قصة خيالية قصيرة لغتي الخالده مختصرة ، كتابة القصص هي نوع من انواع الفنون الجميلة التي تنمي العقل وتجعله اكثر يقظة لتخيل الاحداث والبحث عن حل المشكلات وغيرها من المهارات الاخرى، وهو احد فروع اللغة العربية حيث تحتاح كتابة القصص الى تمكن من قواعد اللغة العربية ومعرفة الالفاظز والمترادفات والاسلوب والتعبيرات والتشبيهات، واليوم من خلال موقع اجوبة يسعدنا ان نقدم لكل الطلاب قصة خيالية قصيبرة لغتي الخالدة مختصرة. قصة خيالية قصيره لغتي الخالده مختصرة ، الاجابة هي هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها.. ونجا بعض الركاب.. قصة خيالية قصيرة لغتي الخالدة - تعلم. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة. ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم. مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب، و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى فيه من برد اليل و حر النهار و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة.
فقام رجل بالتجول حول الكوخ الذي يعيش به في الجزيرة البعيدة والنائية، حتى يُطهى طعامه الذي تركه على نار مكونة من عدة أعواد من الخشب، لكن عندما رجع الرجل تفاجئ بالتهام هذه النار للكوخ والطعام وكل ما حوله. فبدأ بالصراخ على ما حدث قائلاً " لماذا يا رب ؟ " حتى كوخي الذي أعيش فيه قد احترق، وأنا غريب في هذا المكان وظل يصرخ الرجل والآن يذهب كوخي، لماذا يا رب تأتي لي بكل هذه المصائب ؟!. حتى نام الرجل من شده حزنه وجوعه، ليصبح الرجل على شئ لم يكن في الحسبان، حيث رأى سفينه قادمة للجزيرة وينزل منها قارب صغير من أجل إنقاذه من هذه الجزيرة. صعد الرجل للقارب، ومن ثم على سطح السفية وسأل ركاب السفينة كيف وجدوه، حتى يجيب الركاب؟، أنهم قد شاهدوا الدخان الأسود في السماء، وهذه علامة استغاثة لشخص يطلب المساعدة، حتى جئنا من أجل نجدتك. قصه خياليه قصيره لغتي الخالده مختصرة - موقع اجوبة. حيث تُظهر هذه القصة أن الله يعلم بأحوال عباده، فدائماً ثق بأن المولى تبارك وتعالى له حكمة في كل شئ يحدث لك حتى وإن كان سيئ من وجهة نظرك، فعليك الصبر. قصة خيالية قصيرة لغتي الخالدة ثاني متوسط عن القمر ظهر العديد من القصص الخيالية حول القمر، وذلك بسبب حب الأطفال لهذا النوع من أنواع القصص التي تخص الفضاء، فيما جاءت واحدة من تلك القصص على النحو التالي: كان هناك ولد يُدعى محمود جالس مع أبيه فوق منزلهم ليلاً، ظل محمود ووالده ينظران إلى خلق الله العظيم في السماء ويتأملان في ذلك الأمر.
أحمد. تفضل يا صديقي ، أعطها لعلمائك بدلاً من أن تأخذني وبعض الحيوانات التي أعطيك مليون نوع هنا.
و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها. فأخذ يصرخ: "لماذا يا رب؟ حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان، والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه... لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!! " و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره.. إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه. أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه: "لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"!!! فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه.. سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم.. *إذا ساءت ظروفك فلا تخف.. فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به.. و عندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لانقاذك..