من دونها شعب يفادي بالأرقاب والمسلمين العموم عنها تذودي. بقيادة آل سعود زاكين الأنساب ما غيركم حكام يآل السعودي. هكذا أنتم هل العوجا تحلون الانشاب أشبال ليث من عرين الأسود. حنا لحكام الوطن شعب وأقراب نحمي وطنا ما نخون العهودي. قبلة جميع المسلمين اطهر تراب عنها يصد الله عيون الحسودي. فيها رسول الله محمد والأصحاب وأحكامها في شرع خير معبودي.
بحث عن افضل ما قاله الشعراء عن المملكه العربيه السعوديه ولا سيما أن الطبيعة الساحرة والسماء الصافية التي تظلل المملكة كانت دائمًا مصدر إلهام للشعراء والأدباء ليجودوا بما يجول خواطرهم من معاني في صورة أشعار جميلة تتغزل في جمال وطنهم الحبيب، وبطبيعة الحال؛ فإنه مع قدوم أي مناسبة وطنية يتبارى أبناء الوطن السعودي في ترديد أجمل الأبيات الشعرية التي تعبر عن عميق حب الوطن المتأصل في أعماق قلوبهم، ولذلك؛ سوف تتناول الفقرات التالية معلومات عن أفضل ما قاله الشعراء عن المملكه العربية السُّعُودية.
ويظهر ذلك من خلال الفوارق الواضحة والكبيرة في الإيرادات بين الأنديةالإيطالية وأندية أوروبا الكبرى. كما أن الإقبال على شراء التذاكر الموسمية للمباريات ضعيف جدًّا، والجماهير ليس لديهم الرغبة في شراء أي منتجات خاصة بأنديتهم. وتشير الأرقام والإحصائيات إلى أن مداخيل أيام المباريات تشكل 11% من إجمالي إيرادات أندية الدوري الإيطالي البالغة 1. 7 مليار يورو مقارنة بالدوري الإسباني، التي تصل فيها مداخيل مبيعات التذاكر إلى 20% من أصل 1. ما هو أغلى نادي سعودي - أجيب. 9 مليار يورو. وفي الدوري الألماني تتجاوز 21% من إجمالي الإيرادات؛ لتصل قيمتها إلى 1. فيما تتجاوز مداخيل التذاكر في الدور الإنجليزي 19% من إجمالي إيرادات البريميرليغ البالغة 3.
الظّلم في تزايد و"الفار" سلاح يتم وفق الكيل بمكيالين تحوّل التحكيم الإفريقي إلى كابوس وعائق كبير يلاحق المنتخب الوطني وبقية الأندية التي تمثل الجزائر في المنافسات القارية، وهو ما تأكد في عديد المباريات الحاسمة التي جرت في المدة الأخيرة وفي مناسبات سابقة، مباريات لعبها "الخضر" في إفريقيا وحتى في عقر لديار، ومواجهات أخرى نشطها ممثلونا في المنافسات القارية، آخرها ما حدث لشباب بلوزداد في المغرب أمام نادي الوداد البيضاوي.
وقد يتطلب الأمر بناء ملاعب جديدة كما فعل يوفنتوس وروما.. وبالعودة للدوري السعودي فإننا نجد الديون في أنديتنا لا حل لها، وكلما تم إغلاق باب تم فتح باب آخر!! فهل القضية تكمن في الاجتهاد الخاطئ لإيجاد الحلول بشكل صحيح وجذري أم أن آلية إيجاد مصادر الدخل باتت مستحيلة؟.. المؤكد أنه كلما تأخرت الخصخصة ستستمر المعاناة، وستكبر (كرة الثلج) من جديد.