تزيد حبوب فيتامين د امتصاص الفسفور والكالسيوم في الجسم مما يزيد نمو العظام وكثافة العضلات ويزيد عملية التمثيل الغذائي في الجسم وإنتاج الطاقة وبالتالي زيادة الوزن. هل فيتامين e يسمن أين يوجد فيتامين أ.
لكن حتى مع جميع هذه المصادر، فقد وجدت أبحاث سابقة أن النساء، ولاسيما المسنات، لا يحصلون على ما يكفيهن. وفي دراسة بمركز كايزر للبحوث الصحية، وجد الباحثون أن ما يقرب من 80٪ من المشاركين لديهم مستويات غير كافية من فيتامين (د). لأن المصدر الرئيسي للفيتامين هو أشعة الشمس ، ويقول الباحثون هؤلاء النساء اللاتي يفتقرن إلى فيتامين (د) قد لا يقضين ما يكفي من الوقت في الهواء الطلق. أسباب عدم امتصاص فيتامين د وكيفية التشخيص - ويب طب. أو قد يتبعن نظاماً غذائياً غير متكامل. ان السنوات الأخيرة الماضية شهدت تغيرات كثيرة في تعريف المعدل الطبيعي لهذا الفيتامين وأثبتت الدراسات الحديثة ان المعدل الطبيعي هو المعدل الذي يضمن الحصول على الفوائد العديدة لفيتامين (د) وبحسب آخر التوصيات فان المستوى الذي يجب الوصول اليه يجب ألا يقل عن (125 نانوجرام/ملليمتر) او (50 نانوجرام/ملليمتر). وعن امكانية الوصول الى مستويات التسمم من فيتامين (د) نتيجة التعرض للشمس ذلك لان الجسم عند التعرض الطويل للشمس يكون فيتامين (د) بقدر معين ومن ثم يبدأ بتدمير الزيادة والدليل على ذلك أن العاملين في مجال الانقاذ البحري والمزارعين يتعرضون لما يوازي تناول 10 آلاف وحدة من الفيتامين ومع ذلك لم تسجل حالة تسمم واحدة منه ولكن يجب الحذر من التعرض الزائد للشمس لان ذلك قد يزيد من فرص الاصابة بسرطان الجلد والحروق السطحية.
توجد بعض الفرضيات التي تؤيد أن الإصابة ببعض الأمراض الجينية، مثل: تلين العظام المعتمد على فيتامين د قد تكون من أسباب عدم امتصاص فيتامين د. كيفية تشخيص عدم امتصاص فيتامين د يعتمد تشخيص سوء امتصاص فيتامين د على عوامل كثيرة، أهمها: العامل المٌسبب، والأعراض المرافقة له، بالإضافة إلى إجراء بعض الفحوصات والتحاليل التشخيصة والتي تشمل الآتي: 1. فحص الدم قد يُسهم فحص الدم بتقييم مستوى فيتامين د في الجسم، ويتم ذلك عن طريق قياس مستوى هيدروكسي فيتامين د - 25 (25-Hydroxy vitamin D test) وهو الشكل غير الفعال من فيتامين د. 2. فحص البراز حيث أن وجود مواد دهنية في البراز يعني الإصابة بسوء الامتصاص. 3. اختبار العرق يمكن أن يُساعد فحص عينة من العرق في تشخيص التليف الكيسي، وهو أحد الأسباب المؤدية إلى سوء امتصاص فيتامين د. هل فيتامين د يزيد الوزن - مقال. 4. فحص عدم تحمل اللاكتوز يُساهم إجراء اختبار الهيدروجين في هواء الزفير في تشخيص الإصابة بعدم تحمل اللاكتوز. 5. تنظير الأمعاء قد يتطلب الأمر إجراء تنظير للأمعاء لفحص حالة الأمعاء الصحية. 6. إجراء خزعة الأمعاء الدقيقة قد يطلب الطبيب المعالج أخذ عينة صغيرة من الأنسجة الداخلية للأمعاء الدقيقة وفحصها تحت المجهر، لتحديد إذا كان يُوجد بعض الإصابات أو مشكلات في الأمعاء الدقيقة.
