كيف احول كيبورد ماك عربي
18-08-2014, 05:52 PM # 18 iDvLZ والله صراحه شي حلو واشوفه افضل بكثير من حرق الليزر االي احسه يشوه شكل الجهاز كثير مشكور على الموضوع اخوي 1ابوعبدالرحمن RedZero ويجزيكم الله من فضله التعديل الأخير تم بواسطة ZMROD; 18-08-2014 الساعة 05:54 PM. 18-08-2014, 05:56 PM # 19 اي اخوي لازم تعرف النمونه او رمز كيبوردك وراح احدث الموضوع علشان الاخوان مايغلطون لاني اخترت نوعية الكيبورد حق الريتينا بحرف k وهو نفس البائع الي اشتريت منه التعديل الأخير تم بواسطة ZMROD; 18-08-2014 الساعة 05:58 PM. 18-08-2014, 06:06 PM # 20 UPS رايك واحترمه اخي لكن على كثر استخدامك للجهاز راح يختفي الليزر معاك لكن حتى انارة الليزر ماراح تكون مثل انارة الكيبورد الرسمي بالحروف مثل الي انا كاتبه بالموضوع الفرق بين الليزر والكيبورد الموجود بالموضوع هو 40 ريال بالكثير فانا افضل لو ازيد عليها واشتري كيبورد شكله وطريقته مثل الاصلي موفق خير اخوي
Skip to content الرئيسية كتاب التفسير الجامع الجزء الأول الآية رقم (79) - فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ لماذا قال الله سبحانه وتعالى هنا كلمة: ﴿ بِأَيْدِيهِمْ ﴾ ، وهل تكون الكتابة إلّا بالأيدي؟!! المقصود أنّ علماء بني إسرائيل وأحبارهم يكتبون بأيديهم بالذّات، ولا يكلّفون أحداً بذلك لحرصهم على تحريف التّوراة، وهذا القول هو من عند الله سبحانه وتعالى ولا يمكن إلّا أن يكون وصفاً لما يجري تماماً. ﴿ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ ﴾: الويل: حلول الشّرّ، وهي كلمة للدّعاء بالهلاك والعذاب، فلهم ويلان وعذابان؛ لأنّهم افتروا الكذب على الله سبحانه وتعالى، وعلّموا النّاس الافتراء. تفسير قوله تعالى: { فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله.... }. وهناك مسؤوليّة خطيرة وعذاب مضاعف وعقوبة شديدة للّذين يحملون العلوم الدّينيّة إلى النّاس ويحرّفون معاني هذه العلوم وفق أهوائهم. كما يفعل من يجعلون الإسلام إرهاباً وقتلاً ويجتزؤون من الآيات ويؤوّلونها بما يوافق أهواءهم وأغراضهم الشّخصيّة، ويخرجون الآيات عن سياقها في مثل قوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً ﴾]التّوبة: من الآية 36[.
كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء ، وكتابكم الذي أنزل الله على نبيه ، أحدث أخبار الله تقرؤونه محضا لم يشب ؟ وقد حدثكم الله تعالى أن أهل الكتاب. قد بدلوا كتاب الله وغيروه ، وكتبوا بأيديهم الكتاب ، وقالوا: هو من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا; أفلا ينهاكم ما جاءكم من العلم. عن مساءلتهم ؟ ولا والله ما رأينا منهم أحدا قط سألكم عن الذي أنزل إليكم. رواه البخاري من طرق عن الزهري. وقال الحسن بن أبي الحسن البصري: الثمن القليل: الدنيا بحذافيرها. وقوله تعالى: ( فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) أي: فويل لهم مما كتبوا بأيديهم من الكذب والبهتان ، والافتراء ، وويل لهم مما أكلوا به من السحت ، كما قال الضحاك عن ابن عباس: ( فويل لهم). يقول: فالعذاب عليهم ، من الذي كتبوا بأيديهم من ذلك الكذب ، ( وويل لهم مما يكسبون) يقول: مما يأكلون به الناس السفلة وغيرهم. فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم. إعراب ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون سورة البقرة آية 78
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.