يذكر أن مستشفى حفر الباطن جرى افتتاحه قبل شهر تقريبا، وكلف إنشاؤه 105 ملايين ريال وتم تجهيزه بمبلغ 60 مليون ريال بسعة 200 سرير ويوجد به مهبط لطائرات الإخلاء الطبي. آخر تحديث 14:23 الاثنين 25 أبريل 2022 - 24 رمضان 1443 هـ
آفاق-عبدالعزيز البراهيم أعلن مستشفى حفر الباطن المركزي التابع لمديريه الشئون الصحية بمحافظة حفر الباطن عن عدد من الوظائف الهندسيه عبر شركة التشغيل والصيانة المشغلة للمستشفى وهي الآتي مهندس مدني الفرصة الوظيفية الشاغرة (1) مهندس كهربائي الفرصه الوظيفية الشاغرة (1) مهندس ميكانيكي الفرصة الوظيفية الشاغرة (1) مهندس الفرصة الوظيفية الشاغره (1). وسيبدأ التقديم يوم الثلاثاء الموافق 1 رمضان، وسيستمر لمدة أسبوع ويتم ذلك عن طريق تقديم السيرة الذاتية يدوياً لأدارة المستشفى.
تمكن – بفضل الله – الفريق الطبي بمستشفى حفر الباطن المركزي من إنهاء معاناة مريضة من ورم دموي حميد في الأذن الوسطى، ومتداخل مع العظيمات السمعية؛ مما تسبب لها في طنين نبضي مستمر، مع نقص بالسمع؛ حيث تبين بعد إجراء الفحوصات والأشعة وجود ورم دموي نابض في الأذن الوسطى. وعلى الفور باشر الفريق الطبي إجراء تدخل جراحي دقيق، تم خلاله إزالة الورم بالكامل دون تأثر عصب الوجه، أو الحاجة لإزالة العظيمات وترميمها، وقد تمت متابعة حالة المريضة حتى غادرت المستشفى وهي تتمتع بصحة جيدة، ولله الحمد.
21:53 السبت 22 يونيو 2013 - 13 شعبان 1434 هـ توفي أمس مصاب في حادث مروري بمحافظة حفر الباطن، نتيجة التأخر في إسعافه الناجم عن رفض المستشفى المركزي استقباله، واضطرار فرقة الهلال الأحمر لنقله إلى مستشفى آخر بعيد عن موقع الحادث. وكانت فرقة من الهلال الأحمر قد تلقت بلاغا أمس، يفيد بوقوع حادث مروري على امتداد طريق حفر الباطن- الرياض، وقامت الفرقة بنقل المصاب وهو يعاني من إصابة بليغة في الرأس، إلى طوارئ مستشفى حفر الباطن المركزي باعتباره أقرب مستشفى لموقع الحادث، غير أن المستشفى رفض استقبال المصاب لعدم جاهزيته لمثل هذه الحالات. وقامت فرقة الهلال الأحمر بنقل المصاب لمستشفى الملك خالد العام بالمحافظة، إلا أنه توفي بعيد وصوله لقسم الطوارئ. وذكرت مصادر في الهلال الأحمر بحفر الباطن لـ"الوطن"، أنهم يقومون بنقل أية حالة لأقرب مستشفى بحسب النظام المتبع، إلا أنهم لا يزالون يعانون من رفض المستشفى المركزي استقبال حالات الحوادث التي تقع بكثرة بالقرب منه، مما يجبرهم على نقلها لمستشفى الملك خالد العام الذي يقع في وسط المحافظة، مما يؤدي لخسارة الكثير من الوقت الذي يحتاجه المصابون لتلقي الإسعافات. ومن جانبها، أجرت "الوطن" اتصالا مع الناطق الإعلامي للشؤون الصحية بحفر الباطن عبدالعزيز العنزي، إلا أن هاتفه كان مغلقا، وتم التواصل مع الناطق الإعلامي للهلال الأحمر بالمنطقة الشرقية وطلب تفاصيل الحادث ووقت وقوعه إلا أننا لم نتلق الرد حتى مساء أمس.
نوعية البحث التخصص المدينة منطقة اسم الدكتور
ومن الأعمال الجديدة أيضاً صناعة تكرير النفط ضمن مصافي بدائية وبسيطة (حرّاقات)، وعلى الرغم من أضرارها البيئة، فإنها تساعد على سدّ النقص الحاد في المحروقات. صالح الضعيف من مدينة جرجناز بريف معرة النعمان الشرقي يملك إحدى هذه الحراقات، ويتحدث عن عمله: «نحصل على المواد الخام من مناطق شرق سوريا، لتبدأ عملية تكريرها ضمن مصافي محلية تتألف من خزان إحراق وجهاز تبريد وخزان وقود، حيث تتحول المواد الخام في الحراقات إلى بنزين ومازوت وكاز». كذلك انتشرت معامل المنظفات على نطاق واسع، بعد أن نجح أصحابها في إنتاج مواد ذات جودة معقولة. أبو سعيد من مدينة كفرنبل بريف إدلب يعمل بصناعة المنظفات، ليؤمن دخلاً بديلاً عن راتبه الشهري الذي توقف بعد فصله تعسفياً من قبل النظام. المهندس عرنوس: تعزيز النقل البري بين سورية والعراق والتبادل التجاري للمنتجات الصناعية | سوريا الآن. يتحدث عن عمله موضحاً: «وجدت في عملي الجديد فرصة لكسب العيش الكريم، ولكن أبرز الصعوبات التسويقية التي نواجهها هي منافسة المنتجات التجارية الرخيصة رديئة المفعول، التي تستغل ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين، إضافة إلى احتكار بعض التجار للمواد الأولية التي نحتاجها في عملنا». تساهم هذه الأعمال والمشاريع الصغيرة في تحسين مستوى حياة عائلات كثيرة وانتشالها من الفقر الشديد، كما أنها تؤمن بدائل للمنتجات المفقودة من الأسوق، وتساعد المجتمع المحلي على مواجهة ظروف الحرب والحصار النسبي، ويمكن التأسيس عليها لتحقيق نوع من التنمية المستدامة، ونشر ثقافة العمل الجماعي التعاوني بإمكانيات اقتصادية متواضعة.