ويتوفر فيتامين أ في الكثير من الأطعمة، مثل اللحوم الحمراء والسمك والكبد، كما يتوفر على شكل غذائي آخر يسمى بيتا كاروتين يتواجد في الأطعمة النباتية مثل البطاطا الحلوة والمشمش والجزر، ويتحول داخل الجسم إلى الشكل الفعال من فيتامين أ. هل فيتامين بيوتي جاميز يسمن - موسوعة. فيتامين ب في بعض الحالات قد يسبب نقص فيتامينات ب بالإضافة إلى الحديد اضطرابات في الأكل، إذ لوحظ أن تناول فيتامينات ب قد يؤدي إلى زيادة الشهية لتناول الطعام، بالإضافة إلى أن تناول فيتامين ب بانتظام يؤدي إلى زيادة مستويات الطاقة في الجسم، وفي حال لم يتم استهلاك هذه الطاقة بالمستوى المطلوب قد يؤدي ذلك إلى زيادة الوزن. ولكن يُمكن للشخص منع زيادة وزنه من خلال السيطرة على كمية الطعام المتناوَل إن رغب بذلك. وتتوفر فيتامينات ب بنسب جيدة في الحليب والأجبان وسمك السلمون و والكبد والأفوكادو وغيرها. فيتامين ج يُعد فيتامين ج من أكثر المكملات الغذائية أمانًا ويلعب دور مهم في جسم الإنسان إذ يعمل كمضاد للأكسدة مما يعزز مناعة الجسم، و يُمكن لتناول فيتامين ج أن يسبب تباطؤ في عمليات التمثيل الغذائي، مما ينتج عنه نقص استهلاك الدهون في الجسم وزيادة الوزن، ومع ذلك فإن الاستهلاك المنتظم لفيتامين ج يساعد على المحافظة على علميات التمثيل الغذائي ضمن الوضع الطبيعي، مما يساعد على المحافظة على الوزن وقلل حاجة الجسم للمزيد من الطعام.
كشفت وزارة الصحة السعودية، أن فيتامين "د" عنصر مهم جداً لامتصاص الكالسيوم في الجسم، ومنع حدوث لين العظام لدى الأطفال. وقالت الوزارة: "على الرغم من أن حليب الأم هو أفضل غذاء للطفل، إلا أنه لا يحتوي على كمية كافية من فيتامين د، وحتى لو تم إعطاء الطفل الحليب الصناعي المدعم بهذا الفيتامين فقد لا يستطيع تناول كمية الحليب الكافية التي تضمن له الحصول على القدر المناسب من فيتامين د يومياً، وبما أنه لا ينصح بتعريض الأطفال للشمس قبل عمر ستة أشهر، لذا فإن إعطاء الطفل قطرات من فيتامين د بعد ولادته بأيام، هي الطريقة الأفضل للتأكد من حصوله على كمية مناسبة من هذا الفيتامين المهم". من جانبها، أشارت الدكتورة هوب ويلر، بعد دراسة علمية حديثة أجرتها بالاشتراك مع باحثين من جامعة ماكجيل في كندا، إلى ضرورة توفير مكملات فيتامين "د" للمواليد خلال فترة الرضاعة الطبيعية. وأوضحت أن الرضيع قد يحتاج إلى المكملات لافتقار الأم المرضعة إلى الفيتامين ذاته، وقالت: إن التوصيات الحالية بتقديم 400 وحدة دولية من فيتامين "د" للمواليد الذين يعتمدون كلياً أو جزئياً على الرضاعة الطبيعية، هي القدر المناسب الذي يحتاج إليه الرضع حتى بعد إكمال عامهم الأول.