اجمل الصور حلا الترك ترتدي ملابس التخرج من المدرسة الثانوية جميلة ومثيرة وساخنة. حلا الترك الفنانة الصغيرة صارت شابة جميلة وتخرجت من المدرسة وستدرس بالجامعة. حلا الترك فنانة شابة تبلغ من العمر 17 عام وهي فنانة مطربة وممثلة خليجية بحرينية. بدأت المجال الفني منذ طفولتها حتى اصبحت الان شابة يافعة مفعمة بالانوثة والجمال. شاهد كل صور وفيديوهات: حلا الترك
البيان. 2021-03-18. Retrieved 2021-03-18. ^ "حلا الترك تثير الجدل بأول تعليق لها عقب حبس والدتها وتتعرض لهجوم واسع". ليالينا. 2021-04-07. Retrieved 2021-04-08. ^ "حكم نهائي يسدل الستار على قضية منى السابر وابنتها حلا الترك". سبوتنك نيوز. 2021-07-10. Retrieved 2021-07-10. {{{text}}}
اشتهرت المغنية والممثلة البحرينية حلا الترك وهي في الثامنة من العمر حين اشتركت في برنامج المواهب "عرب غوت تالنت" الذي انطلقت منه الى مسيرة فنية ناجحة. أحبّها الجمهور ببراءتها ونعوميتها ودلعها على المسرح وأمام لجنة التحكيم، وتفاجأ هذا الجمهور بعد أن أصبحت في سن المراهقة بصورها وتغير شكلها الكبير. وللعودة بالذاكرة، هكذا كانت حلا مع بداية مسيرتها الفنية وفي طفولتها تحديداً. مقالات ذات صلة
تطرح دول العالم المختلفة المشاركة في قمة المناخ (كوب 26) المنعقدة في مدينة غلاسغو في إسكتلندا خططها لخفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب للاحتباس الحراري. وتأمل الدول المشاركة في أن تتمكن من بلوغ الهدف المرجو، وهو "الصفر الإجمالي" للانبعاثات بحلول علم 2050 من أجل إبطاء عملية الاحتباس الحراري. ولكن ما معنى "الصفر الإجمالي"؟ تعني هذه العبارة عدم اضافة كميات جديدة من الغازات الدفيئة إلى الجو، وتحقيق هذا الهدف يعني خفض الانبعاثات إلى أدنى حد ممكن، وموازنة تلك المتبقية بإزالة كمية مساوية منها. دراسة تدعو لخفض انبعاثات "غاز الميثان" بهدف تجنب ارتفاع درجة الحرارة العالمية | أخبار الأمم المتحدة. وتنبعث الغازات الدفيئة مثل غاز ثاني أكسيد الكربون عندما نحرق النفط والغاز، والفحم في المنازل، والمصانع ووسائل النقل. ويسبب ذلك الاحتباس الحراري، عن طريق حبس طاقة الشمس الحرارية. وبموجب اتفاقية باريس لعام 2015، وافقت 197 دولة على محاولة عدم تجاوز سقف 1, 5 درجة مئوية، لتجنب أخطر عواقب التغيّر المناخي. ويقول خبراء إنه من أجل تحقيق ذلك، لا بد من بلوغ "الصفر الإجمالي" قبل حلول عام 2050. وتطرح الدول المختلفة الخطوات التي تنوي اتخاذها، في سبيل تحقيق هذا الهدف، في مؤتمر المناخ المنعقد حاليا. ما الذي تم الاتفاق عليه في القمة؟ تعهد أكثر من 100 من زعماء دول العالم بالتصدي لظاهرة إزالة الغابات التي تسهم في تغيير المناخ، نظرا لقابلية الأشجار في امتصاص كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون.
وحتى مع تسبب جائحة كـوفيد-19 في تباطؤ اقتصادي عام 2020- مما حال دو نتسجيل عام قياسي آخر من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون-، تُظهر بيانات من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي بالولايات المتحدة (NOAA) أن كمية الميثان في الغلاف الجوي وصلت إلى مستويات قياسية العام الماضي. البنك الدولي / فرحانة اسناب مقالب القمامة هي مصدر رئيسي لانبعاثات غاز الميثان، وتحسين الإدارة يمكن أن يحول غاز الميثان إلى مصدر للوقود النظيف، وكذلك العمل على الحد من المخاطر الصحية. الأخبار الجيدة مع ذلك، على عكس غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يبقى في الغلاف الجوي لعدة قرون، يتفكك الميثان بسرعة ويزول معظمه بعد عقد، مما يعني أنه يمكن للإجراءات أن تقلل بسرعة من معدل الاحتباس الحراري على المدى القريب. الاحتباس الحراري وقلة الأمطار يهددان قوت الجزائريين – الشروق أونلاين. ويمثل الميثان ما يقرب من خُمس انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وفقا للسيد ريك دوك، كبير مستشاري جون كيري، المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص المعني بتغيّر المناخ. وقال: "تلتزم الولايات المتحدة بتخفيض انبعاثات الميثان داخل البلد وعلى الصعيد العالمي – من خلال تدابير مثل البحث والتطوير ومعايير للتحكم في غاز الميثان الأحفوري وطمر النفايات والحوافز لمعالجة الميثان الزراعي".
التغيرات المناخية التي ستشهدها الجزائر خلال السنوات المقبلة منطقيا ستؤثر سلبا على الفلاحة والمحاصيل الزراعية، وهو ما أشارت إليه الوكالة الوطنية للأبحاث في التغيرات المناخية، في آخر تقرير لها والتي كشفت أن الاحتياجات السنوية للبلاد من الغذاء تقدر بحوالي 150 مليون قنطار من الحبوب وأزيد من 60 مليون رأس غنم و5 ملايين رأس بقر والتي تهددها الانعكاسات الخطيرة لظاهرة الاحتباس الحراري والجفاف بسبب التراجع الرهيب لسقوط الأمطار. كما أكد المختص في التغيرات المناخية الدكتور محمد سويهر أمس لـ"الشروق"، أن الأمن الغذائي للجزائر في خطر بفعل تفشي أزمات عديدة حددها في الأزمات المالية، الطاقوية والمناخية، هذه الأخيرة تعد حاليا الأشدّ خطورة على حياة جميع الكائنات الحية بالجزائر، خاصة مع التراجع الملفت لتساقط الأمطار خلال سنة 2015 وخريف 2017، مما أدى إلى تراجع منسوب المياه في مختلف السدود المنتشرة عبر كامل التراب الوطني. وأوضح ذات المتحدث أنه خلال العشر سنوات القادمة وبفعل تحول النمط الاستهلاكي لأكبر البلدان المصنعة، والذي سيعتمد على الطاقات البديلة، ستجد البلدان المعتمدة على اقتصاد وصادرات النفط نفسها أمام أزمة حقيقية، ولتفادي تلك الانعكاسات، شدد سويهر على ضرورة الإسراع في تبني برنامج وخطط طويلة المدى لاستغلال الطاقة الشمسية والضوئية والتحول نحو نظام استخدام طاقوي نظيف بهدف مواكبة التطور الاقتصادي العالمي والتقليص من الآثار السلبية الناتجة عن استخدام النفط والغاز.