تاريخ النشر: 02 ديسمبر 2019 17:32 GMT تاريخ التحديث: 02 ديسمبر 2019 17:32 GMT قال الدفاع المدني السوري إن 11 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب العشرات في سوقين مكشوفين؛ جراء ضربات جوية نفذتها القوات الحكومية السورية، يوم الإثنين، على المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة من محافظة إدلب. ويعتبر هذا الجزء الواقع في شمال غرب سوريا، بما في ذلك محافظة إدلب، آخر مساحة كبيرة من الأرض لا تزال في قبضة المعارضة المسلحة بعد أكثر من ثماني سنوات من الحرب. اكتشف أشهر فيديوهات منتجات الحمار | TikTok. وذكر الدفاع المدني، المعروف أيضًا باسم الخوذ البيضاء ويعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، أن الضربات الجوية استهدفت سوقًا للفواكه والخضر في معرة النعمان بجنوب إدلب، وآخر للمنتجات الغذائية في سراقب إلى الشرق. المصدر: رويترز قال الدفاع المدني السوري إن 11 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب العشرات في سوقين مكشوفين؛ جراء ضربات جوية نفذتها القوات الحكومية السورية، يوم الإثنين، على المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة من محافظة إدلب. ويعتبر هذا الجزء الواقع في شمال غرب سوريا، بما في ذلك محافظة إدلب، آخر مساحة كبيرة من الأرض لا تزال في قبضة المعارضة المسلحة بعد أكثر من ثماني سنوات من الحرب.
من جهته أكد الوزير العراقي ضرورة البدء بتعاون صناعي ووضع نقاط اتصال بين وزارتي الصناعة في سورية والعراق واستعداد بلاده لحل كل الصعوبات التي تعترض التعاون والتبادل التجاري إضافة إلى تقديم التسهيلات في سمات الدخول معرباً عن أمله في عقد اتفاقية صناعية تسهم بتحقيق حالة من التكامل الاقتصادي بين البلدين. sana
وعلى نحو منفصل، قال المرصد إن غارات جوية روسية استهدفت سجنا في إدلب مما تسبب في سقوط ضحايا وهروب سجناء. ولم يقدم أرقاما محددة. وشاركت كل من روسيا، التي تدعم الأسد في الحرب الأهلية الدائرة في بلاده، وتركيا، التي تدعم المعارضة منذ فترة طويلة، في رعاية اتفاق "خفض التصعيد" في المنطقة في وقت سابق من هذا العام، لكنه تعثر منذ ذلك الحين. وتؤوي هذه المنطقة مئات الآلاف من الأشخاص الذين فروا من أجزاء أخرى من سوريا مع تقدم القوات الحكومية في أنحاء البلاد منذ أن انضمت موسكو للحرب إلى جانب الأسد عام 2015 مما أمال كفة الصراع لصالحه.
لم تكن محافظة إدلب محافظة صناعية، لكن جزءاً من سكانها كانوا يعتمدون في معاشهم قبل قيام الثورة السورية على الصناعات المتوسطة والمشاريع الصغيرة المتنوعة، التي تراجع حضورها مع ظروف الحرب حتى كاد ينعدم في بعض المراحل. ويمكن تلخيص أسباب هذا التراجع في القصف والدمار الذي طال معظم القرى والبلدات، وهجرة كثير من أصحاب رؤوس الأموال والخبرات والحرفيين، ناهيك عن صعوبة التنقل وقطع الطرقات وانقطاع التيار الكهربائي، وغلاء المواد الأولية وفقدانها، وبالتالي ارتفاع تكاليف الإنتاج إلى جانب ضعف القوة الشرائية. لكن مع دخول المنطقة ضمن اتفاقيات خفض التصعيد، وتراجع الأعمل الحربية نسبياً في أجزاء واسعة منها منذ أواسط 2017، بدأت تعود المشاريع الصغيرة للظهور تدريجياً بوصفها أحد الحلول للحدّ من الفقر والبطالة، سواء بالاعتماد على القدرات الذاتية للأهالي أنفسهم، أو بدعم من المنظمات الإنسانية والمدنية التي تسعى إلى تحقيق تنمية مستدامة. وفي الآونة الأخيرة، لا يكاد يمرّ شهر دون افتتاح مشروع جديد بدعم من واحدة من هذه المنظمات. وتستهدف هذه المشاريعُ النساءَ بالدرجة الأولى، وذلك من خلال دورات تدريبية وتأهيلية تسعى إلى تمكين المرأة المعيلة على وجه الخصوص، ومساعدتها على التحوّل إلى العمل في مجال الصناعات البسيطة التي لا تحتاج إلى رؤوس أموال كبيرة (المونة المنزلية – الصوف – الخياطة – الألبان والأجبان –المربيات والعصائر).