يمكن لهذا الرابط مساعدتك على التعرف علي من انا مهتم بالتقنية و أخبارها احد اعضاء مجموعة ZOOMTC المتخصصة في التقنية
وفقًا لأبولوف، فإن دعوة الأصالة –كون الفرد صادقًا مع نفسه– تخفي بخداع الفجوات العميقة بين تفسيرين متباينين للـ «الذات»: الأصولية والوجودية. تتطلب الأصالة الأصولية أن نجد ونتبع مصيرنا المحتم، صميمنا الفطري. في المقابل، فإن الأصالة الوجودية تنص على أن «تحدد مصيرك! »، حيث تحث الناس على أن يصبحوا واعين لحريتهم في اختيار مسارهم الخاص، والذي قد ينضم، ولكن ليس بالضرورة، إلى مسارات آخرين. بينما يبحث الأصوليون عن علامات لخيانة الذات، يسأل الوجوديون بتحدٍ، «كيف لست أنا نفسي؟» والجواب: فقط عندما أنسى حريتي، وأستسلم لـ «سوء النية». في أي حالة أخرى، فإن اختياراتي –مهما كانت– تشكلني. [3] المراجع [ عدل] ^ Jean-Paul Sartre, Existentialism and Music That Lives It: The Doors, Pink Floyd: Buzz: Music Times نسخة محفوظة 14 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين. ^ Authenticity (Stanford Encyclopedia of Philosophy) نسخة محفوظة 26 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب Abulof, Uriel (01 ديسمبر 2017)، "Be Yourself! إيمانويل فالك: فلسفة من الأزمات. How Am I Not myself? "، Society (باللغة الإنجليزية)، 54 (6): 530–532، doi: 10. 1007/s12115-017-0183-0 ، ISSN 0147-2011.
من أنا؟ سؤال مهم… من ضمن الأسئلة الضرورية، التي يجب على كل انسان أن يجيب عليها ليعيش سعيدا! أما اسمي، فهو عبدالله… وأحمد الله على هذا الاسم، وأسأله أن يجعل لي منه نصيبا… أنا "أشياء" كثيرة… و … مثيرة 🙂 منذ صغري، أحببت "العلم"… فأدمنت القراءة. كنت أقرأ كتب علم النفس وأنا في المرحلة المتوسطة. كنت حينها أقرأ مشاكل الناس التي يكتبونها في المجلات ويجيبهم عليها الأطباء … كان لهذا الأمر أثرا كبيرا على ما أنا عليه الآن، بتوفيق الله، في المساهمة بحل المشاكل التي يستشيرني أصحابها فيها. فسحة ثمل — من أنا فلسفة الأنا دائما ما تكون بداية الكل.... بعد الثانوية، يسر الله لي أن ابتعثت للدراسة في امريكا… وكان لهذا الأمر دوره في بناء تركيبتي الفكرية… لعلك تريد معرفة المزيد! ؟ حتى أعود لكتابته، اعرفني أكثر، من ما أكتب في هذه المدونة Leave a Comment »
لطالما كان الفلاسفة مهتمون بالدماغ: «تمتلك الفكرة التي تشرح ظاهرة ما تتضمن فهم الآلية المسؤولة عنها جذورًا عميقة في تاريخ الفلسفة من النظريات الذرية في القرن الخامس قبل الميلاد حتى عودتها في القرن السابع عشر والثامن عشر في أعمال غاليليو، وديكارت، وبويل. ومن بين الآخرين، كانت فكرة ديكارت التي تقول إن بناء الآلات البشرية قد يعمل كنماذج تفسير علمية. » على سبيل المثال، اعتقد أرسطو أن الدماغ هو نظام تبريد للجسم وسعة الذكاء تقع في القلب. يُقترح أن أول من اعتقد بعكس ذلك كان الطبيب الروماني جالينوس في القرن الثاني بعد الميلاد، الذي صرح أن الدماغ هو مصدر النشاط العقلي، بالإضافة إلى اعتمادها من قبل ألكمايون الكروتوني. ومع ذلك، اعتقد جالينوس أن الشخصية والعاطفة ليست من نتاج الدماغ، وإنما من أعضاء أخرى. كان أندرياس فيزاليوس، وهو طبيب ومشرح، أول من اعتقد أن الدماغ والجهاز العصبي هم مركز العقل والعاطفة. نشأ علم النفس، أكبر مجال مساهم في علم الأعصاب المعرفي، من التأملات الفلسفية عن العقل. المصدر:
نحن نخلق بعضنا البعض، ونحتاج إلى الحفاظ على هذا الخلق من الغيرية. وإذا كنا ننتمي إلى بعضنا البعض، فإننا نتشارك في إبداعاتنا: نحن ما نحن بسببك أنت، وبما أنك أنت موجود، فأنا بالتأكيد موجود. الأنا ليس موضوعًا جامدًا، لكنه تابع ديناميكي متشكل ذاتيا، يعتمد على هذه الغيرية في خلق العلاقة والمسافة». [8] جانب «المجتمعات المنفتحة» هو الجزء الأكثر وضوحا من هذه الإيديولوجية. هناك الدفء الصادق الذي يعامل الناس به كلًا من الغرباء وأفراد المجتمع، وهذا العرض العلني للدفء ليس مجرد جمالية، بل يتيح تكوين مجتمعات عفوية. يتجاوز العمل التعاوني الناتج عن هذه المجتمعات العفوية، الجمالية ويعطي أهمية وظيفية لقيمة الدفء. كيف يمكنك أن تطلب السكر من جارك؟ لا يعتبر الدفء شرطا لازما لتشكيل المجتمع، ولكنه يقف ضد العلاقات الذرائعية. قد يجعل الدفء الصادق لسوء الحظ، الشخص في خطر أمام من لديهم دوافع خفية. [9] تشجع الأوبونتو كفلسفة سياسية المساواة المجتمعية، وتعميم توزيع الثروات. تعتبر هذه التنشئة الاجتماعية من آثار الشعوب الزراعية، كتغطية لحالات فقد المحاصيل عند الأفراد. تفترض التنشئة الاجتماعية وجود سكان مجتمعات محلية، يتعاطف فيها الأفراد معها بصورة متلازمة، ويكون لهم مصلحة راسخة في ازدهارها الجماعي.