قصيدة للشاعر مضواح بن شتوي مهداة للأستاذ سعيد آل ناجع الرأي - الرياض قصيدة مهداة من الشاعر مضواح بن شتوي للأستاذ سعيد آل ناجع رئيس تحرير صحيفة الرأي بمناسبة حصوله على درجة الماجستير في الإعلام. مبروك مبروك ياراعي الوفاء يا سعيد ياقـمـــة المـرجــــلة والمعـرفــــة والأدب **** تستاهل المـركـز المـرمـوق عـلم أكـيـد مـا يـصـعـد النايفـات إلا كـبار العـــرب المجـد تبنيه مـن جـهـدك على ما تـريـد مـن جـد قالـوا وجـد حتى ينول الطـلب عقبال لأكبر شـهـادة والـمـكـان الـفـريـد لأن الذهب لو يطول الوقت يبقى ذهب تستاهل المـدح والتمجيـد وأغلى القصيد ويستـاهله كل من هـو في المـراجـل تعـب رقيت روس المبادي يابـن ناجـع سعـيـد فـالـطيــب والمـرجــلـة والمعرفــة والأدب #الشاعر_مضواح_بن_شتوي وصلة دائمة لهذا المحتوى:
أرشيف الوسم: مضواح "مضواح" يفتتح الجلسة الأولى لتقنين المقاييس التربوية برجال ألمع الرأي - رجال ألمع عبّر المساعد للشؤون المدرسية بتعليم رجال ألمع الأستاذ علي بن محمد مضواح. عن سعادته وشكره على ما شاهده من جهود طيبة ، موضحاً أن هذا البرنامج الوطني يعد أمراً مهماً.. التفاصيل وصلة دائمة لهذا المحتوى: نائب آل مضواح الشيخ محمد بن محمد آل مضواح يهنئ ويبايع سمو ولي العهد تقدم نائب آل مضواح برجال ألمع عسير، الشيخ محمد بن محمد آل مضواح بالتهنئة، والمبايعة، باسمه ونيابة عن عشيرة آل مضواح، لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد.. قصيدة للشاعر مضواح بن شتوي مهداة للأستاذ سعيد آل ناجع الرأي - الرياض قصيدة مهداة من الشاعر مضواح بن شتوي للأستاذ سعيد آل ناجع رئيس تحرير صحيفة الرأي بمناسبة حصوله على درجة الماجستير في الإعلام.
مضواح بن شتوي - YouTube
قوله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قوله تعالى: فلينظر الإنسان أي ابن آدم مم خلق ؟ وجه الاتصال بما قبله توصية الإنسان بالنظر في أول أمره ، وسنته الأولى ، حتى يعلم أن من أنشأه قادر على إعادته وجزائه فيعمل ليوم الإعادة والجزاء ، ولا يملي على حافظه إلا ما يسره في عاقبة أمره. ومم خلق ؟ استفهام أي من أي شيء خلق ؟ ثم قال: خلق وهو جواب الاستفهام من ماء دافق أي من المني. والدفق: صب الماء ، دفقت الماء أدفقه دفقا: صببته ، فهو ماء دافق ، أي مدفوق ، كما قالوا: سر كاتم: أي مكتوم; لأنه من قولك: دفق الماء ، على ما لم يسم فاعله. ولا يقال: دفق الماء. ويقال: دفق الله روحه: إذا دعا عليه بالموت. فلينظر الانسان مما خلق. قال الفراء والأخفش: من ماء دافق أي مصبوب في الرحم ، الزجاج: من ماء ذي اندفاق. يقال: دارع وفارس ونابل أي ذو فرس ، ودرع ، ونبل. وهذا مذهب سيبويه. فالدافق هو المندفق بشدة قوته. وأراد ماءين: ماء الرجل وماء المرأة; لأن الإنسان مخلوق منهما ، لكن جعلهما ماء واحدا لامتزاجهما. وعن عكرمة عن ابن عباس: دافق لزج. يخرج أي هذا الماء من بين الصلب أي الظهر. وفيه لغات أربع: صلب ، وصلب - وقرئ بهما - وصلب ( بفتح اللام) ، وصالب ( على وزن قالب) ومنه قول العباس: تنقل من صالب إلى رحم [ إذا مضى عالم بدا طبق] والترائب أي الصدر ، الواحدة: تريبة وهي موضع القلادة من الصدر.
فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ تفسير بن كثير يقسم تبارك وتعالى بالسماء، وما جعل فيها من الكواكب النيرة، ولهذا قال تعالى: { والسماء والطارق} ، ثم قال: { وما أدراك ما الطارق} ، ثم فسَّره بقوله: { النجم الثاقب}. قال قتادة وغيره: إنما سمي النجم طارقاً لأنه يرى بالليل ويختفي بالنهار، ويؤيده ما جاء في الحديث: (إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن).
وقال ابن السكيت: هي اللحم الذي حول الثدي؛ إذا ضممت أولها همزت، وإذا فتحت لم تهمز]. وفي التفسير: يخلق من ماء الرجل الذي يخرج من صلبه العظم والعصب. ومن ماء المرأة الذي يخرج من ترائبها اللحم والدم؛ وقال الأعمش. وقد تقدم مرفوعا في أول سورة [آل عمران]. والحمد لله - وفي [الحجرات] { إنا خلقناكم من ذكر وأنثى} [الحجرات: 31] وقد تقدم. وقيل: إن ماء الرجل ينزل من الدماغ، ثم يجتمع في الأنثيين. وهذا لا يعارض قوله { من بين الصلب} ؛ لأنه إن نزل من الدماغ، فإنما يمر بين الصلب والترائب. فلينظر الإنسان مم خلق. وقال قتادة: المعنى ويخرج من صلب الرجل وترائب المرأة. وحكى الفراء أن مثل هذا يأتي عن العرب؛ وعليه فيكون معنى من بين الصلب: من الصلب. وقال الحسن: المعنى: يخرج من صلب الرجل وترائب الرجل، ومن صلب المرأة وترائب المرأة. ثم إنا نعلم أن النطفة من جميع أجزاء البدن؛ ولذلك يشبه الرجل والديه كثيرا. وهذه الحكمة في غسل جميع الجسد من خروج المني. وأيضا المكثر من الجماع يجد وجعا في ظهره وصلبه؛ وليس ذلك إلا لخلو صلبه عما كان محتبسا من الماء. وروى إسماعيل عن أهل مكة { يخرج من بين الصلُب} بضم اللام. ورويت عن عيسى الثقفي. حكاه المهدوي وقال: من جعل المني يخرج من بين صلب الرجل وترائبه، فالضمير في { يخرج} للماء.
كَلَّا ۖ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ (39) ثم قال تعالى مقررا لوقوع المعاد والعذاب بهم الذي أنكروا كونه واستبعدوا وجوده ، مستدلا عليهم بالبداءة التي الإعادة أهون منها وهم معترفون بها ، فقال ( إنا خلقناهم مما يعلمون) أي: من المني الضعيف ، كما قال: ( ألم نخلقكم من ماء مهين) [ المرسلات: 20]. وقال: ( فلينظر الإنسان مم خلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فما له من قوة ولا ناصر) [ الطارق: 5 - 10].
[٣] تفسير قوله فلينظر الإنسان مم خلق يقول ربُّ العزة في سورة الطارق: "فلينظر الإنسان مم خلق * خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ" [٤] ، وتفسير قوله تعالى في الآيات السابقة "فلينظر الإنسان مم خلق" إنَّ هذه الآية فيها توصية ظاهرة لابن آدم حتَّى يعتبر من طريقة خلقه ويخرج من غفلته، وكي يعلم أن من أنشأه قادر على إعادة بعثه وإحيائه من جديد، فعليه أن يستعد ويجهِّز العدة ليوم البعث والحساب القريب.