وقد عمد بعض الناشطين إلى التذكير بمقاطع فيديو للإعلامي وائل الإبراشي يتهمونه بالتحريض فيها على العلماء والدعاة. ومن المقاطع المتداولة بشكل واسع فيديو الشيخ الأزهري محمود شعبان الذي حضر في إحدى حلقات برنامج الإبراشي للدفاع عن نفسه، لكنه اصطدم بمنعه من ذلك والسخرية منه، وفق الناشطين. كما ذكّر الناشطون باقتراح الإبراشي بتحويل يوم فض اعتصام رابعة إلى يوم احتفال رسمي في مصر. ولكن من الناشطين من كان له رأي مختلف، وانتقد التعرض للإبراشي بعد موته. وفقد كتب الكاتب وائل قنديل تغريدة قال فيها "ما هي الفروسية في أن أركض خلف كل نعش يحمل ميتًا كان في حياته ضدي وكنت ضده، لأقذفه بحجارة من السباب والشماتة، وهو في طريقه للحساب أمام خالقي وخالقه؟ ماذا ستخسر لو تركتهم لله واسترحمته وتذكرت أنك يومًا ستصير تحت التراب مثلهم؟". أما المدون والناشط وائل عباس فقال في منشور على فيسبوك "سجد سيدنا أبو بكرٍ الصديق شكرًا لمّا علم بمقتل مسيلمة الكذاب.. وقيل للإمام أحمد إمام أهل السنة: الرجل يفرح بموت أصحاب ابن أبي دؤاد، فهل عليه في ذلك إثم؟.. وفاة الإعلامي وائل الإبراشي | مصراوى. فأجاب رحمه الله قائلا: وأيُنا لا يفرح بهذا؟؟؟". وعن الشماتة في الموت، كتب الناشط عزت شرف "الشماتة من الإخوان في وفاة المستشارة تهاني الجبالي أمس والآن الأفراح المقامة في صفحاتهم ومواقعهم منذ وفاة وائل الإبراشي يثبت أنه (.. ) لا شرف خصومة عندكم".
الرئيسية أخبار أخبار مصر 08:09 م الأحد 09 يناير 2022 وائل الإبراشي (مصراوي): توفى الإعلامي وائل الإبراشي اليوم الأحد، بعد معاناة طويلة من تبعات إصابته بفيروس كورونا المستجد قبل أكثر من عام. وولد يوم 26 أكتوبر من عام 1963، ليتوفى عن عمر ناهز الـ58 سنة، بعد فترة طويلة قضاها في مجال الإعلام المقروء والمرئي. وائل الإبراشي - ويكيبيديا. وفي نوفمبر الماضي، نفت مصادر مقربة من الإبراشي، عددًا من الشائعات المتعلقة بوفاته التي كانت تنتشر من وقت لآخر عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. وأكدت المصادر وقتها أن الحالة الصحية للإعلامي تحسنت بشكل كبير، لافتة إلى أن المقربين منه يحفزونه طوال الوقت للظهور مرة أخرى. محتوي مدفوع إعلان
دائما كانوا يقولون عائد ويتماثل للشفاء لم اتوقع ابدا ان ينتهى فجأه كده. كان استاذ ومتميز وله بصمات وحلقات مهمه. محدش كبير على الموت لكن وائل فعلا اصابنى بحاله ذهول كامل. الله يرحمه ويصبر اهله واصحابه يا رب". وأضاف النائب مصطفي بكري: "رحم الله الإعلامي القدير الأخ والصديق الغالي وائل الأبراشي، رحل بعد رحلة عطاء ومعاناه، رحل وهو في ريعان شبابه بعد إصابته بمرض كورونا منذ شهور طويله، قضاها في المستشفيات، إلي أن لقي ربه منذ قليل، كان وائل الإبراشي صحفيا متميزا، وصديقا غاليا، إنسانا ودودا". وقدم النعي الإعلامي شريف عامر: "عرفته ضمن كتيبة صحفيين موهوبين من ربع قرن في الغرفة المجاورة لرئيس تحرير روز اليوسف، يتحدث قليلا، ويعمل كثيرا، هادئ على السطح، نشط الذهن دائما – "انت فين يا عم شريف ؟ يقابلك مبتسما بالجملة دي، و انتم متقابلين من يومين مثلا.. رحمك ورحمنا الله.. سلامنا لكل الاحباء يا وائل". جنازة وائل الإبراشي ومازالنا نتابع كافة التفاصيل عن جنازة وائل الإبراشي خاصة أن الدفنة ستكون في صباح غدّا الأثنين. ونقدم كل مايخص موعدها ومكانها فور الإعلان من قبل أسرته. حقيقة وفاة وائل الابراشى. داعيًا الله لهم بالصبر والسلون. آخر مكالمة مع وائل الإبراشي روى نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ الدكتور طارق سعدة، تفاصيل المكالمة الأخيرة له مع الإعلامي الراحل وائل الإبراشي مقدم برنامج التاسعة على التليفزيون المصري والذي توفي اليوم عن عمر ناهز 58 عاما، قائلا: وقال آخر مكالمة أجريتها معه قبل أسبوعين وكان صوته جيدا وقال إنه سيرجع لعمله قريبا وكان متفائلا، كنت أتابع الحالة الطبية معه وقال إنه سيتعامل باعتباره دور برد عادي، لافتا إلى أن القدر كان له رأي آخر.
ودخل الإبراشي للعلاج داخل المستشفى، لكن معاناته مع آثار الفيروس الجانبية استمرت.