[2] البرامج [ عدل] بما يتعلّق ببرامج الأكايمية العربية الدولية، فهي تطبّق برنامج البكالوريا الدولية، ففي مرحلة الروضة، تسترشد المدرسة ببرنامجين دوليين هما برنامج "High Scope" والذي يعتمد على التعليم من خلال التجربة والاستكشاف، وبرنامج "Reggio Emelia" والذي يركّز على الأهمية التربوية للمجتمع. أما في مرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، فهي أيضاً تطبّق برنامج البكالوريا الدولية. [2] المرافق [ عدل] تحوي الأكاديمية على العديد من المرافق، والتي تشمل الملاعب الرياضية، والمختبرات العلميّة، ومختبر التكنولوجيا والروبوتات ( بالإنجليزية: Robotics)، والمكتبات، وأستوديوهات للموسيقى والفنون، وعيادة طبيّة. [3] الأنشطة [ عدل] تتيح الأكاديمية لطلبتها العديد من الأنشطة الفنيّة والعلميّة والرياضيّة. كما تحاول ربط الطلاب بخدمة مجتمعهم المحلّي والبيئة المحيطة بهم. العربية الدولية للاجهزة الكهربائية. حيثُ تُعتبر خدمة المجتمع شرطاً في حصول الطالب على دبلوم البكالوريا الدولية. [4] مصادر [ عدل] ^ "عن الأكاديمية" ، الموقع الرسمي للأكاديمية العربية الدولية ، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 2 أبريل 2018. ↑ أ ب "البرامج الأكاديمية" ، الموقع الرسمي للأكاديمية العربية الدولية ، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 2 أبريل 2018.
[2] مجموعات العمل الإقليمية [ عدل] تتمثل وظيفة المنظمات الإقليمية في تحقيق أهداف الإنتوساي، من خلال تطبيق مبادئ الرقابة المالية العامة والمحاسبة على المستوى الإقليمي، وهي 7 مجموعات إقليمية: العرابوساي: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة بالدول العربية، تأسست 1976م ومقرها تونس. [3] الأولاسافس: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة بأمريكا اللاتينية ، تأسست سنة 1965م ومقرها شيلي. [4] الأفروساي: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة في بدول أفريقيا ، تأسست 1976م ومقرها الكاميرون. [5] الآسوساي: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة بالدول الأسيوية، تأسست 1976م ومقرها الصين. العربية الدولية للاجهزة الالكترونية. [6] الباساي: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة لدول الباسيفيك ، تأسست سنة 1987م ومقرها نيوزيلندا. [7] الكاروساي: مجموعة الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة لدول الكاريبي ، تأسست سنة 1988 ومقرها جامايكا. [8] الأوروساي: الجهاز الأعلى للرقابة المالية العامة والمحاسبة الأوروبي، تاسس سنة 1990م ومقره إسبانيا. [9] أهداف الأنتوساي [ عدل] تمكين الأجهزة الرقابية العليا من القدرة على تعزيز شفافية حكوماتها وتحسين الأداء وضمان المساءلة.
فأمَّا إذا كان ما قبل " حتى " من الفعل على لفظ " فعل " متطاول المدة، وما بعدها من الفعل على لفظ غير منقضٍ، فالصحيح من الكلام نصب " يفعل " ، وإعمال " حتى " ، وذلك نحو قول القائل: " ما زال فلان يطلبك حتى يكلمك = وجعل ينظر إليك حتى يثبتك " ، فالصحيح من الكلام - الذي لا يصح غيره- النصبُ بـ " حتى " ، كما قال الشاعر: (32) مَطَــوْتُ بِهِـمْ حَـتَّى تَكِـلَّ مَطِيُّهـمْ وَحَـتَّى الجِيَـادُ مَـا يُقَـدْنَ بِأَرْسَـانِ (33) فنصب " تكل " ، والفعل الذي بعد " حتى " ماض، لأن الذي قبلها من " المطو " متطاول. حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله. والصحيح من القراءة - إذْ كان ذلك كذلك-: " وزلزلوا حتى يقولَ الرسول " ، نصب " يقول " ، إذ كانت " الزلزلة " فعلا متطاولا مثل " المطو بالإبل ". وإنما " الزلزلة " في هذا الموضع: الخوف من العدو، لا " زلزلة الأرض " ، فلذلك كانت متطاولة وكان النصبُ في " يقول " وإن كان بمعنى " فعل " أفصحَ وأصحَّ من الرفع فيه. (34) -------------- الهوامش: (26) في المطبوعة: "لمسبوق كلام" وهو فاسد المعنى وذلك أن أحد شروط "أم" في الاستفهام: أن تكون نسقًا في الاستفهام لتقدم ما تقدمها من الكلام (انظر ما سلف 2: 493) وقوله "لسبوق" هذا مصدر لم يرد في كتب اللغة ، ولكني رأيت الطبري وغيره يستعمله وسيأتي في نص الطبري بعد 2: 240 ، 246 (بولاق).
وهذا النصر الذي وعد الله به عباده المؤمنين ليس مقتصراً على الدنيا فحسب، كما دلّ عليه قوله تعالى: (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد) وقد يتأخر النصر قليلا وإن لم يشهده الذين قدموا دماءهم للوصول إلى هذا النصر، ولنا في بعض الأنبياء قدوة حسنة كيحيى و زكريا عليهما السلام قتلهما قومهما؛ لأن الانتصار لأولئك الأنبياء قد حصل بعد مماتهم، كما فعل الله بقتلة يحيى وزكريا عليهما السلام، فقد سلّط الله عليهم من أعدائهم من يهينهم ويسفك دمائهم، وتحقق بذلك موعود الله تبارك وتعالى، وهكذا نصر الله أنبياءه على من خالفهم وكذبهم. وليس هذا هو زبدة الموضوع ومكمن الأمر، وحقيقة السر، فلقد نقل الله عز وجل لنا مشهد أصحاب الأخدود، حينما قال في محكم كتابه: (إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق) إنها نهاية مؤلمة يتفطّر لها قلب كل إنسان، ولا يملك عينه أن تكفكف الدمع عندما يتراءى له ذلك المشهد أمام مخيّلته، وبالرغم من ذلك لم يخبرنا الله تعالى بأنه أيدهم بجنودٍ من السماء لنصرتهم، ولم يخبرنا أيضاً بأنه خسف الأرض بالقتلة أو أرسل عليهم حاصباً، كل هذا لم يخبرنا الله به، إذا فأين النصر؟!!