[٧] المراجع [+] ↑ دين, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 6-3-2019، بتصرف ↑ الراوي: عائشة أم المؤمنين، المحدث: شعيب الأرناؤوط، المصدر: تخريج المسند، الصفحة أو الرقم: 24601، خلاصة حكم المحدث: صحيح ↑ {العنكبوت: الآية 45} ↑ الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: السفاريني الحنبلي، المصدر: شرح كتاب الشهاب، الصفحة أو الرقم: 90، خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن ↑ بين الدين والتدين (تصحيح مفهوم), ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 6-3-2019، بتصرف ↑ {الأعراف: الآية 157} ↑ التدين المغشوش.. الداء والدواء, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 6-3-2019، بتصرف
كذلك أيضًا (ابني الكريم) الحقائق العلمية التي توجد في القرآن الكريم إلى يومك هذا لم تأت حقيقة واحدة تخالف المنطق أو الواقع، بل إن كل ما تصل إليه الإنسانية بعد تجارب تستغرق عشرات السنين نجد أن القرآن الكريم قد نصّ عليه، وكل ما ثبت في القرآن من حقائق تم إخضاعها للتجربة والأبحاث من أعداء الإسلام، فكانت النتيجة أن هؤلاء العلماء العظماء لا يجدون أمامهم بُدا من الدخول في الإسلام لصدق هذه الحقائق ولقوتها، ولإعجازها أيضًا. مما لا شك فيه أن هذا الدين هو الدين الحق، وأن ما سواه ليس بحق بحال من الأحوال، لأنها رسالات أدت دورها في وقت من الزمان وانتهى دورها ببعثة النبي المصطفى محمد -عليه الصلاة والسلام-. غير المسلمين الذين لا يعلمون عن الإسلام شيئًا نحن نقول: هؤلاء أهل الفترة، يعني نقول: إن أمرهم إلى الله تبارك وتعالى، وحسابهم على الله تبارك وتعالى، ولقد اختلف العلماء في مصيرهم، فمن لم يُسلم إذا سمع بالنبي -صلى الله عليه وسلم– وسمع بالدين الحق ووصله الدين بالطريقة الصحيحة فقد قامت عليه الحجة، أما الذي وصله الإسلام بصورة مشوهة أو مشوشة أو أنه لم يصله بطريقة صحيحة أو وصله بطريقة منفرة أو لم يصله أصلاً فنقول: هؤلاء أمرهم إلى الله تبارك وتعالى، والله تبارك وتعالى يقول: {وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً}.
مفهوم الدين الدين مجموعة أفكار وآراء ومعتقدات مرتبطة مع بعضها البعض بطريقة تستطيع من خلالها أن تُقنع مُعتنقيها بتفسير وجود الكون والحياة وعلاقة الإنسان بهما، وغالبًا ما يشملُ الدين ما يسمّى بالعلوم الغيبية غير مرئية يؤمن بها الإنسان دون دليل سوى إيمانه بأنها صحيحة، وتقسم الأديان إلى قسمين: ديانات سماوية أنزلها الله تعالى على أنبيائه على فترات متباعدة من الزمن لهداية البشر، وديانات وضعية وضعها بعض البشر استنادًا إلى ثقافات وحضارات سابقة جمعوا فيها أفكار ومعتقدات وبثُّوها بين الناس على أنَّها أديان، وهذا المقال سيتناول الحديث عن مفهوم التدين والتدين المغشوش.
يوجد لدينا الكثير من الأديان حول العالم، ويقوم اتباع كل دين بنشر أنهم على صواب، وأنهم لديهم دين الحق، وبالطبع فليست جميع الأديان صحيحة، وليست جميع الأديان حقيقية، فالحق واحد ولا يمكنه أن يتعدد، وبالتالي فهناك العديد من الضوابط التي تجعلنا نقول أن هذا الدين هو الصحيح، فيجب أن يكون الدين منزل من الله تعالى من خلال أحد الملائكة على أحد من الرسل حتى يقوموا بإبلاغها إلى الناس أجمعين. كما أنه من الأمور التي تجعلنا نحكم على الدين بصحته هم الكليات الخمسة ويتمثلون في العقل والنفس والنسل والمال والدين، بالإضافة إلى العديد من الأوامر والنواهي والأخلاق، حيث أن الدين هو الذي يساهم في حرص أنفس الناس من الظلم ، ولا يعمل، بالإضافة إلى أن الدين يمنع الناس من نهب الحقوق ويمنع الظلم، ولكن هناك من الناس من يتشددون في الدين ويسيئون إليه بسبب أفكارهم السلبية التي نهانا عنها الله عز وجل، ومن تلك الأفكار هو مفهوم التشدد في الدين. التشدد في الدين إن التشدد في الدين هو واحد من الأمور التي نهانا الله عز وجل عنها، وذلك لأن الدين يجب أن يكون به حالة من الوسطية والاعتدال، فالتشدد في الدين لا خير فيه أبدا، ولكنه سبب من اسباب النفور والخروج عن الدين، حيث يوجد العديد من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة التي تنهانا عن التشدد في الدين.
وكأين من دابه لا تحمل رزقها الله يرزقها و إياكم - YouTube
وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم - موكب النور (28) - عمر عبد الكافي رمضان 2014 - YouTube
فمن يؤوينا ويطعمنا؟ فنزلت هذه الآية
قال البيهقي أخبرنا إملاء أبو الحسن علي بن عبدان ، أخبرنا أحمد بن عبيد ، أخبرنا محمد بن غالب ، حدثني محمد بن سنان ، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن رداد - شيخ من أهل المدينة - حدثنا عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " سافروا تصحوا وتغنموا ". قال: ورويناه عن ابن عباس. وكأين من دابه لا تحمل رزقها الله يرزقها و إياكم - YouTube. وقال الإمام أحمد: حدثنا قتيبة ، حدثنا ابن لهيعة ، عن دراج ، عن عبد الرحمن بن حجيرة ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " سافروا تربحوا ، وصوموا تصحوا ، واغزوا تغنموا ". وقد ورد مثل حديث ابن عمر عن ابن عباس مرفوعا ، وعن معاذ بن جبل موقوفا. وفي لفظ: " سافروا مع ذوي الجدود والميسرة " وقوله تعالى: ( وهو السميع العليم) أي: السميع لأقوال عباده ، العليم بحركاتهم وسكناتهم.